كيف يُخطط «المو» لمستقبله المهني؟
جو 24 : كشف مصدر مُقرب من المدرب البرتغالي «جوزيه مورينيو» عن اهتمامه بتدريب المنتخب الإنجليزي الأول في مرحلة ما بعد المدرب المدرب الوطني «روي هودسون»، لكن ذلك سيرهن بنجاح المنتخب في يورو 2016 من عدمه.
الاتحاد الإنجليزي قرر تأجيل تجديد عقد «روي هودسون» إلى ما بعد اليورو خوفًا من تكرار سيناريو فابيو كابيلو الذي أجبر الاتحاد على مواصلة العمل معه رغم الخروج المدوي من مونديال 2010 على يد ألمانيا وذلك بسبب تجديده للعقد قبل السفر إلى جنوب أفريقيا ببضعة أشهر.
وارتبط مورينيو أكثر من أي وقت مضى بتدريب مانشستر يونايتد أو عودته إلى ريال مدريد منذ إقالته من تدريب تشيلسي قبل عشرة أيام فقط، بعد سبعة أشهر من تتويجه بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز على ملعب ستامفورد بريدج (للمرة الثالثة في مسيرته التدريبية).
مقربون من وكيل أعمال المدرب (جورجي مينديش) أخبروا صحيفة صنداي بيبول البريطانية بحقيقة اهتمام مورينيو بتدريب المنتخب الإنجليزي في هذه المرحلة من مسيرته أكثر من أي وقت مضى، حيث رفض هذه الفكرة قبل خلافة كابيلو لستيف ماكلارين عام 2008.
لكن من الناحية المثالية، يجد صاحب الـ52 عامًا أن تدريب مانشستر يونايتد أفضل حل بالنسبة له للرد على إقالته من تدريب تشيلسي، كما أن إدارة مانشستر يونايتد تفضله على جميع الأسماء المطروحة أكثر حتى من جوسيب جوارديولا حسب رؤية مصادر من بي بي سي وسكاي سبورتس، فضلاً عن أمنية المدرب الأسطوري لليونايتد «فيرجسون» في رؤية الرجل الخاص على مقعده القديم منذ نهاية عام 2012، ويعتزم مورينيو البقاء في إنجلترا مع زوجته «ماتيلد».
وإذا انتظر مورينيو حتى نهاية يورو 2016، سينافسه على منصب المدير الفني للمنتخب الإنجليزي (حال فشل هودسون) عدد لا بأس به من المدربين الإنجليز أمثال هاري ريدناب وآلان باردو وسام آلارديس.
وقد ألمح هودسون بأنه يرغب في البقاء على رأس الإدارة الفنية للمنتخب الإنجليزي بعد اليورو وقيادة البلاد في مونديال روسيا 2018.
وقال هودسون لصحيفة ديلي تلجراف «لم أناقش مع الاتحاد مسألة تمديد عقدي، العقد سوف ينتهي في الصيف، ويهمني أن أتحدث بشكل جاد مع مجلس الإدارة، ومعرفة ما لديهم، الأهم من ذلك كله، أريد أن أعرف إذا كنت موضع ترحيب أم لا، هذه واحدة من الأشياء التي تزعجني دائمًا، لقد أمضيت الكثير من الوقت مع هؤلاء اللاعبين، وأنا مؤمن في قدراتهم الكبيرة، وأعرف كل واحد منهم، لذلك عندما يأتي وقت رحيلي ستكون لحظة مؤثرة بالنسبة لهم».
وفشل هودسون منذ خلافته لفابيو كابيلو في تحقيق شيء ملموس مع منتخب إنجلترا حيث ودع يورو 2012 من دور الثمانية بفارق ركلات الجزاء أمام إيطاليا، وخرج من الدور الأول لمونديال 2014، لكنه يفتخر بأنه أول مدرب في تاريخ منتخب «مهد كرة القدم» الذي يتمكن من الترشح لنهائيات كأس أمم أوروبا بالعلامة الكاملة دون أي تعادل أو خسارة.
الاتحاد الإنجليزي قرر تأجيل تجديد عقد «روي هودسون» إلى ما بعد اليورو خوفًا من تكرار سيناريو فابيو كابيلو الذي أجبر الاتحاد على مواصلة العمل معه رغم الخروج المدوي من مونديال 2010 على يد ألمانيا وذلك بسبب تجديده للعقد قبل السفر إلى جنوب أفريقيا ببضعة أشهر.
وارتبط مورينيو أكثر من أي وقت مضى بتدريب مانشستر يونايتد أو عودته إلى ريال مدريد منذ إقالته من تدريب تشيلسي قبل عشرة أيام فقط، بعد سبعة أشهر من تتويجه بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز على ملعب ستامفورد بريدج (للمرة الثالثة في مسيرته التدريبية).
مقربون من وكيل أعمال المدرب (جورجي مينديش) أخبروا صحيفة صنداي بيبول البريطانية بحقيقة اهتمام مورينيو بتدريب المنتخب الإنجليزي في هذه المرحلة من مسيرته أكثر من أي وقت مضى، حيث رفض هذه الفكرة قبل خلافة كابيلو لستيف ماكلارين عام 2008.
لكن من الناحية المثالية، يجد صاحب الـ52 عامًا أن تدريب مانشستر يونايتد أفضل حل بالنسبة له للرد على إقالته من تدريب تشيلسي، كما أن إدارة مانشستر يونايتد تفضله على جميع الأسماء المطروحة أكثر حتى من جوسيب جوارديولا حسب رؤية مصادر من بي بي سي وسكاي سبورتس، فضلاً عن أمنية المدرب الأسطوري لليونايتد «فيرجسون» في رؤية الرجل الخاص على مقعده القديم منذ نهاية عام 2012، ويعتزم مورينيو البقاء في إنجلترا مع زوجته «ماتيلد».
وإذا انتظر مورينيو حتى نهاية يورو 2016، سينافسه على منصب المدير الفني للمنتخب الإنجليزي (حال فشل هودسون) عدد لا بأس به من المدربين الإنجليز أمثال هاري ريدناب وآلان باردو وسام آلارديس.
وقد ألمح هودسون بأنه يرغب في البقاء على رأس الإدارة الفنية للمنتخب الإنجليزي بعد اليورو وقيادة البلاد في مونديال روسيا 2018.
وقال هودسون لصحيفة ديلي تلجراف «لم أناقش مع الاتحاد مسألة تمديد عقدي، العقد سوف ينتهي في الصيف، ويهمني أن أتحدث بشكل جاد مع مجلس الإدارة، ومعرفة ما لديهم، الأهم من ذلك كله، أريد أن أعرف إذا كنت موضع ترحيب أم لا، هذه واحدة من الأشياء التي تزعجني دائمًا، لقد أمضيت الكثير من الوقت مع هؤلاء اللاعبين، وأنا مؤمن في قدراتهم الكبيرة، وأعرف كل واحد منهم، لذلك عندما يأتي وقت رحيلي ستكون لحظة مؤثرة بالنسبة لهم».
وفشل هودسون منذ خلافته لفابيو كابيلو في تحقيق شيء ملموس مع منتخب إنجلترا حيث ودع يورو 2012 من دور الثمانية بفارق ركلات الجزاء أمام إيطاليا، وخرج من الدور الأول لمونديال 2014، لكنه يفتخر بأنه أول مدرب في تاريخ منتخب «مهد كرة القدم» الذي يتمكن من الترشح لنهائيات كأس أمم أوروبا بالعلامة الكاملة دون أي تعادل أو خسارة.
تابعو الأردن 24 على 
