"فلسطين النيابية" تؤكد أهمية تكثيف الجهود لدعم الفلسطينيين
جو 24 : التقت لجنة فلسطين النيابية، الأحد، رئيس الحركة العربية للتغيير عضو البرلمان الإسرائيلي "الكنيسيت" رئيس لجنة القدس في القائمة المشتركة النائب أحمد الطيبي.
وأكد رئيس اللجنة، النائب يحيى السعود، أهمية تكثيف الجهود الرامية لدعم الأشقاء الفلسطينيين، ومؤازرة قضيتهم العادلة في مختلف المحافل الدولية والإقليمية وفضح الجرائم والحروب البشعة التي يرتكبها اليهود بحق اخوتنا في فلسطين.
وأضاف إنه في الوقت الذي انشغلت فيه الأمة العربية عن فلسطين بقي الأردن بقيادته الهاشمية يدافع عن المسجد الأقصى المبارك والمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس،
ويقدم الموقف تلو الآخر دفاعاً عن الشعب الفلسطيني ودعم صموده في نيل حريته وإقامة دولته المستقلة.
من جهته، أشاد الطيبي بالدور الكبير للأردن في دعم القضية الفلسطينية لما يشكله من ورقة ضغط كبيرة على إسرائيل لحثها على تغيير سياساتها وانتهاكاتها تجاه الشعب الفلسطيني.
وثمن الجهود التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية وسعيه الحثيث والمتواصل في مختلف المحافل الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني.
وأشار الطيبي إلى العلاقة الأخوية والتاريخية التي تربط الشعبين الأردني والفلسطيني، مضيفاً إن الشعب الفلسطيني بشكل عام وفلسطيني مناطق الـ48 بشكل خاص يقدرون دور المملكة وما تقوم به من تسيير قوافل الحجاج الفلسطينيين بشكل سنوي، بالإضافة إلى المنح الدراسية والقبولات في الجامعات الأردنية للطلبة الفلسطينيين.
ورداً على استفسارات النواب الحضور حول الانتهاكات التي يمارسها العدوان الصهيوني على الشعبن الفلسطيني، قال الطيبي إن الحكومة الإسرائيلية المتطرفة لا يمكن أن تكون شريكاً في عملية السلام.
وأكد أن ما يجري حاليا في الأراضي المحتلة من انتفاضة وهبة شعبية يعبر عن غضب الشعب الفلسطيني الناتجة عن الظلم والعدوان الذي يلحق به، مشيرا الى حجم التمييز والمعاناة التي تعيشها الأقلية العربية في إسرائيل في مجالات الحياة كافة.
وأكد رئيس اللجنة، النائب يحيى السعود، أهمية تكثيف الجهود الرامية لدعم الأشقاء الفلسطينيين، ومؤازرة قضيتهم العادلة في مختلف المحافل الدولية والإقليمية وفضح الجرائم والحروب البشعة التي يرتكبها اليهود بحق اخوتنا في فلسطين.
وأضاف إنه في الوقت الذي انشغلت فيه الأمة العربية عن فلسطين بقي الأردن بقيادته الهاشمية يدافع عن المسجد الأقصى المبارك والمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس،
ويقدم الموقف تلو الآخر دفاعاً عن الشعب الفلسطيني ودعم صموده في نيل حريته وإقامة دولته المستقلة.
من جهته، أشاد الطيبي بالدور الكبير للأردن في دعم القضية الفلسطينية لما يشكله من ورقة ضغط كبيرة على إسرائيل لحثها على تغيير سياساتها وانتهاكاتها تجاه الشعب الفلسطيني.
وثمن الجهود التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية وسعيه الحثيث والمتواصل في مختلف المحافل الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني.
وأشار الطيبي إلى العلاقة الأخوية والتاريخية التي تربط الشعبين الأردني والفلسطيني، مضيفاً إن الشعب الفلسطيني بشكل عام وفلسطيني مناطق الـ48 بشكل خاص يقدرون دور المملكة وما تقوم به من تسيير قوافل الحجاج الفلسطينيين بشكل سنوي، بالإضافة إلى المنح الدراسية والقبولات في الجامعات الأردنية للطلبة الفلسطينيين.
ورداً على استفسارات النواب الحضور حول الانتهاكات التي يمارسها العدوان الصهيوني على الشعبن الفلسطيني، قال الطيبي إن الحكومة الإسرائيلية المتطرفة لا يمكن أن تكون شريكاً في عملية السلام.
وأكد أن ما يجري حاليا في الأراضي المحتلة من انتفاضة وهبة شعبية يعبر عن غضب الشعب الفلسطيني الناتجة عن الظلم والعدوان الذي يلحق به، مشيرا الى حجم التمييز والمعاناة التي تعيشها الأقلية العربية في إسرائيل في مجالات الحياة كافة.