مواطنو الكرك يطالبون بتعبيد طرق مضى على انشائها 30 عاما
جو 24 : طالب مواطنون من مختلف البلدات والقرى التابعة لبلدية الكرك الكبرى بتعبيد الشوارع المهترئة والمليئة بالمطبات والحفر وتفتقر معظمها لادنى متطلبات السلامة العامة للسير عليها .
وقالوا لوكالة الانباء الأردنية (بترا) ان البلدية قامت بتعبيد بعض الطرق الرئيسة والفرعية في عدد من المناطق التابعة لها وتركت النسبة الكبرى من هذه الطرق التي مضى على تعبيدها عشرات السنين وأصبحت متهالكة ولا تستوعب الزيادة السكانية في تلك المناطق وتحتاج الى اعادة توسعة وتعبيد وتأهيل.
وأكدوا ان بعض المناطق التي كانت قرى صغيرة زاد فيها السكان والعمران وأصبحت بلدات كبرى وما زالت طرقها التي انشئت قبل 30 عاما كما هي لا يزيد عرض الشارع عن 3 امتار وتعاني من الحفر الكبيرة والكثيرة وتفتقر لجوانب آمنه أو اشارات ارشادية تساهم في توفير السلامة العامة لمرتاديها.
وبينوا ان بلدية الكرك الكبرى لم تستغل المنحة الخليجية لتوزيعها بشكل عادل في تعبيد الطرق بالمناطق التابعة لها وقامت بتعبيد شوارع فرعية لا تخدم تجمعات سكانية كبرى وكان عليها النظر في تعبيد الطرق والشوارع وسط البلدات الكبرى التي أصبحت اشباه طرق وفق قولهم.
وشكا مواطنون من بلدات أدر ووادي الكرك والثنية والجديده وزحوم والعدنانية والمنشية وراكين وبتير من تردي احوال الطرق في مناطقهم وحاجتها للصيانة والتوسعة لتكون صالحة للسير عليها والتخفيف من الحوادث المرورية التي تشهدها يوميا.
وطالبوا وزارة البلديات ممثلة ببلدية الكرك الكبرى الاسراع بتخصيص مبالغ مالية لتعبيد شوارع بلداتهم وتحسين اوضاعها العامة لتخدم مناطقهم وتخفف من معاناتهم اليومية من تلك الطرق المهترئة.
رئيس بلدية الكرك الكبرى المهندس محمد المعايطه قال أن البلدية تضم 14 منطقة وقامت بتنفيذ مشاريع طرق خلال العام المنصرم من موازنتها والمنحة الخليجية والقروض والمساعدات التي حصلت عليها من مختلف الجهات.
وبين أن البلدية عبدت مجموعة من الطرق الفرعية والرئيسة في المناطق وهي مستمرة في عملها ليشمل جميع القرى والبلدات التابعة لها مؤكدا ان العام الحالي سيشهد تعبيد جميع الشوارع التي لم يشملها التعبيد في العام الماضي.
(بترا)
وقالوا لوكالة الانباء الأردنية (بترا) ان البلدية قامت بتعبيد بعض الطرق الرئيسة والفرعية في عدد من المناطق التابعة لها وتركت النسبة الكبرى من هذه الطرق التي مضى على تعبيدها عشرات السنين وأصبحت متهالكة ولا تستوعب الزيادة السكانية في تلك المناطق وتحتاج الى اعادة توسعة وتعبيد وتأهيل.
وأكدوا ان بعض المناطق التي كانت قرى صغيرة زاد فيها السكان والعمران وأصبحت بلدات كبرى وما زالت طرقها التي انشئت قبل 30 عاما كما هي لا يزيد عرض الشارع عن 3 امتار وتعاني من الحفر الكبيرة والكثيرة وتفتقر لجوانب آمنه أو اشارات ارشادية تساهم في توفير السلامة العامة لمرتاديها.
وبينوا ان بلدية الكرك الكبرى لم تستغل المنحة الخليجية لتوزيعها بشكل عادل في تعبيد الطرق بالمناطق التابعة لها وقامت بتعبيد شوارع فرعية لا تخدم تجمعات سكانية كبرى وكان عليها النظر في تعبيد الطرق والشوارع وسط البلدات الكبرى التي أصبحت اشباه طرق وفق قولهم.
وشكا مواطنون من بلدات أدر ووادي الكرك والثنية والجديده وزحوم والعدنانية والمنشية وراكين وبتير من تردي احوال الطرق في مناطقهم وحاجتها للصيانة والتوسعة لتكون صالحة للسير عليها والتخفيف من الحوادث المرورية التي تشهدها يوميا.
وطالبوا وزارة البلديات ممثلة ببلدية الكرك الكبرى الاسراع بتخصيص مبالغ مالية لتعبيد شوارع بلداتهم وتحسين اوضاعها العامة لتخدم مناطقهم وتخفف من معاناتهم اليومية من تلك الطرق المهترئة.
رئيس بلدية الكرك الكبرى المهندس محمد المعايطه قال أن البلدية تضم 14 منطقة وقامت بتنفيذ مشاريع طرق خلال العام المنصرم من موازنتها والمنحة الخليجية والقروض والمساعدات التي حصلت عليها من مختلف الجهات.
وبين أن البلدية عبدت مجموعة من الطرق الفرعية والرئيسة في المناطق وهي مستمرة في عملها ليشمل جميع القرى والبلدات التابعة لها مؤكدا ان العام الحالي سيشهد تعبيد جميع الشوارع التي لم يشملها التعبيد في العام الماضي.
(بترا)