كيف تلقّي الشبان في الغرب الأميركي خطاب أوباما؟
جو 24 : كشفت بيانات تطبيق على الهواتف الذكية ان الشبان في غرب الولايات المتحدة أظهروا دعما قويا للرئيس باراك أوباما في آخر خطاب لحالة الاتحاد.
وأظهر تحليل للتعليقات التي ناقشت خطبة أوباما الثلثاء على تطبيق (يك ياك) ان 47 بالمئة من الشبان -الذين تم تعريفهم بمن تراوح أعمارهم ما بين 23 و35 عاما- اعجبوا بخطاب أوباما مقابل 23 في المئة لم يعجبوا به فيما قال 30 في المئة انهم لا يميلون إلى أي من الرأيين.
لكن في الغرب ارتفعت هذه النسب فعبّر 68 في المئة عن اعجابهم بالخطاب. وكانت أعلى نسبة لعدم الرضاء عن الخطاب في الغرب الأوسط وبلغت 28 بالمئة. وأظهرت المنطقة ذاتها قبول 40 في المئة من الشبان للخطاب.
وأبدى كثير من الكتابات حنينا إلى فترة أوباما الذي سيغادر البيت الأبيض في كانون الثاني المقبل بعد انتخابات رئاسية مقررة في تشرين الثاني.
وكانت الأمنية المشتركة لدى كثير من مستخدمي التطبيق هي استمرار هيمنة الديموقراطيين على الرئاسة لفترة ولاية أخرى.
وكتب أحد مستخدمي تطبيق (يك ياك) معرفا نفسه بانه من جامعة فرجينيا: "سافتقد أوباما عندما لا يكون رئيسا. أعلم ان كثيرا منكم لا يتفقون معه لكننا كبرنا معه وسيكون رحيله أمرا غريبا".
وقال تطبيق (يك ياك) إن خمسة في المئة من الكتابات التي وردت عليه أثناء مدة القاء الخطاب كانت بشأن كلمة أوباما.
وفي مواضع أخرى بمواقع التواصل الاجتماعي تركز الحوار بشكل كبير على قضايا رئيسية تتعلق بالانتخابات الرئاسية.
وكانت من بين أكثر الأمور التي تناولتها التغريدات عبر "تويتر" الشؤون الخارجية والطاقة والبيئة والاقتصاد.
وقال متحدث باسم "فايسبوك"، إن أكثر الموضوعات نقاشا أثناء خطاب حالة الاتحاد على شبكة التواصل الاجتماعي كانت إيران والمسلمين وتنظيم الدولة الإسلامية.
وذكرت "فايسبوك" ان المستخدمين في ماريلاند وفرجينيا وجورجيا ونيويورك ونورث كارولاينا كانوا الأكثر تفاعلا على شبكة التواصل الاجتماعي أثناء الخطاب.
وقال المتحدث إن "فايسبوك" شهد تفاعلا كبيرا عندما انتقد أوباما المشاعر العدائية ضد المسلمين. وفيما بدت انها صفعة للمرشح الجمهوري المحتمل للرئاسة دونالد ترامب قال أوباما إن إهانة المسلمين تضر الولايات المتحدة و"خيانة" لهويتها.المصدر: (رويترز)
وأظهر تحليل للتعليقات التي ناقشت خطبة أوباما الثلثاء على تطبيق (يك ياك) ان 47 بالمئة من الشبان -الذين تم تعريفهم بمن تراوح أعمارهم ما بين 23 و35 عاما- اعجبوا بخطاب أوباما مقابل 23 في المئة لم يعجبوا به فيما قال 30 في المئة انهم لا يميلون إلى أي من الرأيين.
لكن في الغرب ارتفعت هذه النسب فعبّر 68 في المئة عن اعجابهم بالخطاب. وكانت أعلى نسبة لعدم الرضاء عن الخطاب في الغرب الأوسط وبلغت 28 بالمئة. وأظهرت المنطقة ذاتها قبول 40 في المئة من الشبان للخطاب.
وأبدى كثير من الكتابات حنينا إلى فترة أوباما الذي سيغادر البيت الأبيض في كانون الثاني المقبل بعد انتخابات رئاسية مقررة في تشرين الثاني.
وكانت الأمنية المشتركة لدى كثير من مستخدمي التطبيق هي استمرار هيمنة الديموقراطيين على الرئاسة لفترة ولاية أخرى.
وكتب أحد مستخدمي تطبيق (يك ياك) معرفا نفسه بانه من جامعة فرجينيا: "سافتقد أوباما عندما لا يكون رئيسا. أعلم ان كثيرا منكم لا يتفقون معه لكننا كبرنا معه وسيكون رحيله أمرا غريبا".
وقال تطبيق (يك ياك) إن خمسة في المئة من الكتابات التي وردت عليه أثناء مدة القاء الخطاب كانت بشأن كلمة أوباما.
وفي مواضع أخرى بمواقع التواصل الاجتماعي تركز الحوار بشكل كبير على قضايا رئيسية تتعلق بالانتخابات الرئاسية.
وكانت من بين أكثر الأمور التي تناولتها التغريدات عبر "تويتر" الشؤون الخارجية والطاقة والبيئة والاقتصاد.
وقال متحدث باسم "فايسبوك"، إن أكثر الموضوعات نقاشا أثناء خطاب حالة الاتحاد على شبكة التواصل الاجتماعي كانت إيران والمسلمين وتنظيم الدولة الإسلامية.
وذكرت "فايسبوك" ان المستخدمين في ماريلاند وفرجينيا وجورجيا ونيويورك ونورث كارولاينا كانوا الأكثر تفاعلا على شبكة التواصل الاجتماعي أثناء الخطاب.
وقال المتحدث إن "فايسبوك" شهد تفاعلا كبيرا عندما انتقد أوباما المشاعر العدائية ضد المسلمين. وفيما بدت انها صفعة للمرشح الجمهوري المحتمل للرئاسة دونالد ترامب قال أوباما إن إهانة المسلمين تضر الولايات المتحدة و"خيانة" لهويتها.المصدر: (رويترز)