القضاء الإسباني يؤيد استمرار محاكمة الأميرة كريستينا
جو 24 : أيدت محكمة اسبانية، الجمعة، استمرار محاكمة الأميرة كريستينا، باتهامات التهرب الضريبي في قضية أثرت على صورة العائلة الملكية في البلاد.
وتحاكم كريستينا البالغة من العمر 50 عامًا، وهي أخت الملك فيليب، بين 18 شخصا بشأن أنشطة مؤسسة "نوز" الخيرية التي يديرها زوجها، إيناكي اوردانجارين.
ويقول المدعون إن مؤسسة "نوز" جرى استغلالها في اختلاس ما يعادل ملايين الدولارات من تمويل حكومي، كما يتهمون أوردانجارين، باستغلال صلاته بالعائلة الملكية في نيل عقود حكومية لإقامة مناسبات من خلال المنظمة غير الهادفة للربح.
وأضحت كريستينا دي بوربون أول شخصية ملكية إسبانية تجلس في قفص الاتهام، حين مثلت أمام المحكمة مطلع يناير للإجابة على أسئلة تمهيدية.
ويوجه الادعاء للأميرة تهمتين تتعلقان بالتهرب الضريبي، وفي حال تمت إدانتها قد يحكم عليها بالسجن 4 سنوات عن كل تهمة، وفق ما نقلت رويترز.
وطلب محامو كريستينا دي بوربون من القضاة إسقاط الاتهامات الجنائية الموجهة لها، لكن المدعي العام أكد وجود أدلة كافية على الاتهامات.
وتحاكم كريستينا البالغة من العمر 50 عامًا، وهي أخت الملك فيليب، بين 18 شخصا بشأن أنشطة مؤسسة "نوز" الخيرية التي يديرها زوجها، إيناكي اوردانجارين.
ويقول المدعون إن مؤسسة "نوز" جرى استغلالها في اختلاس ما يعادل ملايين الدولارات من تمويل حكومي، كما يتهمون أوردانجارين، باستغلال صلاته بالعائلة الملكية في نيل عقود حكومية لإقامة مناسبات من خلال المنظمة غير الهادفة للربح.
وأضحت كريستينا دي بوربون أول شخصية ملكية إسبانية تجلس في قفص الاتهام، حين مثلت أمام المحكمة مطلع يناير للإجابة على أسئلة تمهيدية.
ويوجه الادعاء للأميرة تهمتين تتعلقان بالتهرب الضريبي، وفي حال تمت إدانتها قد يحكم عليها بالسجن 4 سنوات عن كل تهمة، وفق ما نقلت رويترز.
وطلب محامو كريستينا دي بوربون من القضاة إسقاط الاتهامات الجنائية الموجهة لها، لكن المدعي العام أكد وجود أدلة كافية على الاتهامات.