مقتل قائد "فيلق الرحمن" في الغارة التي استهدفت اجتماع جيش الإسلام
جو 24 : أكدت مصادر أمنية سورية مقتل زهران علوش قائد ما يعرف بـ "جيش الإسلام"وعدد من قياداته في غارة جوية على ريف دمشق.
وأضافت المصادر لمراسل "روسيا اليوم" بدمشق أن الغارة الجوية التي استهدفت علوش وأدت إلى مقتله ونائبه بالإضافة إلى عدد من قيادي التنظيم، كانت في بلدة أوتايا في الغوطة الشرقية بريف دمشق، حيث استهدف الغارة مقر اجتماع لقيادة "جيش الإسلام" بعشرة صواريخ نتيجة ملاحقة استخبارية للأجهزة الأمنية السورية.
وأشارت إلى مقتل قائد "فيلق الرحمن" عبد الناصر شمير إلى جانب 19 قياديا من فصائل "جيش الإسلام" و"فيلق الرحمن" و"أحرار الشام" في الغارة الجوية.
وكانت وكالة "رويترز" نقلت من جانبها عن مصدر أن الغارة الجوية ضربت مقرا سريا لـ "جيش الإسلام"، الذي يعد من أقوى الجماعات المسلحة في المنطقة ولديه آلاف المقاتلين، زاعمة أنه تم استهداف علوش من قبل طائرات روسية.
ولم يصدر عن وزارة الدفاع الروسية بعد أي رد على تلك المزاعم.
هذا وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي الصور الأولى لجثة علوش.
و"جيش الإسلام" هو تنظيم يعد من أكبر التنظيمات المسلحة، يقوده زهران علوش، الذي كان في السابق ينتمي للجيش السوري الحر، ويعد هذا التنظيم المجموعة الأكثر حضورا في ضواحي دمشق خاصة في الغوطة، ويقدر عدد مقاتليه بنحو عشرة آلاف مقاتل.
(روسيا اليوم + رويترز)
وأضافت المصادر لمراسل "روسيا اليوم" بدمشق أن الغارة الجوية التي استهدفت علوش وأدت إلى مقتله ونائبه بالإضافة إلى عدد من قيادي التنظيم، كانت في بلدة أوتايا في الغوطة الشرقية بريف دمشق، حيث استهدف الغارة مقر اجتماع لقيادة "جيش الإسلام" بعشرة صواريخ نتيجة ملاحقة استخبارية للأجهزة الأمنية السورية.
وأشارت إلى مقتل قائد "فيلق الرحمن" عبد الناصر شمير إلى جانب 19 قياديا من فصائل "جيش الإسلام" و"فيلق الرحمن" و"أحرار الشام" في الغارة الجوية.
وكانت وكالة "رويترز" نقلت من جانبها عن مصدر أن الغارة الجوية ضربت مقرا سريا لـ "جيش الإسلام"، الذي يعد من أقوى الجماعات المسلحة في المنطقة ولديه آلاف المقاتلين، زاعمة أنه تم استهداف علوش من قبل طائرات روسية.
ولم يصدر عن وزارة الدفاع الروسية بعد أي رد على تلك المزاعم.
هذا وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي الصور الأولى لجثة علوش.
و"جيش الإسلام" هو تنظيم يعد من أكبر التنظيمات المسلحة، يقوده زهران علوش، الذي كان في السابق ينتمي للجيش السوري الحر، ويعد هذا التنظيم المجموعة الأكثر حضورا في ضواحي دمشق خاصة في الغوطة، ويقدر عدد مقاتليه بنحو عشرة آلاف مقاتل.
(روسيا اليوم + رويترز)