ليتحسّن عمل دماغك... إليك هذه النشاطات اليوميّة
جو 24 : يتمثل غذاء الدماغ اليومي بسبعة نشاطات مختلفة بحسب مجلة Forbes، تساهم في تنشيطه والتحسين من عمله. فإلى جانب الغذاء الصحي ثمة نشاطات نتجاهلها أحياناً لكنها تشكّل الدوافع الأساسية لتنشيط عمل الدماغ والذاكرة في آن.
1- الإبقاء على التركيز
حين تواجهنا بعض المشكلات والعقد ونحاول حلّها والتفكير ملياً فيها فإننا لا نقوم بإنجازها فحسب، بل نساهم في تمرين دماغنا ومنحه القوة للاستمرار في العمل. إن الوقت الذي نقضيه في التفكير يحسّن قدرة الدماغ على إعادة التركيز.
2- التواصل
يعتبر التواصل بأشكاله كلها إحدى الحاجات الأساسية لطبيعة الإنسان، سواء تواصلنا مع الآخر أو مع الطبيعة. يساوي الانعزال عن المجتمع ضعف خطر التدخين على الإنسان! وعليه، فإن الانعزال عن الحياة الاجتماعية والغرق في العمل يضرّ بصحتنا الجسدية والذهنية.
3- الفراغ
نحتاج يومياً إلى وقت نقضيه من دون واجبات ولا وظائف ولا أهداف. يتمثل وقت الفراغ في القراءة أو تنظيف المنزل أو الجلوس والتأمل ليس إلاّ. يسمح هذا الوقت بالتأمل واسترجاع طاقة الدماغ وإيجاد الحلول لأمور عالقة.
4- الكتابة
وتتضمن كتابة المقالات، المذكرات... وكذلك الاستغراق في التفكير والتواصل مع الدماغ. وهي تختلف عن الأنشطة التي يمكنك القيام بها في وقت الفراغ الذي يتميز بقلة الحركة.
5- الاستمتاع
استمتع بوقتك من خلال الأحاديث المسلّية مع العائلة والأصدقاء. شاهد البرامج التلفزيونية الهادفة، إلعب مع الأطفال، فتّش عن الأمور الغريبة.
6- التمارين الرياضية
أظهرت دراسة حديثة أن الفرد يتمتع بنشاط أكبر بنسبة 23 في المئة في الأيام التي يمارس فيها تمارين رياضية، إذ إن هذه الأخيرة تزود أدمغتنا بالأوكسجين وتساعدها على التخلص من السموم. كما أنها تساهم في تنشيط مناطق من الدماغ لا يمكن تنشيطها بطريقة أخرى وعندها نتيح الفرصة لمناطق تعمل طوال الوقت كي تستريح قليلا.
7- الراحة والنوم
النوم لا يعني الراحة وحسب بل عملية هامة ونشيطة تُعيد تنظيم أدمغتنا. والنوم مفيد للمهارات الإبداعية، إضافة إلى مساعدتنا في فهم معاني الأمور المعقّدة في حياتنا. فتداعيات قلة النوم ترافقنا لأيام لا ليوم واحد.
1- الإبقاء على التركيز
حين تواجهنا بعض المشكلات والعقد ونحاول حلّها والتفكير ملياً فيها فإننا لا نقوم بإنجازها فحسب، بل نساهم في تمرين دماغنا ومنحه القوة للاستمرار في العمل. إن الوقت الذي نقضيه في التفكير يحسّن قدرة الدماغ على إعادة التركيز.
2- التواصل
يعتبر التواصل بأشكاله كلها إحدى الحاجات الأساسية لطبيعة الإنسان، سواء تواصلنا مع الآخر أو مع الطبيعة. يساوي الانعزال عن المجتمع ضعف خطر التدخين على الإنسان! وعليه، فإن الانعزال عن الحياة الاجتماعية والغرق في العمل يضرّ بصحتنا الجسدية والذهنية.
3- الفراغ
نحتاج يومياً إلى وقت نقضيه من دون واجبات ولا وظائف ولا أهداف. يتمثل وقت الفراغ في القراءة أو تنظيف المنزل أو الجلوس والتأمل ليس إلاّ. يسمح هذا الوقت بالتأمل واسترجاع طاقة الدماغ وإيجاد الحلول لأمور عالقة.
4- الكتابة
وتتضمن كتابة المقالات، المذكرات... وكذلك الاستغراق في التفكير والتواصل مع الدماغ. وهي تختلف عن الأنشطة التي يمكنك القيام بها في وقت الفراغ الذي يتميز بقلة الحركة.
5- الاستمتاع
استمتع بوقتك من خلال الأحاديث المسلّية مع العائلة والأصدقاء. شاهد البرامج التلفزيونية الهادفة، إلعب مع الأطفال، فتّش عن الأمور الغريبة.
6- التمارين الرياضية
أظهرت دراسة حديثة أن الفرد يتمتع بنشاط أكبر بنسبة 23 في المئة في الأيام التي يمارس فيها تمارين رياضية، إذ إن هذه الأخيرة تزود أدمغتنا بالأوكسجين وتساعدها على التخلص من السموم. كما أنها تساهم في تنشيط مناطق من الدماغ لا يمكن تنشيطها بطريقة أخرى وعندها نتيح الفرصة لمناطق تعمل طوال الوقت كي تستريح قليلا.
7- الراحة والنوم
النوم لا يعني الراحة وحسب بل عملية هامة ونشيطة تُعيد تنظيم أدمغتنا. والنوم مفيد للمهارات الإبداعية، إضافة إلى مساعدتنا في فهم معاني الأمور المعقّدة في حياتنا. فتداعيات قلة النوم ترافقنا لأيام لا ليوم واحد.