التركية مريم أوزرلي صوت الاذان غير حياتي
جو 24 : بعد الشهرة الكبيرة التي حققتها بدورها في مسلسل حريم السلطان ظهرت الممثلة الشهيرة مريم أوزارلي على الشاشات أمس الاثنين مع عرض الفيلم الوثائقي بعنوان”Doku” الذي يتناول حياتها.
وذكرت أنها كانت تستمع في صغرها إلى الآذان من المسجل قبل أن تنام وأن هذا كان يساعدها على النوم إذ أن صوت الآذان يشعرها بالسكينة.
وأشارت أوزارلي إلى أنها اضطرت بعد إنهاء دراستها في معهد الموسيقي إلى امتهان وظائف مختلفة وأنها في فترة ما عملت في مركز اتصالات قائلة:”عملت كموظف مبيعات ونادلة في أحد المطاعم كما أنني كنت أوزع الشوكولاتة في زي بابا نويل”.
وأفادت بأن مسلسل حريم غير حياتها قائلة:”كنت أعتقد أن هذا العمل سيستمر لمدة ستة أشهر على أقصى تقدير. ولم أتوقع أبدا أنه قد يستمر لعدة سنوات.
وقفت في الشرفة ونظرت إلى إسطنبول وقلت لنفسي “حسنا أيتها السلطانة هيام. أنت في الجنة”. ففي النهاية هي شخصية تاريخية فهي إنسانة حقيقية، وسألتها قائلة:”هل تشعرين بالضيق من تجسيدي لشخصيتك؟” ثم خلدت إلى النوم، ورأيتها في منامي، وعقب هذه الرؤية رغبت في المشاركة بهذا العمل الدرامي”.
وبدا في الفيلم الوثائقي الذي ظهر فيه صوت الآذان أثناء التصوير أن صوت الآذان حرك مشاعرها حيث قالت:”أثناء طفولتي كنت أقوم بتسجيل صوت الآذان وأسمعه قبل أن أنام. فهذا كان يساعدني على النوم فصوت الآذان يشعرني بالسكينة”.
وذكرت أنها كانت تستمع في صغرها إلى الآذان من المسجل قبل أن تنام وأن هذا كان يساعدها على النوم إذ أن صوت الآذان يشعرها بالسكينة.
وأشارت أوزارلي إلى أنها اضطرت بعد إنهاء دراستها في معهد الموسيقي إلى امتهان وظائف مختلفة وأنها في فترة ما عملت في مركز اتصالات قائلة:”عملت كموظف مبيعات ونادلة في أحد المطاعم كما أنني كنت أوزع الشوكولاتة في زي بابا نويل”.
وأفادت بأن مسلسل حريم غير حياتها قائلة:”كنت أعتقد أن هذا العمل سيستمر لمدة ستة أشهر على أقصى تقدير. ولم أتوقع أبدا أنه قد يستمر لعدة سنوات.
وقفت في الشرفة ونظرت إلى إسطنبول وقلت لنفسي “حسنا أيتها السلطانة هيام. أنت في الجنة”. ففي النهاية هي شخصية تاريخية فهي إنسانة حقيقية، وسألتها قائلة:”هل تشعرين بالضيق من تجسيدي لشخصيتك؟” ثم خلدت إلى النوم، ورأيتها في منامي، وعقب هذه الرؤية رغبت في المشاركة بهذا العمل الدرامي”.
وبدا في الفيلم الوثائقي الذي ظهر فيه صوت الآذان أثناء التصوير أن صوت الآذان حرك مشاعرها حيث قالت:”أثناء طفولتي كنت أقوم بتسجيل صوت الآذان وأسمعه قبل أن أنام. فهذا كان يساعدني على النوم فصوت الآذان يشعرني بالسكينة”.