أبوتريكة: لست "إخوانيا" ولا أدعم الجماعة وواثق من برائتي
جو 24 : تحدث النجم المصري محمد أبوتريكة لاعب الأهلي ومنتخب مصر السابق عن العديد من الملفات الشائكة والمثيرة للجدل التي ارتبطت به على مدار الفترة الماضية والتي تتركز غالبيها حول أمور سياسية لا علاقة لها بكرة القدم.
أبوتريكة الذي يواجه اتهاما من قبل البعض في مصر بالانتماء إلى جماعة الأخوان المسلمين تحدث في تصريحات لصحيفة "الجريدة" الكويتية لينفي علاقته تمام بالجماعة مؤكدا أنه لم يكن يدعمها من قريب أو من بعيد.
وأشار إلى أنه كأي مواطن عادي شارك في ثورة 25 يناير 2011 لإيمانه بأهدافها، مؤكدا أنه الوحيد دون غيره الذي يُوجه له اتهام خلط الرياضة بالسياسة رغم مشاركة العديد من النجوم والرياضيين في فعاليات سياسية عديدة.
وأضاف أنه لم يكن على اتصال بأي من افراد جماعة الأخوان، بعكس ما يردده البعض، وانه لا دخل له بقرار رئاسي سابق من الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي بالإفراج عن أحد أقاربه المحبوسين على خلفية قضية جنائية.
وعن تصريح أحد مسئولي الأهلي السابقين بأن أحد أفراد جماعة الإخوان حاول التواصل مع أبوتريكة، أكد نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق أن كل ما حدث هو اتصال من أحد الأفراد في رئاسة الجمهورية وقت حكم الاخوان يطالبه بخوض مباراة إنبي في كاس السوبر المصري والتي كان يرفض اللاعب خوضها بسبب واقعة مذبحة بورسعيد التي حدثت قبلها بأشهر قليلة.
وأضاف تريكة أنه يثق في تبرئته من قبل القضاء المصري فيما يتعلق باتهامه بتمويل أنشطة الجماعة، حيث صدر حكم قضائي سابق بالتحفظ على أمواله من شركة سياحية يساهم فيها نجم الأهلي السابق، وأوضح أن شركة السياحة مملوكة لـ 6 أفراد من بينهم واحد يواجه اتهاما قضائيا.
وأوضح أيضا: "ليس معقولا أن يتم اتهامي بدعم أنشطة الأخوان، والشركة تقوم بعمل رحلات حج وعمرة بأسعار خاصة لأسر شهداء وضحايا الجيش والشرطة",
وعن عدم تقاضيه أجرا عن مشاركة في مباراة افتتاح استاد جابر الدولي بالكويت قال أبوتريكة إن الأمر أخذ أكبر من حجمه وأنه من الطبيعي أن يحدث ذلك بين الأشقاء العرب خاصة وأنه شعر بأن الأمير صباح الأحمد مثل والده فضلا عن حفاوة الاستقبال في الكويت.
أبوتريكة الذي يواجه اتهاما من قبل البعض في مصر بالانتماء إلى جماعة الأخوان المسلمين تحدث في تصريحات لصحيفة "الجريدة" الكويتية لينفي علاقته تمام بالجماعة مؤكدا أنه لم يكن يدعمها من قريب أو من بعيد.
وأشار إلى أنه كأي مواطن عادي شارك في ثورة 25 يناير 2011 لإيمانه بأهدافها، مؤكدا أنه الوحيد دون غيره الذي يُوجه له اتهام خلط الرياضة بالسياسة رغم مشاركة العديد من النجوم والرياضيين في فعاليات سياسية عديدة.
وأضاف أنه لم يكن على اتصال بأي من افراد جماعة الأخوان، بعكس ما يردده البعض، وانه لا دخل له بقرار رئاسي سابق من الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي بالإفراج عن أحد أقاربه المحبوسين على خلفية قضية جنائية.
وعن تصريح أحد مسئولي الأهلي السابقين بأن أحد أفراد جماعة الإخوان حاول التواصل مع أبوتريكة، أكد نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق أن كل ما حدث هو اتصال من أحد الأفراد في رئاسة الجمهورية وقت حكم الاخوان يطالبه بخوض مباراة إنبي في كاس السوبر المصري والتي كان يرفض اللاعب خوضها بسبب واقعة مذبحة بورسعيد التي حدثت قبلها بأشهر قليلة.
وأضاف تريكة أنه يثق في تبرئته من قبل القضاء المصري فيما يتعلق باتهامه بتمويل أنشطة الجماعة، حيث صدر حكم قضائي سابق بالتحفظ على أمواله من شركة سياحية يساهم فيها نجم الأهلي السابق، وأوضح أن شركة السياحة مملوكة لـ 6 أفراد من بينهم واحد يواجه اتهاما قضائيا.
وأوضح أيضا: "ليس معقولا أن يتم اتهامي بدعم أنشطة الأخوان، والشركة تقوم بعمل رحلات حج وعمرة بأسعار خاصة لأسر شهداء وضحايا الجيش والشرطة",
وعن عدم تقاضيه أجرا عن مشاركة في مباراة افتتاح استاد جابر الدولي بالكويت قال أبوتريكة إن الأمر أخذ أكبر من حجمه وأنه من الطبيعي أن يحدث ذلك بين الأشقاء العرب خاصة وأنه شعر بأن الأمير صباح الأحمد مثل والده فضلا عن حفاوة الاستقبال في الكويت.