أخطاء يرتكبها المرضى قبل التوجه لغرفة العمليات
جو 24 : هل ستخضع لعملية جراحية ؟ إذن لا تضعي طلاء أظافر ولا تحلقى ساقيك ،
ليس فقط ما يحصل بعد الخضوع للعملية هو ما يؤثر على عملية الشفاء ، بل هناك ممارسات خاطئة نرتكبها قبل الخضوع لها ، فما تفعله قبل إجراء العملية بساعات يشكل فرقا كبيرا ، فالعديد من العمليات الجراحية تم إلغائها لأن المريض فشل في إتباع تعليمات الطبيب .
تقول الطبيبة أوليفر وارن مستشارة في الجراحة ومؤلفة كتاب الذهاب إلى المستشفى وهو دليل للمرضى و عائلاتهم و موظفي الرعاية الصحية " يتجاهل المرضى تعليمات الأطباء فيما يخص الصيام و تناول الأدوية . لكن الأخطاء الأخرى لا تسبب في تأجيل العملة لكنها تعيق عملية الشفاء".
سنعرفكم اليوم على بعض الأخطاء الشائعة التي يرتكبها الأشخاص منها حلق الساقين قبل العملية ، يقول جراح العظام آندي جولبرغ "يعتقد العديد من الناس أنهم يساعدون الطبيب عند حلق سيقانهم قبل الخضوع العملية , لكن الحلاقة تتسبب بالإصابة بخدوش وجروح مجهريه تعيق عمل حواجر الجلد الدفاعية ضد الفيروسات والجراثيم التي يمكن أن تستعمر الجلد و بصيلات الشعر.
في عام 1983 نشرت صحيفة أرشيف الجراحات نتائج دراسة على 1000 مريض وجدت أن المرضى الذين أزلوا شعر جسدهم صباح يوم العملية كانت التهابات الجروح لديهم أقل بكثير من الذين أزالوه في الليلة السابقة لها .ومنذ ذلك الحين أجريت العديد من الدراسات وبما أن نسبة المخاطر ليس عالية فمن الأفضل ترك العملية الحلاقة للجراح وأضاف الجراح جولدبرغ أفضل وقت لإزالة الشعر هو قبل العملية مباشرة
واقترح عالم الإحياء الدقيقة دكتور رون كالتر " البقاء أسبوع دون حلاقة كاف لأي جرح أن يشفى والوقاية من التعرض لأيه التهابات خسارة وزن كبير بسرعة،و ينصح الأطباء المرضى الذين يعانون من الوزن الزائد بتخفيضه قبل إجراء العملية الجراحية فالبدانة تعرض المريض لمضاعفات في التخدير، كما يحتاج جسده لكميات أكبر من المخدر كما ترفع السمنة من فرصة الإصابة بالتهابات وتخثر الأوردة العميق (فالبدناء يعانون من ضعف تروية الدم لذا يتـأخر إلتئآم الجروح لديهم )، فعندما لا يكون الوزن طبيعيا تزيد العملية الجراحية الضغوطات على الجسم وترتفع فرصة الإصابة بمضاعفات في القلب أو الصدر.
وتوضح طبيبة التغذية البريطانية والناطقة الرسمية لمنظمة خبراء التغذية البريطانية ربيكا منانمون " يبالغ بعض الأشخاص حيث يقومون بعمل حمية قاسية . أذا خسر أحدهم وزنه بسرعة _أكثر من نصف كيلو أو كيلو بالاسبوع _ فانه سيخسرها من كتلة العضلات إلا إذا كان تحت إشراف خبير تغذية .فإذا لم يحصل الجسم على حاجته فانه يستخدم مخزون الدهون الموجود لديه كما يبدأ في استخدام الطاقة المخزنة في العضلات آثارا على الجسد بأكمله " تتأثر الذراعين الأقدام مما يؤثر على قدرتها على التحرك والتنقل بعد العملية كما تضعف عضلات بعض الأعضاء مثل القلب والرئتين أيضا مما يجعل المريض عرضة للالتهابات إذا كنت تتبع نظاما غذائيا لإنقاص الوزن فينصح بالتوقف عن تحديد السعرات الحرارية التي تتناوله لمدة خمس أيام قبل العملية الجراحيةوتناول الطعام بشكل طبيعي . لم تفصح للطبيب عن عادتك في تناول الثوم من الطبيعي أن يختلط الأمر على المريض فيما يتعلق بتناول الأدوية قبل أجراء العملية
