النجوم في 2015..كثير مـن النجـاح قليـل من الفشل
جو 24 : لم تتبق أيام كثيرة من العام الجاري الذي مضت أيامه بحلوها ومرها، لنستقبل عاماً جديداً نأمل أن يحمل الكثير من السلام والأمان.
في 2015 مر النجوم بلحظات كانت على البعض منهم سعيدة، وعلى آخرين حزينة. أيام حبلى بقضايا أثارت الجدل؛ زواج وطلاق وقصص حب لم يكتب لها النجاح، حيث حمل هذا العام الكثير من الأسرار والمفاجآت والإنجازات المهنية، ولم يخلُ من حوادث مؤلمة وأخبار سيئة. نجومنا وصفوا في كلمات معبرة ما مروا به من محطات تركت بصمة في حياتهم خلال عام 2015، متمنين أن تكون 2016 سنة السلام والسعادة.
هاني بين الفرح والحزن
يرى الفنان المصري هاني رمزي، أن برنامج المقالب «هبوط اضطراري» الذي قدمه في رمضان الماضي، من أجمل الأشياء التي حدثت له، مؤكداً أن ردود أفعال النجوم كانت طبيعية وعفوية، حيث لم يكن لديهم أي علم بـ«المقلب» الذي سيحدث لهم على متن الطائرة، أما أسوأ شيء حدث له، فقال: «حادثة تفجير الطائرة الروسية في مصر، وتأثير ذلك في السياحة أحزنني كثيراً، خصوصاً وأننا نمر بفترة صعبة تحتاج إلى تكاتف، وليس إلى حوادث من شأنها أن تضر مصلحة البلد».
نهلة.. «حجاب» وحرب قلوب
أما المخرجة نهلة الفهد فحققت خلال العام إنجازات كثيرة على المستوى العملي، حيث عرض فيلمها «حجاب» في الكثير من المهرجانات، منها مهرجان دبي السينمائي الدولي، وتم ترشيحه لجائزة الأوسكار.
كما قامت بإخراج مسلسلين الأول «حرب القلوب» والثاني «ساعة الصفر» الذي لايزال تحت التصوير، ويجمع نخبة من نجوم الخليج، متوقعة له نجاحاً مدوياً، فالقصة والإخراج والتمثيل مبهر للغاية على حد قولها.
منة شلبي هي الأخرى توافقها الرأي لأنها استطاعت أن تنتقل بأدوارها إلى مكان مختلف، حيث حقق مسلسل «حارة اليهود» نجاحاً كبيراً، وحصلت خلال مهرجان دبي السينمائي على جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم «نوارة» الذي يلقي الضوء على حال المجتمع المصري بعد الثورة.
أحمد جمال.. «يلا نعيش»
يرى أحمد جمال أن عام 2015 كان مليئاً بالأحداث السعيدة والحزينة، مشيراً إلى أن أجمل ما حدث له هذا العام، صدور ألبومه الجديد «يلا نعيش» الذي حقق نجاحاً كبيراً، وانضمام ميمي فؤاد لفريق عمله، حيث أصبح مديراً لأعماله، أما الأحداث المؤلمة فهو يحاول نسيانها والتغاضي عنها، وكله تفاؤل وثقة بأن العام الجديد، سيحمل إنجازات ونجاحات كبيرة. يعد فيلم «قبل زحمة الصيف» أجمل ما حدث في حياة ماجد الكدواني هذا العام، حيث وصفه بالمولود الجديد الذي جاء إلى عالمه، مشيراً إلى أنه طالما بصحة جيدة، ولا يشكو من أي مرض، ولم يدخل إلى المستشفى، فكل هذه الأشياء تجعل هذا العام بالنسبة له سعيداً.
على العكس؛ ترى شهد الياسين 2015 عاماً مليئاً بالكوارث والمصائب، فهي سنة كبيسة على مختلف المستويات على حد قولها.
مفارقات
هنا شيحة تجد نفسها من الفنانات المتفائلات بالغد، فهي ترى الحياة من زاوية إيجابية، ولا تجعل أي شيء يقف عقبة أمام طموحاتها وأحلامها، مشيرة إلى أن 2015 كانت سنة سعيدة عليها من جميع النواحي، فلم يحدث لها مكروه أو شيء يدفعها للغضب أو الحزن.
في حين تصف نسرين طافش 2015 بـ«عام غريب»، فخلاله حدثت الكثير من الأمور الغريبة والمصادفات التي لم تتوقعها متمنية أن يحمل العام المقبل بين طياته مزيداً من السلام والفرح للعالم العربي.
