فائض الكوليسترول الجيد ضار بالصحة
جو 24 : لسنوات عديدة، نصح الأطباء بالتمييز بين الكوليسترول «الجيد» و«الضار»، وتمثلت النصيحة بالحفاظ على مستويات الكولسترول الضار منخفضة، مع رفع مستويات الكوليسترول الجيد، غير أن دراسة حديثة أفادت أن المستويات المرتفعة من الكوليسترول الجيد لا تقدم أي فوائد للعديد من المرضى، ناهيك عن احتمال كونها ضارة.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن البروفيسور إليانو نافاريسي، وهو طبيب قلب إيطالي ومدير إحدى شبكات مراجعة البحوث الطبية، أوضح بأنه قد تم رفض فكرة أن زيادة الكوليسترول الجيد يمكن أن تقدم فوائد صحية، وهي فكرة ينصح بها الأطباء على نطاق واسع. ويتكون معظم الكولسترول في الدم عن طريق الكبد، ومعظمه من الدهون المشبعة.
ويتم نقل الكولسترول الضار من الكبد للخلايا التي تحتاجه لعمليات، كتعزيز جدران الخلايا، وإفراز الهرمونات. بينما فائض الكولسترول الجيد ينقل من الخلايا ويعود للكبد، حيث تتم إعادة تدويره أو إزالته من الجسم في العصارة الصفراء.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن البروفيسور إليانو نافاريسي، وهو طبيب قلب إيطالي ومدير إحدى شبكات مراجعة البحوث الطبية، أوضح بأنه قد تم رفض فكرة أن زيادة الكوليسترول الجيد يمكن أن تقدم فوائد صحية، وهي فكرة ينصح بها الأطباء على نطاق واسع. ويتكون معظم الكولسترول في الدم عن طريق الكبد، ومعظمه من الدهون المشبعة.
ويتم نقل الكولسترول الضار من الكبد للخلايا التي تحتاجه لعمليات، كتعزيز جدران الخلايا، وإفراز الهرمونات. بينما فائض الكولسترول الجيد ينقل من الخلايا ويعود للكبد، حيث تتم إعادة تدويره أو إزالته من الجسم في العصارة الصفراء.