تشيلسي يستفز مورينيو بثلاثية مقنعة ضد سندرلاند
جو 24 : وضع نادي تشيلسي، حدًا لمسلسل كوارثه ونتائجه السلبية في الفترة الماضية، بتحقيق فوز مستحق على حساب سندرلاند بثلاثية مقابل في اللقاء الذي جرى ملعب "ستامفورد بريدج" ضمن منافسات الجولة السابعة عشر للبريميرليج، ليتغلب حامل اللقب على أحزانه، بعد إقالة البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي أُجبر على ترك منصبه، بعد الهزيمة التاسعة أمام ليستر سيتي.
بدا الفريق اللندني أكثر تحررًا ورغبته بصورة أفضل مما كان عليها قبل إقالة البرتغالي "جوزيه مورينيو"، ووضح ذلك من خلال الاستحواذ الإيجابي الذي أسفر عن هدف مُبكر، أحرزه المدافع الأيمن الصربي "برانيسلاف إيفانوفيتش"، بضربة رأس في المكان المستحيل في مرمى حامي عرين الضيوف "بانتيليمون"، الذي حاول مع الكرة، لكن دون جدوى.
لم يُمهل رجال ستيف هولاند في هذه المباراة، ضيوفهم الوقت للتفكير في العودة للمباراة، بإضافة الهدف الثاني بعد مرور 13 دقيقة، وجاء الهدف عن طريق عرضية أرسلها إيفانوفيتش من أقصى الجهة اليمنى، فشل دفاع القطط السوداء في التعامل معها، فلم تجد سوى بيدرو رودريجيز الذي قابلها بتسديدة لا تُصد ولا تُرد كادت تُمزق الشباك.
أحد نجوم المباراة، أوسكار، خطف الأضواء في مشهد على طريقة مواطنه البرازيلي "كاكا" في قمة مجده، بفاصل من العبث في الدفاع، لينفرد بالحارس بانتيليمون وجهًا لوجه، لكنه سدد في جسد الحارس، وأهدر فرصة قتل المباراة إكلينيكيًا بالهدف الثالث، قبل أن يأتي الدور على كوستا، ليُهدر فرصة أخرى، وهو على بعد أمتار قليلة من مرمى المنافس.
ردة فعل أصحاب ملعب الضوء أتت متأخرة، واحتاجوا نصف ساعة لتهديد مرمى كورتوا، وحدث ذلك عندما خطف دركان واتمور الكرة من خلف زوما، ثم هيأ الكرة لنفسه على زاوية التسديد وهو داخل منطقة الجزاء، لكن من سوء طالعه مرت بجوار القائم الأيمن لحارس البلوز، الذي لم يُحرك ساكنًا.
بدا الفريق اللندني أكثر تحررًا ورغبته بصورة أفضل مما كان عليها قبل إقالة البرتغالي "جوزيه مورينيو"، ووضح ذلك من خلال الاستحواذ الإيجابي الذي أسفر عن هدف مُبكر، أحرزه المدافع الأيمن الصربي "برانيسلاف إيفانوفيتش"، بضربة رأس في المكان المستحيل في مرمى حامي عرين الضيوف "بانتيليمون"، الذي حاول مع الكرة، لكن دون جدوى.
لم يُمهل رجال ستيف هولاند في هذه المباراة، ضيوفهم الوقت للتفكير في العودة للمباراة، بإضافة الهدف الثاني بعد مرور 13 دقيقة، وجاء الهدف عن طريق عرضية أرسلها إيفانوفيتش من أقصى الجهة اليمنى، فشل دفاع القطط السوداء في التعامل معها، فلم تجد سوى بيدرو رودريجيز الذي قابلها بتسديدة لا تُصد ولا تُرد كادت تُمزق الشباك.
أحد نجوم المباراة، أوسكار، خطف الأضواء في مشهد على طريقة مواطنه البرازيلي "كاكا" في قمة مجده، بفاصل من العبث في الدفاع، لينفرد بالحارس بانتيليمون وجهًا لوجه، لكنه سدد في جسد الحارس، وأهدر فرصة قتل المباراة إكلينيكيًا بالهدف الثالث، قبل أن يأتي الدور على كوستا، ليُهدر فرصة أخرى، وهو على بعد أمتار قليلة من مرمى المنافس.
ردة فعل أصحاب ملعب الضوء أتت متأخرة، واحتاجوا نصف ساعة لتهديد مرمى كورتوا، وحدث ذلك عندما خطف دركان واتمور الكرة من خلف زوما، ثم هيأ الكرة لنفسه على زاوية التسديد وهو داخل منطقة الجزاء، لكن من سوء طالعه مرت بجوار القائم الأيمن لحارس البلوز، الذي لم يُحرك ساكنًا.