ميسي تحول إلى لاعب أكثر حسماً مع تيتو
جو 24 : يتألق ليو ميسي مع برشلونة في بداية هذا الموسم حيث أحرز عشرة أهداف حتى الاَن في مختلف البطولات إلى جانب صناعته لثلاثة أهداف أيضاً.
هذا التحليل لا يُلقي الضوء على عدد الأهداف أو التمريرات الحاسمة بقدر ما يُسلط الضوء على دور ميسي الجديد مع تيتو فيلانوفا.
دور ميسي فيلانوفا مع البرسا يختلف بشكل كبير عن دور ميسي غوارديولا حيث بات ليس مطالباً باستلام الكرة وصناعة الهجمة كما كان الحال سابقاً.. بل أصبح يتمركز في معظم أوقات المباراة عند حدود منطقة جزاء الخصم لاستلام الكرة والقيام بلمسة أو لمستين قبل الهدف.
لاحظنا أن ميسي لم يعد يقوم بالمراوغة كثيراً هذا الموسم بل يركز أكثر فاعلية انهاء الهجمة عبر تمريرة حاسمة أو تخليص الكرة إلى هدف.
هذا الدور الجديد لميسي يعمل على تقنين مجهوداته البدنية لإكمال موسم طويل وشاق إلى جانب الحفاظ على معدل تهديفه المرتفع.
في مراجعة سريعة لأهداف ميسي هذا الموسم نجدها جاءت في معظمها عبر لمسة واحدة فقط أو من ضربة حرة التي بات يجيدها ليو.
ومباراة الأمس مع إشبيلية هي تأكيد اَخر على هذا الدور الجديد حيث لم يقدم ميسي مباراة كبيرة لكنه صنع هدفين من لمسة واحدة تلقاها من على حدود منطقة جزاء الخصم كذلك هدفيه في مرمى سبارتاك موسكو.
إذن قد لا يُحفنا ميسي بمهاراته الفنية كثيراً هذا الموسم عطفاً على دوره الجديد مع البرسا لكنه بات فعالاً وبأقل مجهود وهذا هو المطلوب في النهاية لتحقيق النتائج الإيجابية.
هذا التحليل لا يُلقي الضوء على عدد الأهداف أو التمريرات الحاسمة بقدر ما يُسلط الضوء على دور ميسي الجديد مع تيتو فيلانوفا.
دور ميسي فيلانوفا مع البرسا يختلف بشكل كبير عن دور ميسي غوارديولا حيث بات ليس مطالباً باستلام الكرة وصناعة الهجمة كما كان الحال سابقاً.. بل أصبح يتمركز في معظم أوقات المباراة عند حدود منطقة جزاء الخصم لاستلام الكرة والقيام بلمسة أو لمستين قبل الهدف.
لاحظنا أن ميسي لم يعد يقوم بالمراوغة كثيراً هذا الموسم بل يركز أكثر فاعلية انهاء الهجمة عبر تمريرة حاسمة أو تخليص الكرة إلى هدف.
هذا الدور الجديد لميسي يعمل على تقنين مجهوداته البدنية لإكمال موسم طويل وشاق إلى جانب الحفاظ على معدل تهديفه المرتفع.
في مراجعة سريعة لأهداف ميسي هذا الموسم نجدها جاءت في معظمها عبر لمسة واحدة فقط أو من ضربة حرة التي بات يجيدها ليو.
ومباراة الأمس مع إشبيلية هي تأكيد اَخر على هذا الدور الجديد حيث لم يقدم ميسي مباراة كبيرة لكنه صنع هدفين من لمسة واحدة تلقاها من على حدود منطقة جزاء الخصم كذلك هدفيه في مرمى سبارتاك موسكو.
إذن قد لا يُحفنا ميسي بمهاراته الفنية كثيراً هذا الموسم عطفاً على دوره الجديد مع البرسا لكنه بات فعالاً وبأقل مجهود وهذا هو المطلوب في النهاية لتحقيق النتائج الإيجابية.