استقالة المجلس التأديبي في نقابة الصحفيين
جو 24 : تقدم رئيس وأعضاء المجلس التأديبي الهيئة رقم (1) في نقابة الصحفيين باستقالتهم من عضوية المجلس، احتجاجا على التدخلات في شؤون المجلس التأديبي.
وجاء في نصّ الاستقالة الجماعية الموجهة إلى مجلس نقابة الصحفيين، إنه "ساءنا نحن رئيس وأعضاء المجلس التأديبي الهيئة رقم (1) التدخلات في عملنا والتي مارسها أحد أعضائكم وتحريضه المشتكى عليه في القضية المحالة إلينا بكتابكم رقم ن ص/6/ 3/ 291 تاريخ 10 -11-2015 بعدم حضور جلسات المجلس التأديبي، حيث شكّل ذلك سابقة غير مألوفة ولا معهودة من مجلس يُفترض بأعضائه جميعا احترام قراراته والالمام بطبيعة عمل لجانه ومجالسه التأديبية".
وحول تفاصيل القضية، قال رئيس المجلس التأديبي الزميل عمر عبنده والزملاء الأعضاء جمعة الشوابكة ومحمد الدعمة في نص الاستقالة: "لقد كال المشتكى عليه بمذكرة أرسلها إليكم تهما باطلة لا تستند إلى الحقيقة إلى رئيس المجلس التأديبي في محاولة منه للتشويش على الحقائق وخلق انطباع بأنه شخص مستهدف، اضافة إلى التهم المثيلة التي وجهها أحد أعضائكم في إحدى جلساتكم إلى المجلس التأديبي برمته وإلى رئيسه بشكل خاص والتي ما زالت عالقة في أذهانكم في محاولة منه أيضا للتخلص من اداء شهادته تحت القسم فيما نسبه إليه المشتكى عليه من أقوال، على عكس موقف زميلين اخرين كريمين في مجلسكم قدما شهادتهما في هذه القضية".
واعتبر الزملاء المستقيلون هذه الممارسات غير مسؤولة وتدعو المجلس التأديبي لأن يربأ بنفسه الاستمرار في هذا المجلس "لأن البعض ما زال ينظر إلى المجالس التأديبية (كهيئات اختيارية) لقرى نائية يتفشى فيها الجهل والأمية وقلة الادراك".
واختتم الزملاء المستقيلون استقالتهم بالتأكيد على "اننا نعيد إليكم غير آسفين ملف القضية المشار إليها مع احتفاظنا بالوثائق والشهادات التي تم الاستما إليها واعتبارها كأن لم تكن ولم تستكمل".
وجاء في نصّ الاستقالة الجماعية الموجهة إلى مجلس نقابة الصحفيين، إنه "ساءنا نحن رئيس وأعضاء المجلس التأديبي الهيئة رقم (1) التدخلات في عملنا والتي مارسها أحد أعضائكم وتحريضه المشتكى عليه في القضية المحالة إلينا بكتابكم رقم ن ص/6/ 3/ 291 تاريخ 10 -11-2015 بعدم حضور جلسات المجلس التأديبي، حيث شكّل ذلك سابقة غير مألوفة ولا معهودة من مجلس يُفترض بأعضائه جميعا احترام قراراته والالمام بطبيعة عمل لجانه ومجالسه التأديبية".
وحول تفاصيل القضية، قال رئيس المجلس التأديبي الزميل عمر عبنده والزملاء الأعضاء جمعة الشوابكة ومحمد الدعمة في نص الاستقالة: "لقد كال المشتكى عليه بمذكرة أرسلها إليكم تهما باطلة لا تستند إلى الحقيقة إلى رئيس المجلس التأديبي في محاولة منه للتشويش على الحقائق وخلق انطباع بأنه شخص مستهدف، اضافة إلى التهم المثيلة التي وجهها أحد أعضائكم في إحدى جلساتكم إلى المجلس التأديبي برمته وإلى رئيسه بشكل خاص والتي ما زالت عالقة في أذهانكم في محاولة منه أيضا للتخلص من اداء شهادته تحت القسم فيما نسبه إليه المشتكى عليه من أقوال، على عكس موقف زميلين اخرين كريمين في مجلسكم قدما شهادتهما في هذه القضية".
واعتبر الزملاء المستقيلون هذه الممارسات غير مسؤولة وتدعو المجلس التأديبي لأن يربأ بنفسه الاستمرار في هذا المجلس "لأن البعض ما زال ينظر إلى المجالس التأديبية (كهيئات اختيارية) لقرى نائية يتفشى فيها الجهل والأمية وقلة الادراك".
واختتم الزملاء المستقيلون استقالتهم بالتأكيد على "اننا نعيد إليكم غير آسفين ملف القضية المشار إليها مع احتفاظنا بالوثائق والشهادات التي تم الاستما إليها واعتبارها كأن لم تكن ولم تستكمل".