الدكتور مؤيد أحمد يفوز بجائزة العقول المبدعة
جو 24 : هبة الكايد – اعترافا بأهمية الأبحاث المتميزة التي قدمها بغية إيجاد حلول لتحديات تواجه الحقل الصحي وتحديدا مهنة التمريض؛ فاز الدكتور مؤيد أحمد من كلية التمريض في الجامعة الأردنية بجائزة "العقول المبدعة/الحقل التمريضي للعام 2015 " على مستوى العالم.
نصيب أكبر من الجوائز العالمية حظي بها أكاديميو أم الجامعات في العام 2015حصيلة تميزهم وعطائهم المنقطع النظير؛ اختتمت بفوز الدكتور مؤيد بهذه الجائزة رفيعة المستوى نظير مجموع أبحاثه وإنجازاته العلمية في مجال علم التمريض، علما بأنها تمنح لنخبة من العلماء والباحثين المتميزين حول العالم في حقول العلوم الطبية والطبيعية من منظمة VIFRA للبحوث ومقرها في الهند.
وقال الدكتور مؤيد إن الجهة المانحة احتفلت بتكريم العقول المبدعة التي عملت على إيجاد حلول للمشاكل التي يواجهها الإنسان بشكل عام وفي الحقل الصحي بشكل خاص، ضمن سعيها إلى ابراز انجازات الباحثين والعلماء وفق تقرير لجنة خبراء مخصصة لهذه الغاية.
وأضاف أن منحه الجائزة جاء بعد تقييم اللجنة لإنجازاته الأكاديمية والبحثية ونشره ما يزيد عن 50 بحثا متخصصا في مجلات عالمية محكمة بالإضافة إلى ثلاثة كتب ذات علاقة بالصحة الجسدية والنفسية، فضلا عن الأبحاث العلمية المتخصصة في الحقول الطبية المختلفة.
ولفت أحمد أن الجائزة لم تقتصر على مجمل عمل المتنافسين من الناحية الأكاديمية والبحثية فحسب بل أن لطبيعة الأعمال الإدارية المعنية بخدمة المجتمع والاستشارات المتخصصة للأفراد والمؤسسات المختلفة أثرا في نيل هذا الفوز.
نصيب أكبر من الجوائز العالمية حظي بها أكاديميو أم الجامعات في العام 2015حصيلة تميزهم وعطائهم المنقطع النظير؛ اختتمت بفوز الدكتور مؤيد بهذه الجائزة رفيعة المستوى نظير مجموع أبحاثه وإنجازاته العلمية في مجال علم التمريض، علما بأنها تمنح لنخبة من العلماء والباحثين المتميزين حول العالم في حقول العلوم الطبية والطبيعية من منظمة VIFRA للبحوث ومقرها في الهند.
وقال الدكتور مؤيد إن الجهة المانحة احتفلت بتكريم العقول المبدعة التي عملت على إيجاد حلول للمشاكل التي يواجهها الإنسان بشكل عام وفي الحقل الصحي بشكل خاص، ضمن سعيها إلى ابراز انجازات الباحثين والعلماء وفق تقرير لجنة خبراء مخصصة لهذه الغاية.
وأضاف أن منحه الجائزة جاء بعد تقييم اللجنة لإنجازاته الأكاديمية والبحثية ونشره ما يزيد عن 50 بحثا متخصصا في مجلات عالمية محكمة بالإضافة إلى ثلاثة كتب ذات علاقة بالصحة الجسدية والنفسية، فضلا عن الأبحاث العلمية المتخصصة في الحقول الطبية المختلفة.
ولفت أحمد أن الجائزة لم تقتصر على مجمل عمل المتنافسين من الناحية الأكاديمية والبحثية فحسب بل أن لطبيعة الأعمال الإدارية المعنية بخدمة المجتمع والاستشارات المتخصصة للأفراد والمؤسسات المختلفة أثرا في نيل هذا الفوز.