أسوأ وأسعد ما صادف سلاف فواخرجي خلال عام 2015
جو 24 : أكدت الفنانة السورية سلاف فواخرجي أنها في حالة حساب دائم مع نفسها، وليس فقط في نهاية كل عام، وهذا ما يمكنها من تفادي أي أخطاء.
وفي سؤال عن أسعد وأسوأ ما صادفته سلاف خلال عام 2015 المنتهي حديثاً، أجابت الفنانة: «الأسعد كان «رسائل الكرز»، والأسوأ أتجاوزه دائماً».
رحيل الفنانة السورية رندة مرعشلي كان من أكثر الأحداث التي أثرت سلباً على سلاف خلال العام الماضي، وقد تحدثت الفنانة على قوة علاقتها بالراحلة-في حوارها لمجلة سيدتي- قائلة: «حمها الله، رندة كانت الابتسامة الجميلة، رحلت وبقيت ابتسامتها تملأ المكان، بدأنا مشوارنا في الوقت ذاته، وشاركنا في بعض الأعمال، وكانت علاقتنا فيها كثير من الود، والمحبة... أوجعني مرضها، ورحيلها، بالنسبة لي كان يخيفني الرحيل فيما سبق، أما الآن، بعد أن أصبح الرحيل سهلاً في بلادي فلم يعد يخيفني، خصوصاً إن كان الرحيل فداءً لها».
يُذكر أن فيلم «رسائل الكرز» كان أول أعمال سلاف فواخرجي الإخراجية، كما أنها تتحضر لخوض ثاني تجاربها في عالم الإخراج، من خلال فيلم «مدد» عن نص للكاتب الصحفي سامر محمد إسماعيل.
وفي سؤال عن أسعد وأسوأ ما صادفته سلاف خلال عام 2015 المنتهي حديثاً، أجابت الفنانة: «الأسعد كان «رسائل الكرز»، والأسوأ أتجاوزه دائماً».
رحيل الفنانة السورية رندة مرعشلي كان من أكثر الأحداث التي أثرت سلباً على سلاف خلال العام الماضي، وقد تحدثت الفنانة على قوة علاقتها بالراحلة-في حوارها لمجلة سيدتي- قائلة: «حمها الله، رندة كانت الابتسامة الجميلة، رحلت وبقيت ابتسامتها تملأ المكان، بدأنا مشوارنا في الوقت ذاته، وشاركنا في بعض الأعمال، وكانت علاقتنا فيها كثير من الود، والمحبة... أوجعني مرضها، ورحيلها، بالنسبة لي كان يخيفني الرحيل فيما سبق، أما الآن، بعد أن أصبح الرحيل سهلاً في بلادي فلم يعد يخيفني، خصوصاً إن كان الرحيل فداءً لها».
يُذكر أن فيلم «رسائل الكرز» كان أول أعمال سلاف فواخرجي الإخراجية، كما أنها تتحضر لخوض ثاني تجاربها في عالم الإخراج، من خلال فيلم «مدد» عن نص للكاتب الصحفي سامر محمد إسماعيل.