شماغي عنواني .. حملة اردنية شبابية واهداف وطنية تفوق التوقعات
جو 24 : تيمنا بما حثنا عليه مولانا جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه في خطابه للشباب الاردني
( في الجامعة الاردنية )
" الشريحة الاكبر في هذا المجتمع هي انتم الشباب ومن الاكثرية بل من واجبها قيادة المسيرة واحداث التغيير المطلوب ولذلك يجب ان نستمر في الاستثمار في الشباب من خلال التعليم والتدريب وتزويدهم بالمهارات والخبرات حتى يظل الشباب الاردني على درجة عالية من الابداع والتميز .
وبذلك يكون صوت الشباب موجود ومؤثر في صناعة القرار وتغيير الواقع نحو الافضل
" عندما نسأل من هو الاردني ... هو الذي يعتز بالهوية الاردنية وبانتمائه الحقيقي لهذا الوطن
الاردني هو الذي يقدم مصلحة الاردن على كل المصالح والاعتبارات
الاردني هو الذي لا يقبل بالفشل بل يتحدى المستحيل وينتصر عليه
ان نكون اردنيين تعني ان نعمل معا يدا بيد وان نؤدي واجباتنا باتجاه وطننا وان نحارب التطرف بجميع اشكاله
فالمواطنة والانتماء هي ما نقدمه لهذا الوطن وليس ما نأخذه منه "
شماغي عنواني هي حملة اطلقها الشباب الاردني المحب للوطن ولقيادته بمناسبة مئوية الثورة العربية الكبرى
بعد بحث شامل عن تاريخ الشماغ الاردني و عن معانيه الوطنية و عراقته في تاريخ الاردنيين ، كان للسيد حسين السطري الشرف باطلاق حملة اكبر شماغ اردني ، تحت اهداف سامية تزيد من وحدة و تأالف جميع شرائح المجتمع الاردني بالعودة الي تاريخه العريق الذي لمس جميع قلوب و مناسبات الوطن الأردن حفظه الله و و لما له من معاني عميقة في التعبير عن الفرح و الحزن و الثأر ، بالاضافة الى ان الأردن يتسم بسمة العشائرية التي لطالما التزمت بالشماغ فهو رمز اساسي في النظام العشائري ، بالاضافة الى نسجه كثوب عربي يرتديه الشعراء في المحافل الكبيرة.
كما تجسد اهمية الشماغ كرمز وطني بحامل الراية الأردنية الهاشمية جلالة الملك عبدالله ابن الحسين حيث يكلل جبينه بالشماغ الاردني في جميع مناسبات الوطن و عند القاءه خطاب رسمي و طني اردني.
مشروع يحمل بين طياته معاني المؤاخاة ، ورمز فخر و اعتزاز للأردن والاردنيين وهو رمز وطني يعتز به العرب عامة منذ عقود مضت ،والاردنين خاصة منذ انطلاق الثورة العربية الكبرى ، فقد رفرفت هدب الشماغ الاردني على رؤوس المقاتلين و كان ذراعً يمينية لروح القتال لدى جميع افراد الجيش الاردني ودرع حامي لهم من ظروف البادية و مصدر فخر لشهداء الثورة العربية الكبرى حيث اخطلتت دماءهم الحمراء الطاهرة بثنايا الخزّ الاحمر
( في الجامعة الاردنية )
" الشريحة الاكبر في هذا المجتمع هي انتم الشباب ومن الاكثرية بل من واجبها قيادة المسيرة واحداث التغيير المطلوب ولذلك يجب ان نستمر في الاستثمار في الشباب من خلال التعليم والتدريب وتزويدهم بالمهارات والخبرات حتى يظل الشباب الاردني على درجة عالية من الابداع والتميز .
وبذلك يكون صوت الشباب موجود ومؤثر في صناعة القرار وتغيير الواقع نحو الافضل
" عندما نسأل من هو الاردني ... هو الذي يعتز بالهوية الاردنية وبانتمائه الحقيقي لهذا الوطن
الاردني هو الذي يقدم مصلحة الاردن على كل المصالح والاعتبارات
الاردني هو الذي لا يقبل بالفشل بل يتحدى المستحيل وينتصر عليه
ان نكون اردنيين تعني ان نعمل معا يدا بيد وان نؤدي واجباتنا باتجاه وطننا وان نحارب التطرف بجميع اشكاله
فالمواطنة والانتماء هي ما نقدمه لهذا الوطن وليس ما نأخذه منه "
شماغي عنواني هي حملة اطلقها الشباب الاردني المحب للوطن ولقيادته بمناسبة مئوية الثورة العربية الكبرى
بعد بحث شامل عن تاريخ الشماغ الاردني و عن معانيه الوطنية و عراقته في تاريخ الاردنيين ، كان للسيد حسين السطري الشرف باطلاق حملة اكبر شماغ اردني ، تحت اهداف سامية تزيد من وحدة و تأالف جميع شرائح المجتمع الاردني بالعودة الي تاريخه العريق الذي لمس جميع قلوب و مناسبات الوطن الأردن حفظه الله و و لما له من معاني عميقة في التعبير عن الفرح و الحزن و الثأر ، بالاضافة الى ان الأردن يتسم بسمة العشائرية التي لطالما التزمت بالشماغ فهو رمز اساسي في النظام العشائري ، بالاضافة الى نسجه كثوب عربي يرتديه الشعراء في المحافل الكبيرة.
كما تجسد اهمية الشماغ كرمز وطني بحامل الراية الأردنية الهاشمية جلالة الملك عبدالله ابن الحسين حيث يكلل جبينه بالشماغ الاردني في جميع مناسبات الوطن و عند القاءه خطاب رسمي و طني اردني.
مشروع يحمل بين طياته معاني المؤاخاة ، ورمز فخر و اعتزاز للأردن والاردنيين وهو رمز وطني يعتز به العرب عامة منذ عقود مضت ،والاردنين خاصة منذ انطلاق الثورة العربية الكبرى ، فقد رفرفت هدب الشماغ الاردني على رؤوس المقاتلين و كان ذراعً يمينية لروح القتال لدى جميع افراد الجيش الاردني ودرع حامي لهم من ظروف البادية و مصدر فخر لشهداء الثورة العربية الكبرى حيث اخطلتت دماءهم الحمراء الطاهرة بثنايا الخزّ الاحمر