هل يؤثر التوقيت الشتوي في البشر سلبا؟
جو 24 : من الممكن القول أن الكثير منا ليس مولعا بالانتقال الى التوقيت الشتوي، فالكثير منا يخرج من العمل ويكون المساء قد حل، كما أن النزهة في الهواء الطلق تصير أقصر بالمقارنة مع الفصول السابقة.
وفي الدول الأروبية تبدو الحياة بشكل عام أقل سعادة عندما تكون هناك ساعات أقل من الضوء في الخارج.
كما يبدو مؤخرا أن كل الضجة المثارة حول التوقيت الشتوي ترجع بالأساس إلى حقيقة أن الناس يفضّلون تأجيل مجيء الشتاء وقصر النهار على قدر الإمكان.
هل التوقيت الشتوي حقا بهذا السوء؟ ووفقًا للخبراء يبدو أنّه كذلك بالفعل، لكن ما يظل متمثلا لدى العامة من الناس، أن الانتقال للتوقيت الشتوي يعني المزيد من الظلمة التي تحد من النشاط اليومي.
كما تُفرز خلال ساعات الظلام نسبة أقل من المواد التي تعزّز المزاج الإيجابي، كما تزيد حالات الاكتئاب، الكآبة والمزاج السيء، بالاضافة الى الطاقة المنخفضة.
وهناك شعوب بأروبا الشمالية تعاني من الاكتئاب الشتوي، والظواهر المنتشرة في فترات الشتاء، كما تقل الرغبة في قضاء الوقت مع الأصدقاء، بالاضافة الى الطاقة المنخفضة في العمل ونفاد الصبر من الوجود في تفاعلات اجتماعية.
وهناك من الأشخاص من يتفاقم وضعه وصولا إلى فقدان الشهية أو صعوبة النهوض من السرير لأداء المهامّ اليومية.
وفي الدول الأروبية تبدو الحياة بشكل عام أقل سعادة عندما تكون هناك ساعات أقل من الضوء في الخارج.
كما يبدو مؤخرا أن كل الضجة المثارة حول التوقيت الشتوي ترجع بالأساس إلى حقيقة أن الناس يفضّلون تأجيل مجيء الشتاء وقصر النهار على قدر الإمكان.
هل التوقيت الشتوي حقا بهذا السوء؟ ووفقًا للخبراء يبدو أنّه كذلك بالفعل، لكن ما يظل متمثلا لدى العامة من الناس، أن الانتقال للتوقيت الشتوي يعني المزيد من الظلمة التي تحد من النشاط اليومي.
كما تُفرز خلال ساعات الظلام نسبة أقل من المواد التي تعزّز المزاج الإيجابي، كما تزيد حالات الاكتئاب، الكآبة والمزاج السيء، بالاضافة الى الطاقة المنخفضة.
وهناك شعوب بأروبا الشمالية تعاني من الاكتئاب الشتوي، والظواهر المنتشرة في فترات الشتاء، كما تقل الرغبة في قضاء الوقت مع الأصدقاء، بالاضافة الى الطاقة المنخفضة في العمل ونفاد الصبر من الوجود في تفاعلات اجتماعية.
وهناك من الأشخاص من يتفاقم وضعه وصولا إلى فقدان الشهية أو صعوبة النهوض من السرير لأداء المهامّ اليومية.