مقتل أول عسكري سعودي بعد الهدنة باليمن
جو 24 :
أعلنت قيادة قوات "تحالف دعم الشرعية" في اليمن، في بيان لها اليوم الأربعاء، مقتل عسكري سعودي "أثناء أدائه واجب الدفاع عن حدود المملكة من المتمردين المعتدين، على الحد الجنوبي بقطاع نجران" جنوبي المملكة العربية السعودية.
وأورد البيان الذي نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية، نبأ "استشهاد وكيل الرقيب أحمد المبطي من منسوبي القوات البرية أثناء أدائه واجب الدفاع عن حدود المملكة من المتمردين المعتدين، على الحد الجنوبي بقطاع نجران".
ولم يحدد البيان على وجه الدقة كيفية مقتل العسكري، إلا أن إشارته إلى أن وفاته أثناء أدائه واجب الدفاع عن حدود المملكة من المتمردين المعتدين، على الحد الجنوبي بقطاع نجران، يشير إلى مقتله بنيران المسلحين "الحوثيين"، التي اعتادت البيانات الرسمية السعودية وصفهم بـ"المتمردين المعتدين".
وكانت قيادة قوات التحالف الذي تقوده السعودية، أعلنت وقفاً لإطلاق النار اعتباراً من ظهر أمس الثلاثاء، لمدة سبعة أيام مع احتفاظها بحق الرد على أي خرق لوقف إطلاق النار، وذلك استجابة لطلب الحكومة اليمنية، بالتزامن مع انطلاق المشاورات السياسية المنعقدة بين الأطراف اليمنية في مدينة بال السويسرية.
وعلى الأرض، لم تنجح المشاورات في تطبيق قرار وقف إطلاق النار بشكل كامل في الجبهات اليمنية، حيث سُجل أمس عدد من الخروقات في كثير من المحافظات داخل البلاد، وخصوصا في تعز، المدينة التي انهارت فيها هدنتين سابقتين بشكل سريع.
الأناضول
أعلنت قيادة قوات "تحالف دعم الشرعية" في اليمن، في بيان لها اليوم الأربعاء، مقتل عسكري سعودي "أثناء أدائه واجب الدفاع عن حدود المملكة من المتمردين المعتدين، على الحد الجنوبي بقطاع نجران" جنوبي المملكة العربية السعودية.
وأورد البيان الذي نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية، نبأ "استشهاد وكيل الرقيب أحمد المبطي من منسوبي القوات البرية أثناء أدائه واجب الدفاع عن حدود المملكة من المتمردين المعتدين، على الحد الجنوبي بقطاع نجران".
ولم يحدد البيان على وجه الدقة كيفية مقتل العسكري، إلا أن إشارته إلى أن وفاته أثناء أدائه واجب الدفاع عن حدود المملكة من المتمردين المعتدين، على الحد الجنوبي بقطاع نجران، يشير إلى مقتله بنيران المسلحين "الحوثيين"، التي اعتادت البيانات الرسمية السعودية وصفهم بـ"المتمردين المعتدين".
وكانت قيادة قوات التحالف الذي تقوده السعودية، أعلنت وقفاً لإطلاق النار اعتباراً من ظهر أمس الثلاثاء، لمدة سبعة أيام مع احتفاظها بحق الرد على أي خرق لوقف إطلاق النار، وذلك استجابة لطلب الحكومة اليمنية، بالتزامن مع انطلاق المشاورات السياسية المنعقدة بين الأطراف اليمنية في مدينة بال السويسرية.
وعلى الأرض، لم تنجح المشاورات في تطبيق قرار وقف إطلاق النار بشكل كامل في الجبهات اليمنية، حيث سُجل أمس عدد من الخروقات في كثير من المحافظات داخل البلاد، وخصوصا في تعز، المدينة التي انهارت فيها هدنتين سابقتين بشكل سريع.
الأناضول