مواقف غريبة عن مديحة كامل في كواليس مسلسل البشاير
جو 24 : شاركت الفنانة الراحلة مديحة كامل، في مسلسل “البشاير”، مع الفنان الكبير محمود عبدالعزيز والفنانة أمينة رزق، عام 1988، وحقق المسلسل نسبة نجاح كبيرة وقتها.
وخلال تصوير المسلسل، كان هناك مشهد يستدعي، سقوط مديحة كامل في ترعة بالقرب من المناطق الريفية التي يتم فيها تصوير المسلسل الأمر الذي رفضته مديحة كامل بشدة.
الفنانة الراحلة اشترطت على صناع المسلسل عمل حمام سباحة خاص به مياه معدنية لتقديم المشهد، كما رفضت شم “البصلة”، بعد تعرضها للإغماء داخل أحداث المسلسل، و لجأ أحد العمال من الفنيين إلى وضع البصلة داخل قطنة بها “كولونيا” ووافقت مديحة.
يذكر أن مسلسل “البشاير من تأليف وحيد حامد، وإخراج سمير سيف، وتدور أحد المسلسل حول أبو المعاطي، وهو رجل ذاق مرارة الغربة ليجني ثروة ضخمة، وعندما عاد إلى الوطن قرر أن يشتري قطعة أرض زراعية، وأن يقوم بزراعتها بمساعدة نسيبه، تأتي مجموعة عمل سينمائي ليقوموا بتصوير بعض المشاهد الخارجية في فيلم سينمائي جديد في منطقة قريبة من مزرعته، ولكن تتعرض النجمة السينمائية وبطلة الفيلم “سلوى” إلى حادث أثناء توجهها إلى منطقة التصوير، ويقوم أبو المعاطي بإنقاذها، واصطحابها إلى مزرعته للعناية بها، تكتشف”سلوى نصار”، أنه لا أحد في المزرعة يعرفها، وأن شهرتها التي ملأت المجلات والصحف وإعلانات التليفزيون لم تصل بعد إلى تلك المنطقة النائية، ولكنها تعجب كثيرا بالحياة البسيطة التي يعيشها الجميع في المزرعة الصغيرة، فترفض العودة إلى حياتها السابقة مرة أخرى.
وخلال تصوير المسلسل، كان هناك مشهد يستدعي، سقوط مديحة كامل في ترعة بالقرب من المناطق الريفية التي يتم فيها تصوير المسلسل الأمر الذي رفضته مديحة كامل بشدة.
الفنانة الراحلة اشترطت على صناع المسلسل عمل حمام سباحة خاص به مياه معدنية لتقديم المشهد، كما رفضت شم “البصلة”، بعد تعرضها للإغماء داخل أحداث المسلسل، و لجأ أحد العمال من الفنيين إلى وضع البصلة داخل قطنة بها “كولونيا” ووافقت مديحة.
يذكر أن مسلسل “البشاير من تأليف وحيد حامد، وإخراج سمير سيف، وتدور أحد المسلسل حول أبو المعاطي، وهو رجل ذاق مرارة الغربة ليجني ثروة ضخمة، وعندما عاد إلى الوطن قرر أن يشتري قطعة أرض زراعية، وأن يقوم بزراعتها بمساعدة نسيبه، تأتي مجموعة عمل سينمائي ليقوموا بتصوير بعض المشاهد الخارجية في فيلم سينمائي جديد في منطقة قريبة من مزرعته، ولكن تتعرض النجمة السينمائية وبطلة الفيلم “سلوى” إلى حادث أثناء توجهها إلى منطقة التصوير، ويقوم أبو المعاطي بإنقاذها، واصطحابها إلى مزرعته للعناية بها، تكتشف”سلوى نصار”، أنه لا أحد في المزرعة يعرفها، وأن شهرتها التي ملأت المجلات والصحف وإعلانات التليفزيون لم تصل بعد إلى تلك المنطقة النائية، ولكنها تعجب كثيرا بالحياة البسيطة التي يعيشها الجميع في المزرعة الصغيرة، فترفض العودة إلى حياتها السابقة مرة أخرى.