قمة مجنونة
جو 24 : تمكن فريق ليفربول من انتزاع تعادلٍ مستحقٍ بـ3-3 في الوقت القاتل أمام ضيفه أرسنال اليوم الأربعاء في قمة الجولة الـ21 على ملعب آنفيلد، ليحافظ الجانرز على الصدارة بـ43 نقطةٍ، متفوقين على ليستر سيتي -الذي هزم توتنهام بهدفٍ نظيفٍ خارج الديار- بفارق الأهداف، فيما يرفع الريدز رصيدهم لـ31 نقطةٍ في المركز الـ9، متأخرين عن كريستال بالاس بفارق الأهداف.
وبدأ اللقاء بضغطٍ قويٍ من أًحاب ألأرض، أسفر عن هدفٍ مبكرٍ قـ10، بعدما سدد إمري تشان كرةً قويةً من على حدود منطقة الجزاء، يتصدى لها حارس الضيوف المخضرم بيتر تشيك، قبل أن ترتد للمهاجم روبيرتو فيرمينو الذي يسدد مباشرةً بين قدمي المدافع كوسيليني وسط دهشة الحارس التشيكي الذي اكتفى بمشاهدتها في الشباك.تمكن فريق أرسنال
ولم يتأخر الرد سريعاً بعدما قام تشيك بتمرير كرةٍ طوليةٍ من مرماه لحدود منطقة جزاء الليفر، يصطدم الثنائي الفرنسي جيرو وساخو أثناء الارتقاء لها، لتصل إلى المدافع كولو توريه الذي يخفق في تشتيتها لتصل إلى جويل كامبل الذي يرسل بينيةٍ أرضيةٍ ماكرةٍ لزميله رامسي داخل منطقة الجزاء، ليسبق الأخير توريه ويسدد مباشرةً أرضيةً قويةً على يسار مينيوليه لتصبح النتيجة 1-1 بعد مرور ربع ساعةٍ فقط من بداية المباراة المثيرة.
ولم تمر 5 دقائقٍ قبل أن يعود الريدز للتقدم من جديد، بعدما قام القائد هيندرسون بمجهودٍ طيبٍ في منتصف الملعب قبل أن تصل الكرة لزميله ميلنر الذي يمرر كرةً للمتألق فيرمينو على حدود منطقة الجزاء، ليسجل البرازيلي أجمل أهداف اللقاء بعد أن ركن الكرة بيمناه في أقصى الزاوية اليسرى العليا للحارس تشيك قـ19، لتصبح النتيجة تقدم ليفربول بـ2-1.
على أي حال، فقد بدا المدفعجية عازمين على عدم الخسارة، فتمكنوا من الرد السريع مجدداً قـ25، من ركنيةٍ تحصلوا عليها عقب إخراج ساخو لكرةٍ ساقطةٍ من رامسي من على خط المرمى، فينفذ رامسي الركنية بالمقاس على قدم زميله جيرو الذي اكتفى بلمسةٍ بسيطةٍ لتحويل مسارها في مرمى مينيوليه، ليعود التعادل مجدداً بـ2-2.
وضغط الضيوف بعدها في محاولةٍ للتقدم لأول مرة في اللقاء، إلا أن جيرو ورامسي يهدران فرصتين متتاليتين سانحتين للتسجيل من مسافةٍ قريبةٍ مع مرور نصف ساعةٍ من زمن الشوط الأول، قبل أن يرد فيرمينو على الجهة الأخرى بتسديدةٍ رائعةٍ من داخل منطقة الجزاء في الدقائق الأخيرة، إلا أنها تصطدم بالعارضة وتخرج لضربة مرمى لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي بين الفريقين.
وضغط المتصدر أرسنال بقوةٍ مع بداية الشوط الثاني، فتوغل والكوت مراوغاً أكثر من لاعبٍ بسرعته قبل أن يسدد من مسافةٍ بعيدةٍ لتمر تسديدته بجوار المرمى، لتحمل الدقيقة الـ55 بشرى سارةً للجانرز بعدما أبلى الظهير الأيمن بيليرين بلاءً حسناً في استخلاص الكرة من ميلنر، قبل أن يمرر لكامبل الذي يمرر كرةً داخل منطقة الجزاء، تصطدم بهيندرسون في طريقها لجيرو، الذي يستدير في حراسة العجوز كولو توريه، ليسدد بيسراه صاروخاً أرضياً أقصى يمين مينيوليه، ليتقدم الضيوف مبكراً بـ2-3 ليشتعل الشوط الثاني من المباراة.
ويدفع يورجن كلوب بالمهاجم العملاق بينتيكي بدلاً من لاعب الوسط ميلنر قـ65 من اجل التنشيط الهجومي لليفربول، مما يسفر عن 3 فرصٍ متتاليةٍ يهدرها كلٍ من فيرمينو، مورينو وفيرمينو مجدداً في الدقائق التالية لدخول الهداف البلجيكي.
