68 كفيفا يتقدمون لامتحان التوجيهي
جو 24 : أنهت وزارة التربية والتعليم كافة الاجراءات اللازمة لعقد امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة / الدورة الشتوية 2016 والذي تبدأ أولى جلساته في الثلاثين من الشهر الجاري ، وتنتهي في الثاني عشر من كانون الثاني 2016 المقبل .
وبين الناطق الإعلامي للوزارة وليد الجلاد أن الوزارة تولي الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة المتقدمين لامتحان التوجيهي اهتماماً كبيراً من خلال توفير متطلبات البيئة الامتحانية المناسبة لهم من تجهيزات ومستلزمات وكوادر مؤهلة تتناسب وطبيعة إعاقاتهم .
وأضاف الجلاد أن عدد الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة المتقدمين لهذه الدورة (429) مشتركاً منهم (68) كفيفاً، وضعاف البصر (78) مشتركاً والصم (129) مشتركاً والشلل الدماغي (70) مشتركاً والإعاقات الحركية (84) مشتركاً.
وأوضح الجلاد أن الوزارة اتخذت مجموعة من الترتيبات الخاصة بالطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يتقدمون لامتحان التوجيهي في الدورة الشتوية الحالية، حيث تضمنت تعليمات امتحان الثانوية العامة المعمول بها حالياً على اعفاء المشترك الكفيف الذي يتقدم للامتحان في الفرع الأدبي أو الفرع الشرعي من مبحثي الرياضيات والحاسوب ، كما يعفى المشترك الكفيف في الفرع الأدبي من الإجابة عن الأسئلة التي تتضمن الرسومات والأشكال التوضيحية على أن يستعيض عنها بالوصف في مبحث الجغرافيا.
وأضاف أن التعليمات تنص كذلك على اعفاء المشترك الأصم من مبحث الرياضيات إذا تقدم في أحد فروع التعليم التالية (الأدبي ، الشرعي ، الإدارة المعلوماتية، التعليم الصحي).
كما أعفت التعليمات المشترك الأصم من أسئلة التعبير والعروض في مبحث اللغة العربية / مهارات الاتصال وأسئلة التعبير في مبحث اللغة الإنجليزية في أي فرع من فروع التعليم ( الأكاديمي أو المهني ) .
وبين الجلاد أن التعليمات تضمنت كذلك منح الطلبة الكفيفين والطلبة الصم وطلبة الشلل الدماغي في جميع الفروع 30% وقتاً إضافياً عن الوقت المحدد لجلسة الامتحان في جميع المباحث .
ولفت الجلاد إلى أن الخدمات التي تقدمها الوزارة لذوي الاحتياجات الخاصة تتضمن توفير قارئ إشارة للطالب الأصم إذا كان يجيد قراءة الإشارة ، وتوفير كاتب للطالب الكفيف على أن يكون لديه معرفة جيدة باللغة الإنجليزية ، ويتم نقله إلى قاعة قريبة من مكان سكنه .
وأوضح الجلاد أن الوزارة تقوم كذلك بتكبير أوراق الأسئلة في كافة المباحث للمشتركين من ضعاف البصر .
وفيما يخص طلبة الشلل الدماغي أو الإعاقات الحركية فتؤمن الوزارة لهم كاتب ومراقب حسب الحاجة ويوضعوا في الطوابق السفلية إذا استدعت الضرورة لذلك.
وبين الناطق الإعلامي للوزارة وليد الجلاد أن الوزارة تولي الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة المتقدمين لامتحان التوجيهي اهتماماً كبيراً من خلال توفير متطلبات البيئة الامتحانية المناسبة لهم من تجهيزات ومستلزمات وكوادر مؤهلة تتناسب وطبيعة إعاقاتهم .
وأضاف الجلاد أن عدد الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة المتقدمين لهذه الدورة (429) مشتركاً منهم (68) كفيفاً، وضعاف البصر (78) مشتركاً والصم (129) مشتركاً والشلل الدماغي (70) مشتركاً والإعاقات الحركية (84) مشتركاً.
وأوضح الجلاد أن الوزارة اتخذت مجموعة من الترتيبات الخاصة بالطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يتقدمون لامتحان التوجيهي في الدورة الشتوية الحالية، حيث تضمنت تعليمات امتحان الثانوية العامة المعمول بها حالياً على اعفاء المشترك الكفيف الذي يتقدم للامتحان في الفرع الأدبي أو الفرع الشرعي من مبحثي الرياضيات والحاسوب ، كما يعفى المشترك الكفيف في الفرع الأدبي من الإجابة عن الأسئلة التي تتضمن الرسومات والأشكال التوضيحية على أن يستعيض عنها بالوصف في مبحث الجغرافيا.
وأضاف أن التعليمات تنص كذلك على اعفاء المشترك الأصم من مبحث الرياضيات إذا تقدم في أحد فروع التعليم التالية (الأدبي ، الشرعي ، الإدارة المعلوماتية، التعليم الصحي).
كما أعفت التعليمات المشترك الأصم من أسئلة التعبير والعروض في مبحث اللغة العربية / مهارات الاتصال وأسئلة التعبير في مبحث اللغة الإنجليزية في أي فرع من فروع التعليم ( الأكاديمي أو المهني ) .
وبين الجلاد أن التعليمات تضمنت كذلك منح الطلبة الكفيفين والطلبة الصم وطلبة الشلل الدماغي في جميع الفروع 30% وقتاً إضافياً عن الوقت المحدد لجلسة الامتحان في جميع المباحث .
ولفت الجلاد إلى أن الخدمات التي تقدمها الوزارة لذوي الاحتياجات الخاصة تتضمن توفير قارئ إشارة للطالب الأصم إذا كان يجيد قراءة الإشارة ، وتوفير كاتب للطالب الكفيف على أن يكون لديه معرفة جيدة باللغة الإنجليزية ، ويتم نقله إلى قاعة قريبة من مكان سكنه .
وأوضح الجلاد أن الوزارة تقوم كذلك بتكبير أوراق الأسئلة في كافة المباحث للمشتركين من ضعاف البصر .
وفيما يخص طلبة الشلل الدماغي أو الإعاقات الحركية فتؤمن الوزارة لهم كاتب ومراقب حسب الحاجة ويوضعوا في الطوابق السفلية إذا استدعت الضرورة لذلك.