عجلون:اللجوء السوري يشكل اثارا سلبية على الخدمات
جو 24 : طالب عدد من ابناء محافظة عجلون الحكومة باتخاذ التدابير اللازمة للحد من ازمة المساكن التي سببها اللجوء السوري بالاضافة الى الضغط الذي شكله هذا على قطاعات الصحة والتعليم وخدمات المياه والكهرباء بالاضافة الى تزايد البطالة داعين الى الى زيادة مخصصات البلديات لتتمكن من مواجهة الاعباء المتزايدة للاجئين السوريين .
وقال المواطن حمزه الخطاطبة ان آلاف اللاجئين السوريين يسكنون العديد من المناطق في المحافظة الامر الذي يتطلب توفير الدعم لتحسين واقع الخدمات المقدمة للمواطنين مبينا اهمية ان يكون هناك مشاريع خدمية في سبيل وصولها الى جميع المناطق وخصوصا البعيدة منها.
واشار المواطن غنام دويكات ان اللجوء السوري ادى الى ظهور اثار كثيرة تتسم بالسلبية وتركت اثارا اقتصادية ضاغطة على التعليم والطاقة و الصحة والخدمات الامنية مطالبا بضرورة ان يعمل المجتمع الدولي على مساعدة الاردن لتحمل اعباء اللجوء الذي ترك اثارا سلبية على العديد من القطاعات ومزاحمة الاردنيين فيه.
ودعا عضو جمعية البيئة في كفرنجه محمد الخطاطبة توفير دعم ومنح لللبلديات التي يقع عليها الدور الاكبر في تقديم الخدمات وخصوصا النظافة مبينا ان قضية اللجوء السوري في الأردن تتطلب وضع استراتيجية للتعامل مع هذا الملف بأبعاده السياسية والاجتماعية والاقتصادية.
واكد محافظ عجلون الدكتور فلاح السويلمين استعدادات المحافظة لمواجهة الازمات الانسانية الناجمة عن عملية اللجوء ومدى الاستجابة لها انسانيا وامنيا واقتصاديا ولوجستيا ومستويات التعامل معها وتصنيفاتها المختلفة مبينا ان عجلون تم شمولها بالمنح التي ستقدم للبلديات لمساندتها في قيامها بواجباتها الخدمية مبينا ان عدد اللاجئين السوريين في المحافظة بلغ 23 الف لاجئ .
وبين السويلمين ان اللجوء السوري له اثار اجتماعية حيث ساهم في ادخال تقاليد وقيم وعادات غريبة عن مجتمعاتنا المحلية بالاضافة الى تاثيرها الاقتصادي من حيث ارتفاع اسعار الشقق وانخفاض حصة الفرد الاردني من المياه الى 67% والضغط على المرافق الصحية والمدارس عدا عن المشاكل الامنية .
وقال رئيس بلدية كفرنجه فوزات فريحات ان عبء اللجوء السوري يحد كثيرا من قدرة البلدية على تقديم الخدمات والقيام بأعمال البنية التحتية داعيا المنظمات الدولية دعم البلدية حيث يوجد في مدينة كفرنجه ما يقارب 10 الاف لاجئ سوري لتتمكن من تقديم الدعم اللازم لمختلف القطاعات الصحية والخدماتية .
وطالب فريحات بانصاف بلدية كفرنجه وشمولها بالمنح على غرار بلديات محافظة عجلون كونها بامس الحاجة لمساعدتها في تخفيف الاعباء المتزايدة عليها بسبب اللجوء السوري .
وقال مدير منطقة عجلون حمزه الصمادي ان البلدية كانت قد تلقت منحة الخدمات الطارئة والتكيف الاجتماعي لتنفيذ مشاريع بقيمة 756 ألف دولار أميركي باعتبارها منطقة مستضيفة للاجئين السوريين لإنشاء ملاعب وحدائق للأطفال وشراء آليات وحاويات للنفايات .
وبين الصمادي أن كثرة اللاجئين السوريين زاد الطلب على خدمات النظافة والمياه والطرق والكهرباء والتنظيم والغذاء وارتفاع الأسعار .الراي
وقال المواطن حمزه الخطاطبة ان آلاف اللاجئين السوريين يسكنون العديد من المناطق في المحافظة الامر الذي يتطلب توفير الدعم لتحسين واقع الخدمات المقدمة للمواطنين مبينا اهمية ان يكون هناك مشاريع خدمية في سبيل وصولها الى جميع المناطق وخصوصا البعيدة منها.
واشار المواطن غنام دويكات ان اللجوء السوري ادى الى ظهور اثار كثيرة تتسم بالسلبية وتركت اثارا اقتصادية ضاغطة على التعليم والطاقة و الصحة والخدمات الامنية مطالبا بضرورة ان يعمل المجتمع الدولي على مساعدة الاردن لتحمل اعباء اللجوء الذي ترك اثارا سلبية على العديد من القطاعات ومزاحمة الاردنيين فيه.
ودعا عضو جمعية البيئة في كفرنجه محمد الخطاطبة توفير دعم ومنح لللبلديات التي يقع عليها الدور الاكبر في تقديم الخدمات وخصوصا النظافة مبينا ان قضية اللجوء السوري في الأردن تتطلب وضع استراتيجية للتعامل مع هذا الملف بأبعاده السياسية والاجتماعية والاقتصادية.
واكد محافظ عجلون الدكتور فلاح السويلمين استعدادات المحافظة لمواجهة الازمات الانسانية الناجمة عن عملية اللجوء ومدى الاستجابة لها انسانيا وامنيا واقتصاديا ولوجستيا ومستويات التعامل معها وتصنيفاتها المختلفة مبينا ان عجلون تم شمولها بالمنح التي ستقدم للبلديات لمساندتها في قيامها بواجباتها الخدمية مبينا ان عدد اللاجئين السوريين في المحافظة بلغ 23 الف لاجئ .
وبين السويلمين ان اللجوء السوري له اثار اجتماعية حيث ساهم في ادخال تقاليد وقيم وعادات غريبة عن مجتمعاتنا المحلية بالاضافة الى تاثيرها الاقتصادي من حيث ارتفاع اسعار الشقق وانخفاض حصة الفرد الاردني من المياه الى 67% والضغط على المرافق الصحية والمدارس عدا عن المشاكل الامنية .
وقال رئيس بلدية كفرنجه فوزات فريحات ان عبء اللجوء السوري يحد كثيرا من قدرة البلدية على تقديم الخدمات والقيام بأعمال البنية التحتية داعيا المنظمات الدولية دعم البلدية حيث يوجد في مدينة كفرنجه ما يقارب 10 الاف لاجئ سوري لتتمكن من تقديم الدعم اللازم لمختلف القطاعات الصحية والخدماتية .
وطالب فريحات بانصاف بلدية كفرنجه وشمولها بالمنح على غرار بلديات محافظة عجلون كونها بامس الحاجة لمساعدتها في تخفيف الاعباء المتزايدة عليها بسبب اللجوء السوري .
وقال مدير منطقة عجلون حمزه الصمادي ان البلدية كانت قد تلقت منحة الخدمات الطارئة والتكيف الاجتماعي لتنفيذ مشاريع بقيمة 756 ألف دولار أميركي باعتبارها منطقة مستضيفة للاجئين السوريين لإنشاء ملاعب وحدائق للأطفال وشراء آليات وحاويات للنفايات .
وبين الصمادي أن كثرة اللاجئين السوريين زاد الطلب على خدمات النظافة والمياه والطرق والكهرباء والتنظيم والغذاء وارتفاع الأسعار .الراي