سقوط صواريخ على شمال فلسطين المحتلة

جو 24 : سقطت 3 صواريخ في مواقع غير مأهولة، الأحد، في الجليل شمال فلسطين المحتلة قرب الحدود الجنوبية للبنان، في وقت تشهد المنطقة الحدودية استنفارا من الجيش على خلفية مقتل سمير القنطار.
وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن سماع صفارات الإنذار في مناطق عدة في الجليل الغربي، قبل أن يشير الجيش إلى سقوط 3 صواريخ قرب حدود لبنان دون ورود معلومات عن سقوط قتلى أو جرحى.
والقصف الصاروخي جاء في وقت أشارت الوكالة اللبنانية للإعلام إلى رفع الجيش الإسرائيلي "إلى أعلى درجات حالة استنفار قواته" في المنطقة الحدودية مع لبنان، بعد مقتل القنطار في سوريا.
وقتل القنطار، الذي أفرجت عنه إسرائيل عام 2008 في إطار صفقة تبادل مع حزب الله، في سوريا وسط تضارب الأنباء عن سبب مقتله، فدمشق تحدثت عن "عمل إرهابي" في حين اتهم الحزب إسرائيل.
وقال بيان لحزب الله "أغارت طائرات العدو الصهيوني على مبنى سكني في مدينة جرمانا في ريف دمشق ما أدى إلى استشهاد عميد الأسرى اللبنانيين في السجون الإسرائيلية.. سمير القنطار..".
إلا أن وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" قالت في المقابل، إن القنطار قتل مع آخرين من "جراء قصف صاروخي إرهابي معاد على بناء سكني جنوب مدينة جرمانا.."، دون الإشارة إلى إسرائيل.
وبعد الإفراج عنه قل ظهور القنطار علانية ولكن يعتقد أنه أصبح قياديا في حزب الله، ورغم أنه لم يعرف بعد الدور الذي كان يلعبه في القتال في سوريا، إلا أنه أعلن مرارا تأييده للرئيس السوري، بشار الأسد.
والقنطار معتقل لبناني سابق في إسرائيل لنحو ثلاثين عاما، بعد أن أسر عام 1979 خلال تنفيذ علمية في نهاريا مع 3 آخرين ضمن جبهة التحرير الفلسطينية، قبل أن يطلق في إطار صفقة تبادل.
سكاي نيوز
وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن سماع صفارات الإنذار في مناطق عدة في الجليل الغربي، قبل أن يشير الجيش إلى سقوط 3 صواريخ قرب حدود لبنان دون ورود معلومات عن سقوط قتلى أو جرحى.
والقصف الصاروخي جاء في وقت أشارت الوكالة اللبنانية للإعلام إلى رفع الجيش الإسرائيلي "إلى أعلى درجات حالة استنفار قواته" في المنطقة الحدودية مع لبنان، بعد مقتل القنطار في سوريا.
وقتل القنطار، الذي أفرجت عنه إسرائيل عام 2008 في إطار صفقة تبادل مع حزب الله، في سوريا وسط تضارب الأنباء عن سبب مقتله، فدمشق تحدثت عن "عمل إرهابي" في حين اتهم الحزب إسرائيل.
وقال بيان لحزب الله "أغارت طائرات العدو الصهيوني على مبنى سكني في مدينة جرمانا في ريف دمشق ما أدى إلى استشهاد عميد الأسرى اللبنانيين في السجون الإسرائيلية.. سمير القنطار..".
إلا أن وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" قالت في المقابل، إن القنطار قتل مع آخرين من "جراء قصف صاروخي إرهابي معاد على بناء سكني جنوب مدينة جرمانا.."، دون الإشارة إلى إسرائيل.
وبعد الإفراج عنه قل ظهور القنطار علانية ولكن يعتقد أنه أصبح قياديا في حزب الله، ورغم أنه لم يعرف بعد الدور الذي كان يلعبه في القتال في سوريا، إلا أنه أعلن مرارا تأييده للرئيس السوري، بشار الأسد.
والقنطار معتقل لبناني سابق في إسرائيل لنحو ثلاثين عاما، بعد أن أسر عام 1979 خلال تنفيذ علمية في نهاريا مع 3 آخرين ضمن جبهة التحرير الفلسطينية، قبل أن يطلق في إطار صفقة تبادل.
سكاي نيوز