. يجب على المرضى التوقف عن تناول الأدوية المميعة للدم التي تحمي من السكتات والجلطات القلبية كالأسبرين قبل إجراء الجراحة بفترة حتى يتخثر الدم خلال العملية الجراحية لكن فيما يتعلق بأدوية الضغط من المهم أن يستمر المريض في تناولها حتى يوم العملية . فضغط الدم غير المسيطر عليه يعرض المريض للإصابة بسكتات كما يزيد من خطر التعرض لنزيف وغالبا ما تختلط هذه التعليمات على المرضى مما يتسبب بإلغاء العملية. التداوي بالإعشاب له أهمية بالغة أيضا فعلى سيبل تناول يعتقد أن تناول الثوم والجينسك والزنجبيل يعمل
على زيادة التعرض لخطر النزيف خلال العملية لهذا عليك اخبار طبيبك المعالج إذا كنت تتناولهم. مضغ العلكة لتحمل الصيام تقل الطبيبة آنا ماريا رولن ال والاستشارية في علم التخدير "عدم تناول الأطعمة الصلبة فبل العملية أمر في غاية الأهمية فعلى المعدة أن تكون فارغة إثناء إجراءها وإلإ ستكون معرضا للاستفراغ و أنت تحت التخدير ومما يغلق مجرى التنفس ومن ثم الموت. يحب بعض الأشخاص أن يعلكوا ليشعروا بأنهم يأكلون ولكن المشكلة أنه أثناء مضغ العلكة تفرز المعدة المزيد من الأ سيدا لتهيأ نفسها لاستقبال الطعام .
وبعد ذلك وعندما يكون هذا الشخص التخدير ترتخي صمامات الجهاز الهضمي وبذلك يكون عرضه للتقيأ . إذا دخل هذا الأسيد إلى الرئتين فسيتسبب بالموت . وأضافت الطبيبة ومن المهم أن نلاحظ كيف تغيرت قوانين الصيام قبل العملية عبر السنوات فقد كانوا يطلبون من المرضى الصوم لمدة 24 ساعة والآن يطلبون منهم الصوم 6 ساعات وحتى وقت قريب كانوا ينصحون المرضى بشرب الماء حتى ساعتين قبل العملية والآن نقول للمرضى أن يشربوا سوائل محلاه كالعصائر الخفيفة والشاي بالسكر ولكن ليس الحليب وتساعد السوائل المحلاة على تسريع عملية الشفاء وضع طلاء الأظافر الاستحمام قبل التوجه إلى المستشفى لا يخلصك فقط البكتيريا والجراثيم العالقة على جسدك بل يجعلك تحصل على خدمة أفضل من الفريق الطبي أن تكون نظيفا ورائحتك جميلة تجعل الناس يرغبون في الجلوس والتحدث إليك لفترة أطول .
و عليك أيضا أن تقص أظافرك حيث أن الأظافر الطويلة مليئة بالأوساخ مما يزيد من خطر الإصابة بالإلتهابات ولا تضعي المناكير حيث يستخدم الأطباء مجسات على أصابع اليد لقياس معدلات الأكسجين في دم المريض . اخذ فرشاة أسنان احتياطية يمكن ان تقع فرشاة الأسنان على أرض في المستشفى المليئة بالجراثيم لذلك يفضل ان تحمل فرشاة احتياطية لتقليل فرص الإصابة بالتهابات .ويفضل أن تغير فرشاة أسنانك بعد العملية حيث تقل
المناعة بسبب الجراحة حيث يمكن أن تسبب لك البكتيريا الموجودة على الفرشاة بمشاكل صحية التدخين حتى ليوم واحد قبل العملية سيشكل فرقا واضحا في التعافي وكلما بكرت في التوقف عن التدخين قبل موعد العملية كلما كانت النتائج أفضل لكن حتى لو كانت المدة 24 ساعة يدمر التدخين الرئتين مما يجعلها عرضة للإصابة بالالتهاب عقب العمليات الجراحية و هو أمر شائع عند المدخنين. فالتدخين يحفز السعال وهو أمر غير مريح خاصة بعد الخضوع للعملية وعند محاولة كبت السعال يرفع خطر الإصابة بالتهاب الصدر .ويبدأ السعال الناجم عن التوقف عن التدخين عادة بعد 10 الى14 يوم من الإقلاع . والسبب آخر يدعو المرضى للتوقف عن التدخين لو حتى قبل يوم من إجراء العملية . هو أن التدخين يجعل الدم لزجا مما يؤخر من عملية تزويد الأنسجة بالدم خلال العملية ..الراي
ليس فقط ما يحصل بعد الخضوع للعملية هو ما يؤثر على عملية الشفاء ، بل هناك ممارسات خاطئة نرتكبها قبل الخضوع لها ، فما تفعله قبل إجراء العملية بساعات يشكل فرقا كبيرا ، فالعديد من العمليات الجراحية تم إلغائها لأن المريض فشل في إتباع تعليمات الطبيب .
