ألقاب قاسية تحول ويني هارلو المصابة بـ"بالبهاق" إلى عارضة أزياء صلبة لا يخيفها شيء
جو 24 : عارضة الأزياء الكندية ويني هارلو، لم تعش طفولة سهلة، إذ أُصيبت بمرض البهاق في سن الرابعة، وهو مرض جلدي غير قابل للشفاء، ويسبب ظهور بقع عديمة اللون على الجسم.
وخلال مرحلة المدرسة، أطلق عليها زملائها في المدرسة الكثير من الألقاب القاسية، مثل "البقرة" و "الحمار الوحشي". وقالت هارلو لـ CNN إن "الأوصاف القاسية التي لاحقتها خلال طفولتها، كانت شديدة القسوة، بحيث أنها اضطرت إلى ترك المدرسة، والدراسة في المنزل."
وتتمتع هارلو حالياً بأكثر من مليون متابع على إنستغرام، وهي وجه دعائي لعلامة الأزياء الإسبانية "ديسيجوال،" والتُقط لها مصور الأزياء نيك نايت الكثير من الصور، والذي شملت أعماله أيضاَ التقاط الصور لكيت موس، وليدي غاغا.
من فتاة منبوذة اجتماعياً إلى نجمة تحلق نحو العالمية، أوضحت هارلو لـ CNN أن التسرب من المدرسة الثانوية كان ربما أفضل شيء قد حدث لها، إذ تمكنت من الشعور بتجدد شبابها.
وأضافت هارلو: "تعلمت أن أحب نفسي بغض النظر عما كان أي أحد يقوله عني. وهذا أعطاني الشجاعة للوقوف أمام أي شخص وأي عقبة في حياتي."
ورغم أن صناعة الأزياء تزدهر برأيها، إلا أنها ما زالت تحتاج إلى تقبل أشكالاً مختلفة من الجمال كمعيار. وقالت في هذا السياق: "أريد أن أرى وجوهاً مختلفة على أغلفة المجلات، وأفلام السينما، واللوحات الإعلانية ... لقد حان الوقت لفتح سوق الأزياء بشكل أكبر واحتضان الناس من جميع مناحى الحياة."
وأشارت هارلو إلى أن الأمر الأكثر تحرراً في صناعة الأزياء، يتمثل بقدرتها على أن تكون ذاتها، وأن تثبت لصناعة الأزياء بأن الجمال يأتي بأشكال كثيرة.
وخلال مرحلة المدرسة، أطلق عليها زملائها في المدرسة الكثير من الألقاب القاسية، مثل "البقرة" و "الحمار الوحشي". وقالت هارلو لـ CNN إن "الأوصاف القاسية التي لاحقتها خلال طفولتها، كانت شديدة القسوة، بحيث أنها اضطرت إلى ترك المدرسة، والدراسة في المنزل."
وتتمتع هارلو حالياً بأكثر من مليون متابع على إنستغرام، وهي وجه دعائي لعلامة الأزياء الإسبانية "ديسيجوال،" والتُقط لها مصور الأزياء نيك نايت الكثير من الصور، والذي شملت أعماله أيضاَ التقاط الصور لكيت موس، وليدي غاغا.
من فتاة منبوذة اجتماعياً إلى نجمة تحلق نحو العالمية، أوضحت هارلو لـ CNN أن التسرب من المدرسة الثانوية كان ربما أفضل شيء قد حدث لها، إذ تمكنت من الشعور بتجدد شبابها.
وأضافت هارلو: "تعلمت أن أحب نفسي بغض النظر عما كان أي أحد يقوله عني. وهذا أعطاني الشجاعة للوقوف أمام أي شخص وأي عقبة في حياتي."
ورغم أن صناعة الأزياء تزدهر برأيها، إلا أنها ما زالت تحتاج إلى تقبل أشكالاً مختلفة من الجمال كمعيار. وقالت في هذا السياق: "أريد أن أرى وجوهاً مختلفة على أغلفة المجلات، وأفلام السينما، واللوحات الإعلانية ... لقد حان الوقت لفتح سوق الأزياء بشكل أكبر واحتضان الناس من جميع مناحى الحياة."
وأشارت هارلو إلى أن الأمر الأكثر تحرراً في صناعة الأزياء، يتمثل بقدرتها على أن تكون ذاتها، وأن تثبت لصناعة الأزياء بأن الجمال يأتي بأشكال كثيرة.