الذنيبات: 145 الف طالب سوري على مقاعد الدراسة في الاردن
جو 24 : التقى نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات في مكتبه اليوم وزيرة التنمية الدولية في المملكة المتحدة "جستين غريننغ" .
وجرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون الثنائي بين البلدين وسبل تعزيزه وتطويره.
وبين الدكتور الذنيبات خلال اللقاء أثر اللجوء السوري على العملية التعليمية في الأردن، مشيراً إلى أن الأردن استقبل أعداداً كبيرة من اللاجئين من سوريا وغيرها من الدول، حيث بلغ عدد اللاجئين السوريين فقط المقيمين في المملكة الأردنية الهاشمية قرابة المليون ونصف لاجئ منهم 145 ألف طالب على مقاعد الدراسة يعاملون معاملة الطالب الأردني في الحصول على فرص التعليم.
وأضاف الدكتور الذنيبات أن المنظمات الدولية تتحمل 38% من تكاليف تعليمهم فقط، ما ترتب عليه تحمل الأردن لأعباء كبيرة من أجل توفير البنى التحتية والخدمات التعليمية والصحية لهم.
وناشد الدكتور الذنيبات المملكة المتحدة والمجتمع الدولي لبذل المزيد من الجهد من أجل توفير دعم أكبر للأردن؛ لتمكينه من الاستمرار في القيام بالمهام التعليمية والإنسانية تجاه اللاجئين في المناطق التي يتواجدون فيها سواءً في المخيمات أو داخل المدن.
من جانبها أكدت وزيرة التنمية الدولية في المملكة المتحدة "جستين غريننغ" دعم المملكة المتحدة للجهود التي يبذلها الأردن في مجال التعليم واستضافة اللاجئين والطلبة السوريين، مؤكدة أن المملكة المتحدة تدرك تماما حجم الضغط والتحديات التي تشكلها تبعات الأزمة السورية على البنية التحتية في الأردن وموارده المحدودة.
وجرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون الثنائي بين البلدين وسبل تعزيزه وتطويره.
وبين الدكتور الذنيبات خلال اللقاء أثر اللجوء السوري على العملية التعليمية في الأردن، مشيراً إلى أن الأردن استقبل أعداداً كبيرة من اللاجئين من سوريا وغيرها من الدول، حيث بلغ عدد اللاجئين السوريين فقط المقيمين في المملكة الأردنية الهاشمية قرابة المليون ونصف لاجئ منهم 145 ألف طالب على مقاعد الدراسة يعاملون معاملة الطالب الأردني في الحصول على فرص التعليم.
وأضاف الدكتور الذنيبات أن المنظمات الدولية تتحمل 38% من تكاليف تعليمهم فقط، ما ترتب عليه تحمل الأردن لأعباء كبيرة من أجل توفير البنى التحتية والخدمات التعليمية والصحية لهم.
وناشد الدكتور الذنيبات المملكة المتحدة والمجتمع الدولي لبذل المزيد من الجهد من أجل توفير دعم أكبر للأردن؛ لتمكينه من الاستمرار في القيام بالمهام التعليمية والإنسانية تجاه اللاجئين في المناطق التي يتواجدون فيها سواءً في المخيمات أو داخل المدن.
من جانبها أكدت وزيرة التنمية الدولية في المملكة المتحدة "جستين غريننغ" دعم المملكة المتحدة للجهود التي يبذلها الأردن في مجال التعليم واستضافة اللاجئين والطلبة السوريين، مؤكدة أن المملكة المتحدة تدرك تماما حجم الضغط والتحديات التي تشكلها تبعات الأزمة السورية على البنية التحتية في الأردن وموارده المحدودة.