تقول الطبيبة أوليفر وارن مستشارة في الجراحة ومؤلفة كتاب الذهاب إلى المستشفى وهو دليل للمرضى و عائلاتهم و موظفي الرعاية الصحية " يتجاهل المرضى تعليمات الأطباء فيما يخص الصيام و تناول الأدوية . لكن الأخطاء الأخرى لا تسبب في تأجيل العملة لكنها تعيق عملية الشفاء".
سنعرفكم اليوم على بعض الأخطاء الشائعة التي يرتكبها الأشخاص منها حلق الساقين قبل العملية ، يقول جراح العظام آندي جولبرغ "يعتقد العديد من الناس أنهم يساعدون الطبيب عند حلق سيقانهم قبل الخضوع العملية , لكن الحلاقة تتسبب بالإصابة بخدوش وجروح مجهريه تعيق عمل حواجر الجلد الدفاعية ضد الفيروسات والجراثيم التي يمكن أن تستعمر الجلد و بصيلات الشعر.
في عام 1983 نشرت صحيفة أرشيف الجراحات نتائج دراسة على 1000 مريض وجدت أن المرضى الذين أزلوا شعر جسدهم صباح يوم العملية كانت التهابات الجروح لديهم أقل بكثير من الذين أزالوه في الليلة السابقة لها .ومنذ ذلك الحين أجريت العديد من الدراسات وبما أن نسبة المخاطر ليس عالية فمن الأفضل ترك العملية الحلاقة للجراح وأضاف الجراح جولدبرغ أفضل وقت لإزالة الشعر هو قبل العملية مباشرة
واقترح عالم الإحياء الدقيقة دكتور رون كالتر " البقاء أسبوع دون حلاقة كاف لأي جرح أن يشفى والوقاية من التعرض لأيه التهابات خسارة وزن كبير بسرعة،و ينصح الأطباء المرضى الذين يعانون من الوزن الزائد بتخفيضه قبل إجراء العملية الجراحية فالبدانة تعرض المريض لمضاعفات في التخدير، كما يحتاج جسده لكميات أكبر من المخدر كما ترفع السمنة من فرصة الإصابة بالتهابات وتخثر الأوردة العميق (فالبدناء يعانون من ضعف تروية الدم لذا يتـأخر إلتئآم الجروح لديهم )، فعندما لا يكون الوزن طبيعيا تزيد العملية الجراحية الضغوطات على الجسم وترتفع فرصة الإصابة بمضاعفات في القلب أو الصدر.
وتوضح طبيبة التغذية البريطانية والناطقة الرسمية لمنظمة خبراء التغذية البريطانية ربيكا منانمون " يبالغ بعض الأشخاص حيث يقومون بعمل حمية قاسية . أذا خسر أحدهم وزنه بسرعة _أكثر من نصف كيلو أو كيلو بالاسبوع _ فانه سيخسرها من كتلة العضلات إلا إذا كان تحت إشراف خبير تغذية .فإذا لم يحصل الجسم على حاجته فانه يستخدم مخزون الدهون الموجود لديه كما يبدأ في استخدام الطاقة المخزنة في العضلات آثارا على الجسد بأكمله " تتأثر الذراعين الأقدام مما يؤثر على قدرتها على التحرك والتنقل بعد العملية كما تضعف عضلات بعض الأعضاء مثل القلب والرئتين أيضا مما يجعل المريض عرضة للالتهابات إذا كنت تتبع نظاما غذائيا لإنقاص الوزن فينصح بالتوقف عن تحديد السعرات الحرارية التي تتناوله لمدة خمس أيام قبل العملية الجراحيةوتناول الطعام بشكل طبيعي . لم تفصح للطبيب عن عادتك في تناول الثوم من الطبيعي أن يختلط الأمر على المريض فيما يتعلق بتناول الأدوية قبل أجراء العملية
