الاحتلال يفرج عن خضر عدنان بعد ساعات من اعتقاله
جو 24 : أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلية، مساء اليوم الإثنين، عن القيادي في حركة "الجهاد الإسلامي" والأسير المحرر خضر عدنان، بعد اعتقال دام عدة ساعات، بحسب عائلته.
وقال موسى عدنان والد خضر، في اتصال هاتفي مع "الأناضول"، إن "السلطات الإسرائيلية أفرجت عن خضر، بعد اعتقاله عدة ساعات، قرب رام الله وسط الضفة الغربية".
وكان ماهر ثلجي، عضو بلدية سلواد، قد قال في اتصال هاتفي سابق مع "الأناضول"، إن "قوة عسكرية أوقفت مساء اليوم مركبة كان يستقلها عدنان، عند مدخل بلدة سلواد واقتادته إلى جهة غير معلومة".
ووفق ثلجي، فإن "الأسير المحرر كان يقوم بزيارة لعائلات قتلى فلسطينيين في سلواد، سقطوا خلال الهبة الشعبية المستمرة، منذ أكتوبر/تشرين أول الماضي، في الأراضي الفلسطينية".
ولم يصدر عن السلطات الإسرائيلية تعليق فوري حول الموضوع حتى الساعة (19.20)تغ.
وعدنان، من بلدة عرابة، قرب جنين، شمالي الضفة الغربية، ويعد أحد أبرز قيادات الجهاد الإسلامي في فلسطين، وأحد أبرز الأسرى، الذين خاضوا إضرابًا مفتوحًا عن الطعام، لعدة مرات في السجون الإسرائيلية.
وكانت إسرائيل قد أفرجت عنه في 12 يوليو/تموز العام الماضي، بعد إضراب عن الطعام دام 55 يومًا، رفضاً للاعتقال الإداري.
و"الاعتقال الإداري"، هو قرار توقيف دون محاكمة، لمدة تتراوح بين شهر إلى 6 أشهر، ويجدد بشكل متواصل لبعض الأسرى، وتتذرع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، بوجود ملفات "سرية"، بحق المعتقل الذي تعاقبه بهذا النوع من الحبس.
الاناضول
وقال موسى عدنان والد خضر، في اتصال هاتفي مع "الأناضول"، إن "السلطات الإسرائيلية أفرجت عن خضر، بعد اعتقاله عدة ساعات، قرب رام الله وسط الضفة الغربية".
وكان ماهر ثلجي، عضو بلدية سلواد، قد قال في اتصال هاتفي سابق مع "الأناضول"، إن "قوة عسكرية أوقفت مساء اليوم مركبة كان يستقلها عدنان، عند مدخل بلدة سلواد واقتادته إلى جهة غير معلومة".
ووفق ثلجي، فإن "الأسير المحرر كان يقوم بزيارة لعائلات قتلى فلسطينيين في سلواد، سقطوا خلال الهبة الشعبية المستمرة، منذ أكتوبر/تشرين أول الماضي، في الأراضي الفلسطينية".
ولم يصدر عن السلطات الإسرائيلية تعليق فوري حول الموضوع حتى الساعة (19.20)تغ.
وعدنان، من بلدة عرابة، قرب جنين، شمالي الضفة الغربية، ويعد أحد أبرز قيادات الجهاد الإسلامي في فلسطين، وأحد أبرز الأسرى، الذين خاضوا إضرابًا مفتوحًا عن الطعام، لعدة مرات في السجون الإسرائيلية.
وكانت إسرائيل قد أفرجت عنه في 12 يوليو/تموز العام الماضي، بعد إضراب عن الطعام دام 55 يومًا، رفضاً للاعتقال الإداري.
و"الاعتقال الإداري"، هو قرار توقيف دون محاكمة، لمدة تتراوح بين شهر إلى 6 أشهر، ويجدد بشكل متواصل لبعض الأسرى، وتتذرع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، بوجود ملفات "سرية"، بحق المعتقل الذي تعاقبه بهذا النوع من الحبس.
الاناضول