بأبهظ الأحذية..اليونيك وان يُعلم البيبيتا
جو 24 : انتفض ريال مدريد من سباته العميق خلال الأربع مباريات الماضية، فبعد خسارته المستحقة على ملعب إشبيلية "سانشيز بزخوان" بهدف دون رد واقتراب موعد الكلاسيكو، شعر الفريق بالخطر الحقيقي على لقبهم الذي انتزعوه الموسم الماضي بعد مارثون طويل كلفهم الخروج من كأس الملك ودوري أبطال أوروبا.
نجوم الريال عدلوا من طريقة لعبهم وصاروا أكثر إيماناً في قدارتهم، والعودة من الخسارة للفوز في ظرف 7 دقائق أمام مانشستر سيتي دليل واضح على الرغبة الكبيرة في التحسن، والجاهزية النفسية والعقلية تأكدت في مباراة رايو فاييكانو التي قررها أنصار النادي الصغير تأجيلها ليوم احتجاجاً على سياسة إدارتهم بقطع الكهرباء عن الملعب إلا أن ذلك لم يؤثر على معنويات رفاق كريستيانو رونالدو بالضبط كما حدث في مباراة القنبلة الكاذبة عندما أُضطروا للعب أقل من 10 دقائق بعد عدة أيام أمام ريال سوسيداد، ولعب كريم بنزيمة ورونالدو نفس دور الظاهرة وزيزو.
وفي بطولة كأس سنتياجو برنابيو الودية يوم الاربعاء الماضي، حقق الملكي انتصاراً عريضاً على ضيفه ميوناريوس الكولومبي بثمانية أهداف كان بطلها ريكاردو كاكا بهاتريك في أول لقاء له هذا الموسم، ورغم ودية المقابلة لم يسمح دفاع الريال بولوج مرماهم ولو هدف.
الصورة الأخيرة لشهر سبتمبر كان بطلها المدرب البرتغالي مثير الجدل "جوزيه مورينيو" أثناء مباراة ديبورتيفو لاكرونيا على ملعب سنتياجو برنابيو في الجولة السادسة من الليجا المنتهية بفوز عريض لفريقه بخمسة أهداف لهدف من بينهم ثلاثية حملت توقيع كريستيانو رونالدو ليلة أمس الأحد.
مورينيو شوهد في حالة مختلفة عن المباريات الماضية، ففي كل مرة كان يسيطر عليه الغضب العارم لكنه حاول إظهار صفاء ذهنه للجماهير والإعلام بتصويب كرة مقوسة بقدمه اليسرى على طريقة لوكا مودريتش واللاعبين أصحاب المهارات العالية.
بالطبع ريال مدريد يُعاني خارج ميدانه، وهذا ما تجلى في مباراتي خيتافي وإشبيلية، لكنه في الآونة الأخيرة كما سبق وأسلفنا استرد عافيته مع جوزيه مورينيو "الرايق" كما أنه صار متمرساً على لعب مباريات الكلاسيكو على ملعب كامب نو.
نجوم الريال عدلوا من طريقة لعبهم وصاروا أكثر إيماناً في قدارتهم، والعودة من الخسارة للفوز في ظرف 7 دقائق أمام مانشستر سيتي دليل واضح على الرغبة الكبيرة في التحسن، والجاهزية النفسية والعقلية تأكدت في مباراة رايو فاييكانو التي قررها أنصار النادي الصغير تأجيلها ليوم احتجاجاً على سياسة إدارتهم بقطع الكهرباء عن الملعب إلا أن ذلك لم يؤثر على معنويات رفاق كريستيانو رونالدو بالضبط كما حدث في مباراة القنبلة الكاذبة عندما أُضطروا للعب أقل من 10 دقائق بعد عدة أيام أمام ريال سوسيداد، ولعب كريم بنزيمة ورونالدو نفس دور الظاهرة وزيزو.
وفي بطولة كأس سنتياجو برنابيو الودية يوم الاربعاء الماضي، حقق الملكي انتصاراً عريضاً على ضيفه ميوناريوس الكولومبي بثمانية أهداف كان بطلها ريكاردو كاكا بهاتريك في أول لقاء له هذا الموسم، ورغم ودية المقابلة لم يسمح دفاع الريال بولوج مرماهم ولو هدف.
الصورة الأخيرة لشهر سبتمبر كان بطلها المدرب البرتغالي مثير الجدل "جوزيه مورينيو" أثناء مباراة ديبورتيفو لاكرونيا على ملعب سنتياجو برنابيو في الجولة السادسة من الليجا المنتهية بفوز عريض لفريقه بخمسة أهداف لهدف من بينهم ثلاثية حملت توقيع كريستيانو رونالدو ليلة أمس الأحد.
مورينيو شوهد في حالة مختلفة عن المباريات الماضية، ففي كل مرة كان يسيطر عليه الغضب العارم لكنه حاول إظهار صفاء ذهنه للجماهير والإعلام بتصويب كرة مقوسة بقدمه اليسرى على طريقة لوكا مودريتش واللاعبين أصحاب المهارات العالية.
بالطبع ريال مدريد يُعاني خارج ميدانه، وهذا ما تجلى في مباراتي خيتافي وإشبيلية، لكنه في الآونة الأخيرة كما سبق وأسلفنا استرد عافيته مع جوزيه مورينيو "الرايق" كما أنه صار متمرساً على لعب مباريات الكلاسيكو على ملعب كامب نو.
تابعو الأردن 24 على 
