أبو شريف :أي تحالف اسلامي لا يعتبر حماية وتحرير الأقصى مهمة مركزية يصب في خانة الارهاب
جو 24 : رام الله - قال مستشار الرئيس الراحل ياسر عرفات بسام أبو شريف " انه لا مهمة مركزية تطغى على مهمة حماية الأقصى وتحريره ومحاربة الإرهاب الرسمي الصهيوني الذي يتعرض له يومياً "
واضاف أبو شريف في تصريح صحفي تعقيبا على مبادرة المملكة العربية السعودية بتشكيل تحالف اسلامي لمواجهة الأرهاب " ان أي تحالف إسلامي يستهدف مواجهة الإرهاب الدموي بشكل فاعل لا يمكن ان يكون له مصداقية في محاربة الإرهاب فعلاً الا اذا اعتبر ان المهمة المركزية وفي اللحظة الراهنة هي حماية وتحرير أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ) " .
وأضاف أبو شريف، ان مواجه الإرهاب اسلامياً واقليمياً وعالمياً لن تنجح الا إذا استخدم العالم مقياس واحداً يسري على الجميع، لتحديد مصادر وروافد الإرهاب الدموي المدمر.
وقال بسام أبو شريف ، من هنا فأنه اذا لم يعتبر هذا التحالف ان مهمته المركزية هي مواجهة الإرهاب الصهيوني المنظم والموجه ضد الشعب الفلسطيني والذي يستهدف تهويد المقدسات الإسلامية وتهويد القدس ومصادرة أراضي فلسطين من النهر للبحر مهمة أساسية ومركزية وذات اولوية فأنه لن يكون الا تحالفاً مشبوهاً بدعمه للإرهاب ، ان قضية فلسطين شاء الحكام ام أبو هي قضية العدل الأولى لدى شعوب العالم قاطبة ولدى كل المؤمنين في الصراط المستقيم سواء كانوا مسيحين او يهودا او مسلمين لذلك من الاحرى والاجدر للشعوب التي تتعرض للظلم والطغيان ان تهب دفاعاً عن قضية العدل الأولى وتحرير ارض فلسطين والمقدسات الإسلامية والمسيحية على ارضها .معا
واضاف أبو شريف في تصريح صحفي تعقيبا على مبادرة المملكة العربية السعودية بتشكيل تحالف اسلامي لمواجهة الأرهاب " ان أي تحالف إسلامي يستهدف مواجهة الإرهاب الدموي بشكل فاعل لا يمكن ان يكون له مصداقية في محاربة الإرهاب فعلاً الا اذا اعتبر ان المهمة المركزية وفي اللحظة الراهنة هي حماية وتحرير أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ) " .
وأضاف أبو شريف، ان مواجه الإرهاب اسلامياً واقليمياً وعالمياً لن تنجح الا إذا استخدم العالم مقياس واحداً يسري على الجميع، لتحديد مصادر وروافد الإرهاب الدموي المدمر.
وقال بسام أبو شريف ، من هنا فأنه اذا لم يعتبر هذا التحالف ان مهمته المركزية هي مواجهة الإرهاب الصهيوني المنظم والموجه ضد الشعب الفلسطيني والذي يستهدف تهويد المقدسات الإسلامية وتهويد القدس ومصادرة أراضي فلسطين من النهر للبحر مهمة أساسية ومركزية وذات اولوية فأنه لن يكون الا تحالفاً مشبوهاً بدعمه للإرهاب ، ان قضية فلسطين شاء الحكام ام أبو هي قضية العدل الأولى لدى شعوب العالم قاطبة ولدى كل المؤمنين في الصراط المستقيم سواء كانوا مسيحين او يهودا او مسلمين لذلك من الاحرى والاجدر للشعوب التي تتعرض للظلم والطغيان ان تهب دفاعاً عن قضية العدل الأولى وتحرير ارض فلسطين والمقدسات الإسلامية والمسيحية على ارضها .معا