أسترالية قدمت دبي بـ 3000 دولار.. واليوم تمتلك أكثر من مليار دولار!
جو 24 : تعتبر قصة الأسترالية دونا بنتون التي جاءت إلى دبي سنة 2001 ومعها 3000 دولار، قصة قد تلهم الكثير من الفتيات الطامحات الى الثروة.
"دونا" كانت قادمة الى دبي تبحث عن فرصة عمل، وفي خضم البحث راودتها فكرة تسويق للمطاعم في شارع الشيخ زايد، فأسست شركة ذي إنترتينر The Entertainer التي تقدر قيمتها مليار و300 مليون دولار في الوقت الحالي.
ونقلا عن موقع سينار تقول دونا لصحيفة 7days إن حصة دول الخليج هي 60% من عوائد شركتها السنوية التي تضخها في الاقتصاد العالمي وهي 1.3 مليار دولار.
وتؤمن الشركة أكثر من 5000 من العروض التي تقدم بأسلوب "اشتري واحدة وخذ الثانية مجانا" من خلال كتاب وتطبيق للهواتف المحمول، لترتيب تناول الطعام والترفيه والتسلية وأماكن التجميل والفنادق في 40 وجهة في 15 بلدا بالشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا وأوروبا بحسب ما نقلت صحيفة أرابيان بيزنس.
كيف بدأت فكرة الشركة؟
تقول للصحيفة إنها لم تتوفق في الوظيفة التي جاءت من ملبورن الأسترالية للعمل بها، وخلال تجولها في شارع الشيخ زايد لفتها الإقبال الضعيف على عدد من المطاعم، لذلك خطر على بالها فكرة الكوبونات والحسومات، فتوجهت لمقهى إنترنت لتجعله بمثابة مكتب لها للتخطيط للفكرة وعمل دراسة جدوى وخطة عمل.
بعد ذلك انطلقت لمقابلة أصحاب الشركات بالتنقل بسيارات الأجرة، هذه الانطلاقة استغرقت وقتا طويلا في البداية، وتضيف إنها كانت تمر بمواقف صعبة، فقررت التحدي.
فيديو صادم: كيف تنتحر الأفاعي؟
كانت أول مقابلة لها مع فنادق الماريوت، فاقتنع بفكرتها، بعد ذلك لم يعد شيئا يقف أمامها، وكانت معادلة رابحة للثلاثة، للزبون وللشركات ولها، لكن إقناع الناس بشراء الكتاب لم يكن سهلا، ولم يصدق الكثيرون فكرة الكتاب في البداية، لكنها سرعان ما حققت نجاحاً لم تكن تحلم به عندما وصلت إلى دبي.
"سي سي سي"
"دونا" كانت قادمة الى دبي تبحث عن فرصة عمل، وفي خضم البحث راودتها فكرة تسويق للمطاعم في شارع الشيخ زايد، فأسست شركة ذي إنترتينر The Entertainer التي تقدر قيمتها مليار و300 مليون دولار في الوقت الحالي.
ونقلا عن موقع سينار تقول دونا لصحيفة 7days إن حصة دول الخليج هي 60% من عوائد شركتها السنوية التي تضخها في الاقتصاد العالمي وهي 1.3 مليار دولار.
وتؤمن الشركة أكثر من 5000 من العروض التي تقدم بأسلوب "اشتري واحدة وخذ الثانية مجانا" من خلال كتاب وتطبيق للهواتف المحمول، لترتيب تناول الطعام والترفيه والتسلية وأماكن التجميل والفنادق في 40 وجهة في 15 بلدا بالشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا وأوروبا بحسب ما نقلت صحيفة أرابيان بيزنس.
كيف بدأت فكرة الشركة؟
تقول للصحيفة إنها لم تتوفق في الوظيفة التي جاءت من ملبورن الأسترالية للعمل بها، وخلال تجولها في شارع الشيخ زايد لفتها الإقبال الضعيف على عدد من المطاعم، لذلك خطر على بالها فكرة الكوبونات والحسومات، فتوجهت لمقهى إنترنت لتجعله بمثابة مكتب لها للتخطيط للفكرة وعمل دراسة جدوى وخطة عمل.
بعد ذلك انطلقت لمقابلة أصحاب الشركات بالتنقل بسيارات الأجرة، هذه الانطلاقة استغرقت وقتا طويلا في البداية، وتضيف إنها كانت تمر بمواقف صعبة، فقررت التحدي.
فيديو صادم: كيف تنتحر الأفاعي؟
كانت أول مقابلة لها مع فنادق الماريوت، فاقتنع بفكرتها، بعد ذلك لم يعد شيئا يقف أمامها، وكانت معادلة رابحة للثلاثة، للزبون وللشركات ولها، لكن إقناع الناس بشراء الكتاب لم يكن سهلا، ولم يصدق الكثيرون فكرة الكتاب في البداية، لكنها سرعان ما حققت نجاحاً لم تكن تحلم به عندما وصلت إلى دبي.
"سي سي سي"