رغم إيقافه.. بلاتر لا يزال يحصل على راتبه
جو 24 : لا يزال السويسري جوزيف بلاتر يحصل على راتبه كرئيس للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، رغم ايقافه لمدة 8 سنوات عن أنشطة اللعبة، حسب متحدث باسم لجنة المراجعة في الاتحاد.
وقال المتحدث أندرياس بانتيل، إن بلاتر الذي يتولى رئاسة الفيفا منذ 1998 سيستمر في الحصول على راتبه حتى اختيار رئيس جديد يوم 26 فبراير المقبل.
وتابع بانتيل: "حتى انتخاب الرئيس الجديد في 26 فبراير يظل السيد بلاتر هو الرئيس المنتخب، وبالتالي يمكنه الحصول على مستحقاته طبقا لعقده"، رغم أن بلاتر لا يقوم بمهامه التي أسندت مؤقتا إلى عيسى حياتو رئيس الاتحاد الإفريقي.
وكانت لجنة التعويضات التابعة للجنة المراجعة في الفيفا، قررت مؤخرا عدم حصول بلاتر على أي مبالغ إضافية، لكن دون إيقاف راتبه.
ولم يتسن على الفور الوصول إلى المحامي الخاص ببلاتر في الولايات المتحدة، أو المتحدث باسمه في سويسرا، للتعليق على الأمر.
وعوقب بلاتر بالإيقاف لمدة 90 يوما في الثامن من أكتوبر 2015، ثم تلقى عقوبة أخرى لثماني سنوات في ديسمبر الماضي، بسبب مخالفات تتعلق بمدفوعات قدرها مليوني دولار من الفيفا للفرنسي ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي للعبة، بموافقة بلاتر في 2011.
ويواجه الفيفا أسوأ أزمة فساد في تاريخه بعد توجيه اتهامات متعلقة بالفساد إلى 41 شخصية وجهة في الولايات المتحدة.
وقال المتحدث أندرياس بانتيل، إن بلاتر الذي يتولى رئاسة الفيفا منذ 1998 سيستمر في الحصول على راتبه حتى اختيار رئيس جديد يوم 26 فبراير المقبل.
وتابع بانتيل: "حتى انتخاب الرئيس الجديد في 26 فبراير يظل السيد بلاتر هو الرئيس المنتخب، وبالتالي يمكنه الحصول على مستحقاته طبقا لعقده"، رغم أن بلاتر لا يقوم بمهامه التي أسندت مؤقتا إلى عيسى حياتو رئيس الاتحاد الإفريقي.
وكانت لجنة التعويضات التابعة للجنة المراجعة في الفيفا، قررت مؤخرا عدم حصول بلاتر على أي مبالغ إضافية، لكن دون إيقاف راتبه.
ولم يتسن على الفور الوصول إلى المحامي الخاص ببلاتر في الولايات المتحدة، أو المتحدث باسمه في سويسرا، للتعليق على الأمر.
وعوقب بلاتر بالإيقاف لمدة 90 يوما في الثامن من أكتوبر 2015، ثم تلقى عقوبة أخرى لثماني سنوات في ديسمبر الماضي، بسبب مخالفات تتعلق بمدفوعات قدرها مليوني دولار من الفيفا للفرنسي ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي للعبة، بموافقة بلاتر في 2011.
ويواجه الفيفا أسوأ أزمة فساد في تاريخه بعد توجيه اتهامات متعلقة بالفساد إلى 41 شخصية وجهة في الولايات المتحدة.