أوباما يحث الكونغرس على السماح باستخدام القوة العسكرية ضد تنظيم "داعش"
جو 24 : طالب الرئيس الأمريكي باراك أوباما الكونغرس بالتصويت من أجل السماح بتحرك عسكري ضد تنظيم "الدولة الإسلامية".
وقال أوباما في خطابه الاخير عن حال الاتحاد امام الكونجرس، الثلاثاء، إن بلاده قادت لأكثر من عام تحالفا يشمل 60 دولة من أجل "وقف مصادر تمويل التنظيم وعرقلت مؤامراته ووقف تدفق المقاتلين الإرهابيين".
وسعى الرئيس الأمريكي - في آخر خطاب له عن حالة الاتحاد - إلى طمأنة الأمريكيين بشأن بلدهم.
وأكد على أن التنظيم لا يمثل تهديدا وجوديا للولايات المتحدة.
وقال: "إذا كان هذا الكونغرس جادا بشأن الانتصار في هذه الحرب، ويريد أن يبعث برسالة لجنودنا والعالم، فعليكم السماح باستخدم القوة العسكرية ضد داعش".
وسعى أوباما خلال خطابه إلى الدفاع عن سياساته منذ تولي منصب الرئيس والحديث بنبرة متفائلة عن مستقبل الولايات المتحدة، مؤكدا أنه بلاده لديها "الاقتصاد الأقوى في العام".
وأشار إلى أنه من الأشياء التي يريد تحقيقها خلال الفترة المتبقية له في الحكم إغلاق معتقل غوانتانامو، والحصول على ترخيص باستخدام القوة العسكرية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية".
وتحدث أوباما بصورة غير مباشرة عن دونالد ترامب، الذي يسعى للفوز بترشيح الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية المقبلة، منتقدا تصريحاته حول المسلمين والمهاجرين.
وقال: "عندما يهين سياسيون المسلمين، وعندما يُخرب مسجدا، أو يتعرض طفل لمضايقات، فلن يجعلنا ذلك أكثر أمنا".
وقال أوباما في خطابه الاخير عن حال الاتحاد امام الكونجرس، الثلاثاء، إن بلاده قادت لأكثر من عام تحالفا يشمل 60 دولة من أجل "وقف مصادر تمويل التنظيم وعرقلت مؤامراته ووقف تدفق المقاتلين الإرهابيين".
وسعى الرئيس الأمريكي - في آخر خطاب له عن حالة الاتحاد - إلى طمأنة الأمريكيين بشأن بلدهم.
وأكد على أن التنظيم لا يمثل تهديدا وجوديا للولايات المتحدة.
وقال: "إذا كان هذا الكونغرس جادا بشأن الانتصار في هذه الحرب، ويريد أن يبعث برسالة لجنودنا والعالم، فعليكم السماح باستخدم القوة العسكرية ضد داعش".
وسعى أوباما خلال خطابه إلى الدفاع عن سياساته منذ تولي منصب الرئيس والحديث بنبرة متفائلة عن مستقبل الولايات المتحدة، مؤكدا أنه بلاده لديها "الاقتصاد الأقوى في العام".
وأشار إلى أنه من الأشياء التي يريد تحقيقها خلال الفترة المتبقية له في الحكم إغلاق معتقل غوانتانامو، والحصول على ترخيص باستخدام القوة العسكرية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية".
وتحدث أوباما بصورة غير مباشرة عن دونالد ترامب، الذي يسعى للفوز بترشيح الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية المقبلة، منتقدا تصريحاته حول المسلمين والمهاجرين.
وقال: "عندما يهين سياسيون المسلمين، وعندما يُخرب مسجدا، أو يتعرض طفل لمضايقات، فلن يجعلنا ذلك أكثر أمنا".