وواصل أصحاب ملعب الأنفيلد ضغطهم المكثف، قبل أن ينجح البديلين جو آلان في مكافأة مدربهم كلوب في الدقيقة الأخيرة، بعدما ارتقى بينيتيكي لتمريرة هيندرسون العالية داخل المنطقة ليمررها للبديل آلان الذي دخل قـ82، ليسجل مباشرةً على يمين تشيك الذي فشل في إبعادها لتنتهي المباراة بتعادلٍ مثيرٍ بين الفريقين بـ3-3 في إحدى أمتع قمم البريميرليج لهذا الموسم.
وبدأ اللقاء بضغطٍ قويٍ من أًحاب ألأرض، أسفر عن هدفٍ مبكرٍ قـ10، بعدما سدد إمري تشان كرةً قويةً من على حدود منطقة الجزاء، يتصدى لها حارس الضيوف المخضرم بيتر تشيك، قبل أن ترتد للمهاجم روبيرتو فيرمينو الذي يسدد مباشرةً بين قدمي المدافع كوسيليني وسط دهشة الحارس التشيكي الذي اكتفى بمشاهدتها في الشباك.تمكن فريق أرسنال
ولم يتأخر الرد سريعاً بعدما قام تشيك بتمرير كرةٍ طوليةٍ من مرماه لحدود منطقة جزاء الليفر، يصطدم الثنائي الفرنسي جيرو وساخو أثناء الارتقاء لها، لتصل إلى المدافع كولو توريه الذي يخفق في تشتيتها لتصل إلى جويل كامبل الذي يرسل بينيةٍ أرضيةٍ ماكرةٍ لزميله رامسي داخل منطقة الجزاء، ليسبق الأخير توريه ويسدد مباشرةً أرضيةً قويةً على يسار مينيوليه لتصبح النتيجة 1-1 بعد مرور ربع ساعةٍ فقط من بداية المباراة المثيرة.
ولم تمر 5 دقائقٍ قبل أن يعود الريدز للتقدم من جديد، بعدما قام القائد هيندرسون بمجهودٍ طيبٍ في منتصف الملعب قبل أن تصل الكرة لزميله ميلنر الذي يمرر كرةً للمتألق فيرمينو على حدود منطقة الجزاء، ليسجل البرازيلي أجمل أهداف اللقاء بعد أن ركن الكرة بيمناه في أقصى الزاوية اليسرى العليا للحارس تشيك قـ19، لتصبح النتيجة تقدم ليفربول بـ2-1.
على أي حال، فقد بدا المدفعجية عازمين على عدم الخسارة، فتمكنوا من الرد السريع مجدداً قـ25، من ركنيةٍ تحصلوا عليها عقب إخراج ساخو لكرةٍ ساقطةٍ من رامسي من على خط المرمى، فينفذ رامسي الركنية بالمقاس على قدم زميله جيرو الذي اكتفى بلمسةٍ بسيطةٍ لتحويل مسارها في مرمى مينيوليه، ليعود التعادل مجدداً بـ2-2.
وضغط الضيوف بعدها في محاولةٍ للتقدم لأول مرة في اللقاء، إلا أن جيرو ورامسي يهدران فرصتين متتاليتين سانحتين للتسجيل من مسافةٍ قريبةٍ مع مرور نصف ساعةٍ من زمن الشوط الأول، قبل أن يرد فيرمينو على الجهة الأخرى بتسديدةٍ رائعةٍ من داخل منطقة الجزاء في الدقائق الأخيرة، إلا أنها تصطدم بالعارضة وتخرج لضربة مرمى لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي بين الفريقين.
وضغط المتصدر أرسنال بقوةٍ مع بداية الشوط الثاني، فتوغل والكوت مراوغاً أكثر من لاعبٍ بسرعته قبل أن يسدد من مسافةٍ بعيدةٍ لتمر تسديدته بجوار المرمى، لتحمل الدقيقة الـ55 بشرى سارةً للجانرز بعدما أبلى الظهير الأيمن بيليرين بلاءً حسناً في استخلاص الكرة من ميلنر، قبل أن يمرر لكامبل الذي يمرر كرةً داخل منطقة الجزاء، تصطدم بهيندرسون في طريقها لجيرو، الذي يستدير في حراسة العجوز كولو توريه، ليسدد بيسراه صاروخاً أرضياً أقصى يمين مينيوليه، ليتقدم الضيوف مبكراً بـ2-3 ليشتعل الشوط الثاني من المباراة.
ويدفع يورجن كلوب بالمهاجم العملاق بينتيكي بدلاً من لاعب الوسط ميلنر قـ65 من اجل التنشيط الهجومي لليفربول، مما يسفر عن 3 فرصٍ متتاليةٍ يهدرها كلٍ من فيرمينو، مورينو وفيرمينو مجدداً في الدقائق التالية لدخول الهداف البلجيكي.
وواصل أصحاب ملعب الأنفيلد ضغطهم المكثف، قبل أن ينجح البديلين جو آلان في مكافأة مدربهم كلوب في الدقيقة الأخيرة، بعدما ارتقى بينيتيكي لتمريرة هيندرسون العالية داخل المنطقة ليمررها للبديل آلان الذي دخل قـ82، ليسجل مباشرةً على يمين تشيك الذي فشل في إبعادها لتنتهي المباراة بتعادلٍ مثيرٍ بين الفريقين بـ3-3 في إحدى أمتع قمم البريميرليج لهذا الموسم.
تابعو الأردن 24 على 
