السجن لممثلي ديبالا..
جو 24 : رفض ماوريتسيو زامباريني رئيس باليرمو دفع 15 مليون يورو متعلقة بتعاقد الفريق مع باولو ديبالا قبل سنوات كما طالب بإرسال وكلاء أعمال اللاعب إلى السجن.
وانضم مُهاجم يوفنتوس المتألق هذا الموسم إلى صفوف باليرمو صيف 2012 قادمًا من كوردوبا الأرجنتيني لكن رئيس النادي الإيطالي تهرب من دفع باقي الأقساط المترتبة على الصفقة لتحكم محكمة مانشستر العليا بدفع 15 مليون يورو هي باقي أقساط الصفقة بالإضافة إلى تعويض مالي.
وفي مؤتمرٍ صحفي دافع زامباريني عن نفسه وهاجم وكيل أعمال اللاعب جوستافو ماسكاردي وقال في توضيحٍ لما حصل "ماسكاردي أخبرني دائمًا أنه يمتلك كامل حقوق ديبالا وهذا لم يكن صحيحًا، لقد اشتريناه مقابل 12 مليون يورو حصل وكيله على 2 مليون يورو منها وقسم باقي المبلغ إلى 40% لكوردوبا و60% لماسكاردي".
وأضاف "قمت بدفع 10 مليون يورو فقط لكنهم أخبروني بعد ذلك أن اللاعب لن يأتي. اتصلت بوكيل أعماله الذي حصل على 2.8 مليون يورو بالقوة ليؤكد لي إتمام الصفقة، إن وقّع ماسكاردي على العقد ولم يوقع ديبالا، فالعقد باطل".
"أخبروني أن العملية ستتم عبر صندوق بلوريال الإنجليزي الذي سيقوم بإيداع مبلغ 2.8 مليون يورو في حساب ريبيسا – وكيل آخر لديبالا – لقد أخبرت ماسكاردي أني سأدفع له كل ما أدين به بعد انتقال اللاعب إلى يوفنتوس لكنه ذهب إلى محكمة TAS التي تعتمد القانون السويسري. أشخاص مثل ماسكاردي وبيلا – وكيل آخر للاعب – يجب أن يكونوا في السجن".
"لقد قلت قبل عامين أن جوزيف بلاتر يجب أن يُطرد من الفيفا وقد فعلوا ذلك، القوانين تقول إن وكلاء الأعمال لا يجب أن يحصلوا على أموال نظير إتمام صفقات متعلقة بموكليهم لذلك هم يحاولون الالتفاف على القانون ليكسبوا المال".
"عندما بعت ديبالا إلى يوفنتوس، أحضر لي اللاعب مستندين، الأول يشهد بأن 0.8 مليون يورو من الـ 2.8 مليون يورو قد ذهبت إلى وكلاء أعمال اللاعب والثاني يقول إن ماسكاردي سيحصل على 1 مليون يورو".
"لقد طلب ماسكاردي الحصول على ما تبقى له من مال بعد انتقال اللاعب إلى يوفنتوس ووافقت على ذلك لتجنب حدوث أي مشاكل لكن هذا لم يكن كافيًا".
"بيلا نفى أنه حصل على 2.8 مليون يورو أو أنه يعرف ريبيسا وذهب إلى محكمة TAS وفاز بالقضية وآمل أن يستدعيني إلى المحكمة لمواجهته فهو الجاني".
"سأقوم بإيصال هذه القضية إلى لجنة الأخلاقيات في الفيفا والشرطة المالية في الأرجنتين وسأطلب التأكد من العمليات المالية التي يقوم بها ماسكاردي".
وانضم مُهاجم يوفنتوس المتألق هذا الموسم إلى صفوف باليرمو صيف 2012 قادمًا من كوردوبا الأرجنتيني لكن رئيس النادي الإيطالي تهرب من دفع باقي الأقساط المترتبة على الصفقة لتحكم محكمة مانشستر العليا بدفع 15 مليون يورو هي باقي أقساط الصفقة بالإضافة إلى تعويض مالي.
وفي مؤتمرٍ صحفي دافع زامباريني عن نفسه وهاجم وكيل أعمال اللاعب جوستافو ماسكاردي وقال في توضيحٍ لما حصل "ماسكاردي أخبرني دائمًا أنه يمتلك كامل حقوق ديبالا وهذا لم يكن صحيحًا، لقد اشتريناه مقابل 12 مليون يورو حصل وكيله على 2 مليون يورو منها وقسم باقي المبلغ إلى 40% لكوردوبا و60% لماسكاردي".
وأضاف "قمت بدفع 10 مليون يورو فقط لكنهم أخبروني بعد ذلك أن اللاعب لن يأتي. اتصلت بوكيل أعماله الذي حصل على 2.8 مليون يورو بالقوة ليؤكد لي إتمام الصفقة، إن وقّع ماسكاردي على العقد ولم يوقع ديبالا، فالعقد باطل".
"أخبروني أن العملية ستتم عبر صندوق بلوريال الإنجليزي الذي سيقوم بإيداع مبلغ 2.8 مليون يورو في حساب ريبيسا – وكيل آخر لديبالا – لقد أخبرت ماسكاردي أني سأدفع له كل ما أدين به بعد انتقال اللاعب إلى يوفنتوس لكنه ذهب إلى محكمة TAS التي تعتمد القانون السويسري. أشخاص مثل ماسكاردي وبيلا – وكيل آخر للاعب – يجب أن يكونوا في السجن".
"لقد قلت قبل عامين أن جوزيف بلاتر يجب أن يُطرد من الفيفا وقد فعلوا ذلك، القوانين تقول إن وكلاء الأعمال لا يجب أن يحصلوا على أموال نظير إتمام صفقات متعلقة بموكليهم لذلك هم يحاولون الالتفاف على القانون ليكسبوا المال".
"عندما بعت ديبالا إلى يوفنتوس، أحضر لي اللاعب مستندين، الأول يشهد بأن 0.8 مليون يورو من الـ 2.8 مليون يورو قد ذهبت إلى وكلاء أعمال اللاعب والثاني يقول إن ماسكاردي سيحصل على 1 مليون يورو".
"لقد طلب ماسكاردي الحصول على ما تبقى له من مال بعد انتقال اللاعب إلى يوفنتوس ووافقت على ذلك لتجنب حدوث أي مشاكل لكن هذا لم يكن كافيًا".
"بيلا نفى أنه حصل على 2.8 مليون يورو أو أنه يعرف ريبيسا وذهب إلى محكمة TAS وفاز بالقضية وآمل أن يستدعيني إلى المحكمة لمواجهته فهو الجاني".
"سأقوم بإيصال هذه القضية إلى لجنة الأخلاقيات في الفيفا والشرطة المالية في الأرجنتين وسأطلب التأكد من العمليات المالية التي يقوم بها ماسكاردي".