. يجب على المرضى التوقف عن تناول الأدوية المميعة للدم التي تحمي من السكتات والجلطات القلبية كالأسبرين قبل إجراء الجراحة بفترة حتى يتخثر الدم خلال العملية الجراحية لكن فيما يتعلق بأدوية الضغط من المهم أن يستمر المريض في تناولها حتى يوم العملية . فضغط الدم غير المسيطر عليه يعرض المريض للإصابة بسكتات كما يزيد من خطر التعرض لنزيف وغالبا ما تختلط هذه التعليمات على المرضى مما يتسبب بإلغاء العملية. التداوي بالإعشاب له أهمية بالغة أيضا فعلى سيبل تناول يعتقد أن تناول الثوم والجينسك والزنجبيل يعمل
على زيادة التعرض لخطر النزيف خلال العملية لهذا عليك اخبار طبيبك المعالج إذا كنت تتناولهم. مضغ العلكة لتحمل الصيام تقل الطبيبة آنا ماريا رولن ال والاستشارية في علم التخدير "عدم تناول الأطعمة الصلبة فبل العملية أمر في غاية الأهمية فعلى المعدة أن تكون فارغة إثناء إجراءها وإلإ ستكون معرضا للاستفراغ و أنت تحت التخدير ومما يغلق مجرى التنفس ومن ثم الموت. يحب بعض الأشخاص أن يعلكوا ليشعروا بأنهم يأكلون ولكن المشكلة أنه أثناء مضغ العلكة تفرز المعدة المزيد من الأ سيدا لتهيأ نفسها لاستقبال الطعام .
وبعد ذلك وعندما يكون هذا الشخص التخدير ترتخي صمامات الجهاز الهضمي وبذلك يكون عرضه للتقيأ . إذا دخل هذا الأسيد إلى الرئتين فسيتسبب بالموت . وأضافت الطبيبة ومن المهم أن نلاحظ كيف تغيرت قوانين الصيام قبل العملية عبر السنوات فقد كانوا يطلبون من المرضى الصوم لمدة 24 ساعة والآن يطلبون منهم الصوم 6 ساعات وحتى وقت قريب كانوا ينصحون المرضى بشرب الماء حتى ساعتين قبل العملية والآن نقول للمرضى أن يشربوا سوائل محلاه كالعصائر الخفيفة والشاي بالسكر ولكن ليس الحليب وتساعد السوائل المحلاة على تسريع عملية الشفاء وضع طلاء الأظافر الاستحمام قبل التوجه إلى المستشفى لا يخلصك فقط البكتيريا والجراثيم العالقة على جسدك بل يجعلك تحصل على خدمة أفضل من الفريق الطبي أن تكون نظيفا ورائحتك جميلة تجعل الناس يرغبون في الجلوس والتحدث إليك لفترة أطول .
و عليك أيضا أن تقص أظافرك حيث أن الأظافر الطويلة مليئة بالأوساخ مما يزيد من خطر الإصابة بالإلتهابات ولا تضعي المناكير حيث يستخدم الأطباء مجسات على أصابع اليد لقياس معدلات الأكسجين في دم المريض . اخذ فرشاة أسنان احتياطية يمكن ان تقع فرشاة الأسنان على أرض في المستشفى المليئة بالجراثيم لذلك يفضل ان تحمل فرشاة احتياطية لتقليل فرص الإصابة بالتهابات .ويفضل أن تغير فرشاة أسنانك بعد العملية حيث تقل
المناعة بسبب الجراحة حيث يمكن أن تسبب لك البكتيريا الموجودة على الفرشاة بمشاكل صحية التدخين حتى ليوم واحد قبل العملية سيشكل فرقا واضحا في التعافي وكلما بكرت في التوقف عن التدخين قبل موعد العملية كلما كانت النتائج أفضل لكن حتى لو كانت المدة 24 ساعة يدمر التدخين الرئتين مما يجعلها عرضة للإصابة بالالتهاب عقب العمليات الجراحية و هو أمر شائع عند المدخنين. فالتدخين يحفز السعال وهو أمر غير مريح خاصة بعد الخضوع للعملية وعند محاولة كبت السعال يرفع خطر الإصابة بالتهاب الصدر .ويبدأ السعال الناجم عن التوقف عن التدخين عادة بعد 10 الى14 يوم من الإقلاع . والسبب آخر يدعو المرضى للتوقف عن التدخين لو حتى قبل يوم من إجراء العملية . هو أن التدخين يجعل الدم لزجا مما يؤخر من عملية تزويد الأنسجة بالدم خلال العملية ..الراي