الرفاعي: لا لرفع الاسعار وفرض المزيد من الضرائب..ولا بد من زيادة الرواتب
جو 24 : رصد - أكد رئيس الوزراء الاسبق، العين سمير الرفاعي، معارضته نهج رفع الاسعار وفرض الرسوم والضرائب، والذي تتبعه حكومة الدكتور عبدالله النسور، لافتا إلى خطورة ذلك الأمر.
وقال الرفاعي في سلسلة تغريدات أطلقها بالتزامن مع محاضرة ألقاها في الجامعة الأردنية حول الوضع الاقتصادي، إن الحكومات لم تتمكن من زيادة مرتبات العاملين في القطاع العام منذ ان قامت حكومته بذلك، لافتا إلى أن التقشف إجراء طارىء ومؤقت ولا يجوز تحوله الى نهج دائم.
وأشار الرفاعي إلى ضرورة أن يكون كلّ قرار يتم اتخاذه في الفترة الحالية وكلّ قرش يتم انفاقه اليوم موجّه لخلق فرص عمل للشباب، وأن يكون ذلك أولوية قصوى للحكومة، وذلك لما يترتب عليه من نتائج ايجابية على الصعد الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
وبين الرفاعي أن الحصول على التمويل من أصعب التحديات التي يواجهها رجال الأعمال الشباب مقترحا إنشاء "صندوق اقراض ريادة الأعمال" بسعر فائدة مخفض، مشيرا الى ان الدين العام ازداد عن الضعف منذ عام 2011 حتى وصل الى مستويات خطيرة جدا.
واوضح الرفاعي أنه وبرغم من ان قطاع النقل له أبعاد تنموية اقتصادية اجتماعية وللأسف لم يحقق أي إنجاز يُذكر الى الان.
وأشار الرفاعي في تغريداته الى ضرورة العودة لنظام خدمة العلم بإسلوب جديد لما يقوم به من مجابهة لمسألة البطالة.
وقال الرفاعي في سلسلة تغريدات أطلقها بالتزامن مع محاضرة ألقاها في الجامعة الأردنية حول الوضع الاقتصادي، إن الحكومات لم تتمكن من زيادة مرتبات العاملين في القطاع العام منذ ان قامت حكومته بذلك، لافتا إلى أن التقشف إجراء طارىء ومؤقت ولا يجوز تحوله الى نهج دائم.
وأشار الرفاعي إلى ضرورة أن يكون كلّ قرار يتم اتخاذه في الفترة الحالية وكلّ قرش يتم انفاقه اليوم موجّه لخلق فرص عمل للشباب، وأن يكون ذلك أولوية قصوى للحكومة، وذلك لما يترتب عليه من نتائج ايجابية على الصعد الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
وبين الرفاعي أن الحصول على التمويل من أصعب التحديات التي يواجهها رجال الأعمال الشباب مقترحا إنشاء "صندوق اقراض ريادة الأعمال" بسعر فائدة مخفض، مشيرا الى ان الدين العام ازداد عن الضعف منذ عام 2011 حتى وصل الى مستويات خطيرة جدا.
واوضح الرفاعي أنه وبرغم من ان قطاع النقل له أبعاد تنموية اقتصادية اجتماعية وللأسف لم يحقق أي إنجاز يُذكر الى الان.
وأشار الرفاعي في تغريداته الى ضرورة العودة لنظام خدمة العلم بإسلوب جديد لما يقوم به من مجابهة لمسألة البطالة.