قبلة زوجة لـ"قعود" تشعل "خلافاً" بين عائلتين!
جو 24 : أثارت قبلة زوجة سعودية لقعود من قطيع الإبل الذي يملكه زوجها إلى خلاف معقد بين عائلتين غرب مدينة الرياض وذلك بعد أن رفضت والدة الزوج عودة زوجته للمنزل كونها تجرأت على تقبيل “القعود” دون حياء أو خجل وهي على ذمة رجل، معتبرةً أن ما اقترفته الفتاة مخالف للشرع والأعراف الاجتماعية.
وبحسب موقع صدى فإن والدة الزوج شاهدت الفتاة وهي تقبل قعودا صغيرا أعجبت بمنظره أثناء خروج الأسرة لتفقد قطيع إبلها بمنطقة برية غرب مدينة الرياض، وهو ما أزعج “والدة الزوج” ودفعها إلى القسم على ابنها بأن يعيدها إلى منزل أسرتها فوراً ويرمي عليها يمين الطلاق، ولم يستطع الزوج أن يرفض طلب والدته الغاضبة من الموقف.
وبررت الفتاة لزوجها أمام أسرتها تصرفها العفوي بأنها لم تكن تقصد من تصرفها الإساءة وأن الأمر لا يتعدى سعادتها بنمو القطيع الذي تسبب بعد الله في جلب المال لهما، وهو ما خفف من غضب الزوج، الذي تفهم عروسه وحاول إنهاء الخلاف بعودتها معه لعش الزوجية.
إلا أنه عند دخول الزوجين لمنزلهما غضبت والدته منه لمخالفته أمرها، وحاول جاهداً إقناعها بالعدول عن قسمها، لكن دون جدوى، مما دفع بالزوجين إلى العودة من جديد لمنزل ذويها، بعد أن غضبت الزوجة من سيل الاتهامات التي وجهتها لها والدة زوجها، الأمر الذي فتح الباب على مصراعيه لتبادل التهم مابين أسرة الفتاة ووالدته، وانتهى المطاف بهما إلى التهديد باللجوء للمحكمة الشرعية على الرغم من تمسك الزوجين ببعضهما.
وأمام الخلاف الذي زادت فجوته بين الأسرتين تدخل بعض الأقارب من كلا العائلتين محاولين الإصلاح ما بين والدة الزوج من جهة ووالد ووالدة الزوجة من جهة أخرى لحل الخلاف الذي تتطور بإصرار كل طرف على طرق باب المحاكم الشرعية لاعتقاده أن الشرع يقف في صفه، إلا أنه لم يكتب لتلك المحاولات النجاح حتى الآن بالرغم من تمكنهم من التهدئة بين الطرفين بعدم خروج خلافهما للمحاكم الشرعية.
من جانبها أكدت الفتاة عدم رغبتها في فراق زوجها مؤكدة بأنه هو الآخر يبادلها نفس الشعور، إلا أنها ترفض العيش مع والدته تحت سقف واحد، مشيرة بأنها لمست منذ الشهور الأولى لزواجهما بأن والدة زوجها لا ترغب في بقائها ووجدت تقبيل “القعود” حجة لإبعادها عن ابنها.
كما أكدت بأن عدم إنجابها حتى اليوم ربما كان ذريعة لوالدة زوجها لشن هجوم قاس عليها، على الرغم من إخفائها للأسباب الحقيقية التي يعرفها زوجها جيداً متمنية من الله بأن يزول الخلاف قريباً وتعود للعيش في كنف زوجها الذي أكدت على أنها تكن له كل حب وتقدير على الرغم من محاولة والدته الفراق بينهما.
وبحسب موقع صدى فإن والدة الزوج شاهدت الفتاة وهي تقبل قعودا صغيرا أعجبت بمنظره أثناء خروج الأسرة لتفقد قطيع إبلها بمنطقة برية غرب مدينة الرياض، وهو ما أزعج “والدة الزوج” ودفعها إلى القسم على ابنها بأن يعيدها إلى منزل أسرتها فوراً ويرمي عليها يمين الطلاق، ولم يستطع الزوج أن يرفض طلب والدته الغاضبة من الموقف.
وبررت الفتاة لزوجها أمام أسرتها تصرفها العفوي بأنها لم تكن تقصد من تصرفها الإساءة وأن الأمر لا يتعدى سعادتها بنمو القطيع الذي تسبب بعد الله في جلب المال لهما، وهو ما خفف من غضب الزوج، الذي تفهم عروسه وحاول إنهاء الخلاف بعودتها معه لعش الزوجية.
إلا أنه عند دخول الزوجين لمنزلهما غضبت والدته منه لمخالفته أمرها، وحاول جاهداً إقناعها بالعدول عن قسمها، لكن دون جدوى، مما دفع بالزوجين إلى العودة من جديد لمنزل ذويها، بعد أن غضبت الزوجة من سيل الاتهامات التي وجهتها لها والدة زوجها، الأمر الذي فتح الباب على مصراعيه لتبادل التهم مابين أسرة الفتاة ووالدته، وانتهى المطاف بهما إلى التهديد باللجوء للمحكمة الشرعية على الرغم من تمسك الزوجين ببعضهما.
وأمام الخلاف الذي زادت فجوته بين الأسرتين تدخل بعض الأقارب من كلا العائلتين محاولين الإصلاح ما بين والدة الزوج من جهة ووالد ووالدة الزوجة من جهة أخرى لحل الخلاف الذي تتطور بإصرار كل طرف على طرق باب المحاكم الشرعية لاعتقاده أن الشرع يقف في صفه، إلا أنه لم يكتب لتلك المحاولات النجاح حتى الآن بالرغم من تمكنهم من التهدئة بين الطرفين بعدم خروج خلافهما للمحاكم الشرعية.
من جانبها أكدت الفتاة عدم رغبتها في فراق زوجها مؤكدة بأنه هو الآخر يبادلها نفس الشعور، إلا أنها ترفض العيش مع والدته تحت سقف واحد، مشيرة بأنها لمست منذ الشهور الأولى لزواجهما بأن والدة زوجها لا ترغب في بقائها ووجدت تقبيل “القعود” حجة لإبعادها عن ابنها.
كما أكدت بأن عدم إنجابها حتى اليوم ربما كان ذريعة لوالدة زوجها لشن هجوم قاس عليها، على الرغم من إخفائها للأسباب الحقيقية التي يعرفها زوجها جيداً متمنية من الله بأن يزول الخلاف قريباً وتعود للعيش في كنف زوجها الذي أكدت على أنها تكن له كل حب وتقدير على الرغم من محاولة والدته الفراق بينهما.