ممثلة مصرية: "الفنانين هيدخلوا الجنة حدف"
جو 24 : في زمن التجديد الديني الذي دعا إليه قائد الانقلاب في مصر عبد الفتاح، انشغلت وسائل الإعلام بفتاوى وآراء دينية مثيرة للجدل وصادمة للرأي العام.
لكن هذه المرة تأتي الفتاوى أو الآراء المثيرة من فنانة ورقاصة مصرية، وهي تصر على أن الوسط الفني هو الأولى بدخول الجنة.
الفنانة والراقصة المصرية شويكار ترى في مقابلة لها مع صحيفة اليوم السابع المصرية، أن: "الفنانين اللى أسعدونا هيدخلوا الجنة حدف، هؤلاء صنعوا البسمة ورسموها على وجوه البشر فى العالم كله، مستحيل يكون لهم مكان غير الجنة»، وتستمر شويكار في حجز الأماكن في الجنة، وتضيف: «مخرجين مثل فطين عبد الوهاب وصلاح أبو سيف وعاطف الطيب وبركات وحسن الصيفى ومحمد خان وشريف عرفة وغيرهم كثيرين مكانهم فى الجنة برضو».
شويكار لها رأي مختلف عن فتيات هذا الجيل وتقول: «ليس صحيحا أن معايير الجمال نقصت عن الماضي، بنات اليومين دول حلوين برضو، على الأقل بيعرفوا يتزوقوا ويعملوا عمليات تجميل تصغر بقهم ومناخيرهم وملامحهم، الواحدة منهم تعرف تبقى حلوة، وهما حلوين، ونحن زمان لم نكن نخضع لعمليات تجميل في وجوهنا لأن كان في جمال حقيقي، والواحدة مكانتش فى حاجة للتجميل»، وتستكمل: «لا أعيب عليهن شيئا، فلكل شخص اختياراته فى الحياة».
وتؤكد شويكار أنها لا تحب التكنولوجيا ولا تتعامل معها، وتكرهها مثل كرهها لشهر سبتمبر، حيث يصادف هذا الشهر ذكرى ميلاد ووفاة أعز الناس لديها، السيدة والدتها، والنجم الراحل فؤاد المهندس، تقول: «بكره التكنولوجيا ولا أحبها ومعنديش موبايل ولا لاب توب ولا مثل هذه الأشياء، أنا إنسانة ثابتة».
ولدت شويكار من أب تركي وأم شركسية، وكانت شهرتها في فترة الستينيات من القرن العشرين، تزوجت من المحاسب «حسن نافع»، وبعد موته تزوجت الفنان فؤاد المهندس حيث قدما واحدا من أبرز الثنائيات في تاريخ السينما المصرية، ثم انفصلا بعد ذلك، وأيضا تزوجت من المؤلف مدحت يوسف.
لكن هذه المرة تأتي الفتاوى أو الآراء المثيرة من فنانة ورقاصة مصرية، وهي تصر على أن الوسط الفني هو الأولى بدخول الجنة.
الفنانة والراقصة المصرية شويكار ترى في مقابلة لها مع صحيفة اليوم السابع المصرية، أن: "الفنانين اللى أسعدونا هيدخلوا الجنة حدف، هؤلاء صنعوا البسمة ورسموها على وجوه البشر فى العالم كله، مستحيل يكون لهم مكان غير الجنة»، وتستمر شويكار في حجز الأماكن في الجنة، وتضيف: «مخرجين مثل فطين عبد الوهاب وصلاح أبو سيف وعاطف الطيب وبركات وحسن الصيفى ومحمد خان وشريف عرفة وغيرهم كثيرين مكانهم فى الجنة برضو».
شويكار لها رأي مختلف عن فتيات هذا الجيل وتقول: «ليس صحيحا أن معايير الجمال نقصت عن الماضي، بنات اليومين دول حلوين برضو، على الأقل بيعرفوا يتزوقوا ويعملوا عمليات تجميل تصغر بقهم ومناخيرهم وملامحهم، الواحدة منهم تعرف تبقى حلوة، وهما حلوين، ونحن زمان لم نكن نخضع لعمليات تجميل في وجوهنا لأن كان في جمال حقيقي، والواحدة مكانتش فى حاجة للتجميل»، وتستكمل: «لا أعيب عليهن شيئا، فلكل شخص اختياراته فى الحياة».
وتؤكد شويكار أنها لا تحب التكنولوجيا ولا تتعامل معها، وتكرهها مثل كرهها لشهر سبتمبر، حيث يصادف هذا الشهر ذكرى ميلاد ووفاة أعز الناس لديها، السيدة والدتها، والنجم الراحل فؤاد المهندس، تقول: «بكره التكنولوجيا ولا أحبها ومعنديش موبايل ولا لاب توب ولا مثل هذه الأشياء، أنا إنسانة ثابتة».
ولدت شويكار من أب تركي وأم شركسية، وكانت شهرتها في فترة الستينيات من القرن العشرين، تزوجت من المحاسب «حسن نافع»، وبعد موته تزوجت الفنان فؤاد المهندس حيث قدما واحدا من أبرز الثنائيات في تاريخ السينما المصرية، ثم انفصلا بعد ذلك، وأيضا تزوجت من المؤلف مدحت يوسف.