ذهب للإصلاح بين زوجين فظفر بالزوجة!
جو 24 : كشفت صحيفة عكاظ السعودية عن قصة مواطن سعودي تحول من مصلح ذات البين إلى عريس بزوجة اختلفت مع زوجها.
وتكشف الصحيفة تفاصيل القصة قائلة: لم يتوقع علي الغامدي، أن يفتح له إسهامه في إصلاح ذات البين باب الزواج مجددا بعد أن خاض غمار التجربة مرتين وأنجب منهما بنين وبنات مميزين.
إلا أن تحركه أمس الأول من مدينة الباحة إلى محافظة بلجرشي ليسهم في حل إشكال زوجي حمل له مفاجأة سارة ليتحول من مصلح بين الزوجين إلى عريس لتعود به الزوجة المختلفة مع زوجها إلى منصة الزفاف للمرة الثالثة.
وتشير الصحيفة إلى أن الاختلاف كان بين الزوجة وزوجها بلغ أوجه ودفعهما الشقاق إلى طرق أبواب الجهات الأمنية والمحاكم.
واستعانت الزوجة في البدء بأبيها الذي حاول جاهدا تجسير هوة الخلاف بين ابنته الثلاثينية وزوجها إلا أن سبل الحلول تعذرت عليه كون دروب المودة انسدت.
وبحكم علاقته بلجان إصلاح ذات البين استعان والد الزوجة بأحد الشخصيات الفاعلة في الإصلاح وطلب منه الحضور ليبذل جهده في التوفيق بين المتنافرين.
وحضر وبذل ما في وسعه للإصلاح إلا أن الزوجة أصرت على الانفصال وتمسكت بحقها في الطلاق ما جعل الزوج يمتثل ويتلفظ بأبغض الحلال.
وخلال تسليم عضو لجنة الإصلاح صك الطلاق أعلمه الأب أن ابنته تقيم معه منذ عام وعدتها منقضية شرعا منذ فارقها زوجها بجسده وطلب منه البحث لها عن زوج يعوضها عن عذاباتها السابقة.
فقال المصلح: «ما رأيك في علي» فأجاب الأب: «ونعم ولكن الشور في رأسها»، فدعاها أبوها ورأت العريس وأعلنت موافقتها وتم العقد فيما سيدشن العريسان غدا السبت عش الزوجية الأحدث.
وتكشف الصحيفة تفاصيل القصة قائلة: لم يتوقع علي الغامدي، أن يفتح له إسهامه في إصلاح ذات البين باب الزواج مجددا بعد أن خاض غمار التجربة مرتين وأنجب منهما بنين وبنات مميزين.
إلا أن تحركه أمس الأول من مدينة الباحة إلى محافظة بلجرشي ليسهم في حل إشكال زوجي حمل له مفاجأة سارة ليتحول من مصلح بين الزوجين إلى عريس لتعود به الزوجة المختلفة مع زوجها إلى منصة الزفاف للمرة الثالثة.
وتشير الصحيفة إلى أن الاختلاف كان بين الزوجة وزوجها بلغ أوجه ودفعهما الشقاق إلى طرق أبواب الجهات الأمنية والمحاكم.
واستعانت الزوجة في البدء بأبيها الذي حاول جاهدا تجسير هوة الخلاف بين ابنته الثلاثينية وزوجها إلا أن سبل الحلول تعذرت عليه كون دروب المودة انسدت.
وبحكم علاقته بلجان إصلاح ذات البين استعان والد الزوجة بأحد الشخصيات الفاعلة في الإصلاح وطلب منه الحضور ليبذل جهده في التوفيق بين المتنافرين.
وحضر وبذل ما في وسعه للإصلاح إلا أن الزوجة أصرت على الانفصال وتمسكت بحقها في الطلاق ما جعل الزوج يمتثل ويتلفظ بأبغض الحلال.
وخلال تسليم عضو لجنة الإصلاح صك الطلاق أعلمه الأب أن ابنته تقيم معه منذ عام وعدتها منقضية شرعا منذ فارقها زوجها بجسده وطلب منه البحث لها عن زوج يعوضها عن عذاباتها السابقة.
فقال المصلح: «ما رأيك في علي» فأجاب الأب: «ونعم ولكن الشور في رأسها»، فدعاها أبوها ورأت العريس وأعلنت موافقتها وتم العقد فيما سيدشن العريسان غدا السبت عش الزوجية الأحدث.