نظرية: "النجم العانس" ربما حضارة كائنات فضائية
جو 24 : قال علماء فلك إن حضارة الكائنات الفضائية قد تكون موجودة بالفعل، مستدلين في ذلك على نجم غريب يطلق عليه اسم "النجم العانس" أو نجم "كي آي سي 8462852"، الموجود في كوكبة الدجاجة، على بعد 1480 سنة ضوئية من كوكب الأرض.
وكان علماء يعتقدون أن النجم غريب الأطوار مؤلف على الأرجح من مذنبات مفككة تدور حول نجم، لكن نظرية جديدة ظهرت إلى العلن مؤخرا، قد تدعم فكرة أو فرضية حضارة لكائنات فضائية ذكية.
فقد كشف تحقيق، قام به عالم الفلك في جامعة لويزيانا الحكومية، برادلي شايفر، عن نظرية مثير للاهتمام.
إذ من المعروف أن أحد الأمور المميزة بشأن هذا النجم العانس هو طريقة تغيره من حالة السطوع إلى الظلام، ذلك أنه يفقد أحيانا ما نسبته 20 بالمائة من سطوعه.
وقد يشير هذا إلى أن هناك ما يحجب الضوء الصادر عن النجم في أوقات غير منتظمة، ولا يمكن أن تكون كوكبا أو شيئا يدور حول النجم.
وقال شايفر في تصريح لمجلة "نيو ساينتست" "فكرة المذنبات جاءت بوصفها أفضل الاقتراحات، رغم الاعتراف بحقيقة أنها ضعيفة الإثبات"، مضيفا "الآن هناك فكرة نابذة لكل الأفكار التي نشرت سابقا".
وتبين أيضا أن التغير غير المنتظم في سطوع النجم (أحيانا تصل نسبة انخفاض السطوع إلى 15 بالمائة وأحيانا ترتفع إلى 22 بالمائة) يحدث منذ أكثر من 100 عام.
وقد يعني هذا أن هناك كائنات فضائية ذكية، وفق النظرية الجديدة، تقوم أحيانا بحجب الضوء المنبعث من النجم، خصوصا أن نسبة حجب الضوء عن النجم بواسطة كوكب مثل المشتري لا تصل إلى 1 بالمائة، وبالتالي فإن خفض نسبة السطوع إلى حدها الأدنى، أي 15 بالمائة تحتاج على أقل تقدير لما يصل من 15 كوكبا بحجم المشتري أو على الأقل كوكب بحجم 15 كوكبا بحجم المشتري.
يشار إلى أن فكرة الكائنات الفضائية وعلاقتها بالنجم العانس برزت للمرة الأولى في أكتوبر 2015، عندما طرحت تكهنات بشأن منحنى الضوء غير العادي وأنه قد يكون علامة على نشاط مرتبط بحضارة كائنات فضائية، تمكنت من تركيب حواجز حول النجم يمكنها اعتراض الضوء الصادر عنه.
وكان علماء يعتقدون أن النجم غريب الأطوار مؤلف على الأرجح من مذنبات مفككة تدور حول نجم، لكن نظرية جديدة ظهرت إلى العلن مؤخرا، قد تدعم فكرة أو فرضية حضارة لكائنات فضائية ذكية.
فقد كشف تحقيق، قام به عالم الفلك في جامعة لويزيانا الحكومية، برادلي شايفر، عن نظرية مثير للاهتمام.
إذ من المعروف أن أحد الأمور المميزة بشأن هذا النجم العانس هو طريقة تغيره من حالة السطوع إلى الظلام، ذلك أنه يفقد أحيانا ما نسبته 20 بالمائة من سطوعه.
وقد يشير هذا إلى أن هناك ما يحجب الضوء الصادر عن النجم في أوقات غير منتظمة، ولا يمكن أن تكون كوكبا أو شيئا يدور حول النجم.
وقال شايفر في تصريح لمجلة "نيو ساينتست" "فكرة المذنبات جاءت بوصفها أفضل الاقتراحات، رغم الاعتراف بحقيقة أنها ضعيفة الإثبات"، مضيفا "الآن هناك فكرة نابذة لكل الأفكار التي نشرت سابقا".
وتبين أيضا أن التغير غير المنتظم في سطوع النجم (أحيانا تصل نسبة انخفاض السطوع إلى 15 بالمائة وأحيانا ترتفع إلى 22 بالمائة) يحدث منذ أكثر من 100 عام.
وقد يعني هذا أن هناك كائنات فضائية ذكية، وفق النظرية الجديدة، تقوم أحيانا بحجب الضوء المنبعث من النجم، خصوصا أن نسبة حجب الضوء عن النجم بواسطة كوكب مثل المشتري لا تصل إلى 1 بالمائة، وبالتالي فإن خفض نسبة السطوع إلى حدها الأدنى، أي 15 بالمائة تحتاج على أقل تقدير لما يصل من 15 كوكبا بحجم المشتري أو على الأقل كوكب بحجم 15 كوكبا بحجم المشتري.
يشار إلى أن فكرة الكائنات الفضائية وعلاقتها بالنجم العانس برزت للمرة الأولى في أكتوبر 2015، عندما طرحت تكهنات بشأن منحنى الضوء غير العادي وأنه قد يكون علامة على نشاط مرتبط بحضارة كائنات فضائية، تمكنت من تركيب حواجز حول النجم يمكنها اعتراض الضوء الصادر عنه.