250 مليون طفل يعيشون في مناطق نزاع
جو 24 : قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" اليوم الثلاثاء، إن نحو 250 مليون طفل، أي واحد من كل تسعة أطفال في العالم يعيشون في دول تتأثر بالنزاعات المسلحة، مؤكدة أنها تحتاج إلى نحو 3 مليارات دولار هذا العام لمساعدة الأكثر ضعفا بينهم.
وأوضحت اليونيسيف أن "واحدا بين كل تسعة أطفال حول العالم يعيشون حاليا في مناطق النزاع" مشيرة إلى أن "عدد الأطفال الذين يعانون من أزمة إنسانية في أنحاء العالم مذهل ومؤلم".
وأضافت المنظمة إنها تحتاج الى 8ر2 مليار دولار في العام 2016 لمساعدة ملايين الأطفال في الحالات الإنسانية الطارئة في أنحاء العالم.
وأكدت وفقا لما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية، أن نداءها السنوي للمساعدة تضاعف خلال ثلاث سنوات فقط نظرا لأن النزاعات والأحوال الجوية القاسية تجبر أعدادا متزايدة من الأطفال على الخروج من منازلهم، وتعرض ملايين آخرين لنقص الغذاء الحاد والعنف والأمراض والإساءة والتهديدات.
وأضافت إن الأطفال الذين يعيشون في مناطق النزاعات "كانوا أكثر عرضة للموت بمرتين من أمراض يمكن الوقاية من معظمها، قبل أن يبلغوا سن الخامسة مقارنة مع الأطفال في الدول الأخرى".
وذكرت المنظمة أن الأموال التي تطلبها للعام 2016 ستتيح لها الوصول إلى 76 مليون شخص -43 مليون منهم من الأطفال - في 63 بلدا.
وأضافت إن أكبر حصة من تلك الأموال نحو 2ر1 مليار ضرورية للمساعدة في سوريا التي تمزقها الحرب، ولمساعدة ملايين اللاجئين السوريين في الدول المجاورة.
وصرح إسكندر خان ممثل اليونيسيف للصحافيين في جنيف أن "التعليم ينقذ الأرواح في حالات الطوارئ".
وقد دمرت واحدة من كل أربع مدارس في سوريا، كما أن أكثر من مليوني طفل سوري غير ملتحقين بالمدارس.
وأوضحت اليونيسيف أن "واحدا بين كل تسعة أطفال حول العالم يعيشون حاليا في مناطق النزاع" مشيرة إلى أن "عدد الأطفال الذين يعانون من أزمة إنسانية في أنحاء العالم مذهل ومؤلم".
وأضافت المنظمة إنها تحتاج الى 8ر2 مليار دولار في العام 2016 لمساعدة ملايين الأطفال في الحالات الإنسانية الطارئة في أنحاء العالم.
وأكدت وفقا لما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية، أن نداءها السنوي للمساعدة تضاعف خلال ثلاث سنوات فقط نظرا لأن النزاعات والأحوال الجوية القاسية تجبر أعدادا متزايدة من الأطفال على الخروج من منازلهم، وتعرض ملايين آخرين لنقص الغذاء الحاد والعنف والأمراض والإساءة والتهديدات.
وأضافت إن الأطفال الذين يعيشون في مناطق النزاعات "كانوا أكثر عرضة للموت بمرتين من أمراض يمكن الوقاية من معظمها، قبل أن يبلغوا سن الخامسة مقارنة مع الأطفال في الدول الأخرى".
وذكرت المنظمة أن الأموال التي تطلبها للعام 2016 ستتيح لها الوصول إلى 76 مليون شخص -43 مليون منهم من الأطفال - في 63 بلدا.
وأضافت إن أكبر حصة من تلك الأموال نحو 2ر1 مليار ضرورية للمساعدة في سوريا التي تمزقها الحرب، ولمساعدة ملايين اللاجئين السوريين في الدول المجاورة.
وصرح إسكندر خان ممثل اليونيسيف للصحافيين في جنيف أن "التعليم ينقذ الأرواح في حالات الطوارئ".
وقد دمرت واحدة من كل أربع مدارس في سوريا، كما أن أكثر من مليوني طفل سوري غير ملتحقين بالمدارس.