أما سامر المصــري فيؤكـد أنه منذ عام 2011 وما حدث لسوريا فهو يعيش لحظات من الألم، والحزن، فشعبه يتعرض للقتل وبلده تتعرض للدمار، متمنياً أن تعود المياه لمجاريها، وأن يتوقف صوت القنابل والمتفجرات، ونسمع من جديد ضحكات الأطفال.البيان الاماراتية
في 2015 مر النجوم بلحظات كانت على البعض منهم سعيدة، وعلى آخرين حزينة. أيام حبلى بقضايا أثارت الجدل؛ زواج وطلاق وقصص حب لم يكتب لها النجاح، حيث حمل هذا العام الكثير من الأسرار والمفاجآت والإنجازات المهنية، ولم يخلُ من حوادث مؤلمة وأخبار سيئة. نجومنا وصفوا في كلمات معبرة ما مروا به من محطات تركت بصمة في حياتهم خلال عام 2015، متمنين أن تكون 2016 سنة السلام والسعادة.
هاني بين الفرح والحزن
يرى الفنان المصري هاني رمزي، أن برنامج المقالب «هبوط اضطراري» الذي قدمه في رمضان الماضي، من أجمل الأشياء التي حدثت له، مؤكداً أن ردود أفعال النجوم كانت طبيعية وعفوية، حيث لم يكن لديهم أي علم بـ«المقلب» الذي سيحدث لهم على متن الطائرة، أما أسوأ شيء حدث له، فقال: «حادثة تفجير الطائرة الروسية في مصر، وتأثير ذلك في السياحة أحزنني كثيراً، خصوصاً وأننا نمر بفترة صعبة تحتاج إلى تكاتف، وليس إلى حوادث من شأنها أن تضر مصلحة البلد».
نهلة.. «حجاب» وحرب قلوب
أما المخرجة نهلة الفهد فحققت خلال العام إنجازات كثيرة على المستوى العملي، حيث عرض فيلمها «حجاب» في الكثير من المهرجانات، منها مهرجان دبي السينمائي الدولي، وتم ترشيحه لجائزة الأوسكار.
كما قامت بإخراج مسلسلين الأول «حرب القلوب» والثاني «ساعة الصفر» الذي لايزال تحت التصوير، ويجمع نخبة من نجوم الخليج، متوقعة له نجاحاً مدوياً، فالقصة والإخراج والتمثيل مبهر للغاية على حد قولها.
منة شلبي هي الأخرى توافقها الرأي لأنها استطاعت أن تنتقل بأدوارها إلى مكان مختلف، حيث حقق مسلسل «حارة اليهود» نجاحاً كبيراً، وحصلت خلال مهرجان دبي السينمائي على جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم «نوارة» الذي يلقي الضوء على حال المجتمع المصري بعد الثورة.
أحمد جمال.. «يلا نعيش»
يرى أحمد جمال أن عام 2015 كان مليئاً بالأحداث السعيدة والحزينة، مشيراً إلى أن أجمل ما حدث له هذا العام، صدور ألبومه الجديد «يلا نعيش» الذي حقق نجاحاً كبيراً، وانضمام ميمي فؤاد لفريق عمله، حيث أصبح مديراً لأعماله، أما الأحداث المؤلمة فهو يحاول نسيانها والتغاضي عنها، وكله تفاؤل وثقة بأن العام الجديد، سيحمل إنجازات ونجاحات كبيرة. يعد فيلم «قبل زحمة الصيف» أجمل ما حدث في حياة ماجد الكدواني هذا العام، حيث وصفه بالمولود الجديد الذي جاء إلى عالمه، مشيراً إلى أنه طالما بصحة جيدة، ولا يشكو من أي مرض، ولم يدخل إلى المستشفى، فكل هذه الأشياء تجعل هذا العام بالنسبة له سعيداً.
على العكس؛ ترى شهد الياسين 2015 عاماً مليئاً بالكوارث والمصائب، فهي سنة كبيسة على مختلف المستويات على حد قولها.
مفارقات
هنا شيحة تجد نفسها من الفنانات المتفائلات بالغد، فهي ترى الحياة من زاوية إيجابية، ولا تجعل أي شيء يقف عقبة أمام طموحاتها وأحلامها، مشيرة إلى أن 2015 كانت سنة سعيدة عليها من جميع النواحي، فلم يحدث لها مكروه أو شيء يدفعها للغضب أو الحزن.
في حين تصف نسرين طافش 2015 بـ«عام غريب»، فخلاله حدثت الكثير من الأمور الغريبة والمصادفات التي لم تتوقعها متمنية أن يحمل العام المقبل بين طياته مزيداً من السلام والفرح للعالم العربي.
أما سامر المصــري فيؤكـد أنه منذ عام 2011 وما حدث لسوريا فهو يعيش لحظات من الألم، والحزن، فشعبه يتعرض للقتل وبلده تتعرض للدمار، متمنياً أن تعود المياه لمجاريها، وأن يتوقف صوت القنابل والمتفجرات، ونسمع من جديد ضحكات الأطفال.البيان الاماراتية