الداخلية تبعث كتابا مستعجلا لإدخال الاسير زهرة.. والخارجية تتابع
جو 24 : فرح راضي الدرعاوي -أكدت شقيقة الاسير الاردني في سجون الاحتلال أكرم زهرة أن وزارة الداخلية قامت بمخاطبة الجهات المعنية بكتاب مستعجل يفيد بعدم ممانعة المملكة من دخول اكرم زهرة الى الاراضي الاردنية.
وبيّنت شقيقته انه من المفترض الرد على الكتاب اليوم، مشيرة إلى ان الاسير دخل باضراب مفتوح عن الطعام بتاريخ 23-1-2016 ، كما أضرب عن الماء منذ يومين.
من جانبها قالت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية، صباح الرافعي، ان الوزارة تتابع ملف الاسير اكرم أبو زهرة وقامت بمخاطبة سفيرها في تل أبيب لمتابعة إجراءات إطلاق سراحه.
كما نفت الرافعي ما قاله اهل الاسير حول عدم تواصل الخارجية مع الجانب الاسرائيلي لاطلاق سراح زهرة.
من ناحيته قال مقرر اللجنة الوطنية للأسرى والمفقودين الاردنيين في المعتقلات الصهيوينة فادي فرح ان المخاطبات والقرارات لسماح للاسير بدخول المملكة لا تحتاج كل هذه الفترة الزمنية، مبينا ان كلام الخارجية في المتابعة مرفوض لان المطلوب هو النتائج، وعليها التعاون مع السفارة وإرسال كتاب يفيد "نريد استعادة مواطننا".
وبين فرح ان الاسير والمفرج عنه من قبل الاحتلال مكث في سجونهم 14 عاما وليس يوما او يومين لينتظر مدة أسبوعين في سجونهم وذلك ما دفعه للاضراب عن الطعام والماء.
واوضح فرح ان وزارة الخارجية تمارس تقصيرا واضحا بحق الاسرى واهاليهم فمنذ عام 2008 لم تصدر أي قرار يسمح للاهالي بزيارة أبنائهم في سجون الاحتلال في حين ان قطاع غزة الذي يعني الكثير مع الاحتلال تنظم له زيارات اسبوعية فيما ان الخارجية والتي تربطها عدة سياسات وإسرائيل غير قادرة على تنظيم زيارات لأسراها او حتى النظر في حالهم.
وبيّنت شقيقته انه من المفترض الرد على الكتاب اليوم، مشيرة إلى ان الاسير دخل باضراب مفتوح عن الطعام بتاريخ 23-1-2016 ، كما أضرب عن الماء منذ يومين.
من جانبها قالت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية، صباح الرافعي، ان الوزارة تتابع ملف الاسير اكرم أبو زهرة وقامت بمخاطبة سفيرها في تل أبيب لمتابعة إجراءات إطلاق سراحه.
كما نفت الرافعي ما قاله اهل الاسير حول عدم تواصل الخارجية مع الجانب الاسرائيلي لاطلاق سراح زهرة.
من ناحيته قال مقرر اللجنة الوطنية للأسرى والمفقودين الاردنيين في المعتقلات الصهيوينة فادي فرح ان المخاطبات والقرارات لسماح للاسير بدخول المملكة لا تحتاج كل هذه الفترة الزمنية، مبينا ان كلام الخارجية في المتابعة مرفوض لان المطلوب هو النتائج، وعليها التعاون مع السفارة وإرسال كتاب يفيد "نريد استعادة مواطننا".
وبين فرح ان الاسير والمفرج عنه من قبل الاحتلال مكث في سجونهم 14 عاما وليس يوما او يومين لينتظر مدة أسبوعين في سجونهم وذلك ما دفعه للاضراب عن الطعام والماء.
واوضح فرح ان وزارة الخارجية تمارس تقصيرا واضحا بحق الاسرى واهاليهم فمنذ عام 2008 لم تصدر أي قرار يسمح للاهالي بزيارة أبنائهم في سجون الاحتلال في حين ان قطاع غزة الذي يعني الكثير مع الاحتلال تنظم له زيارات اسبوعية فيما ان الخارجية والتي تربطها عدة سياسات وإسرائيل غير قادرة على تنظيم زيارات لأسراها او حتى النظر في حالهم.