راغب علامة: تلقيت تهديداً من فضل شاكر ووقعت ضحية لامرأة فرنسية
جو 24 : حلّ النجم راغب علامة ضيفاً على برنامج “مصارحة حرة” الذي تقدمه الإعلامية منى عبد الوهاب على قناة “النهار”. وأجاب “السوبر ستار” بصراحة على العديد من المواضيع التي ارتبطت بفنانين هو على خلاف معهم، وأوضح العديد من الشائعات الخاصة بحياته الشخصية، منها حقيقة الابنة التي نسبتها امرأة فرنسية له وسبب طلاقه من رندا زكا.
وقد تميزت الحلقة بالكثير من الجرأة، فبدأت بسؤاله عن سرّ انسحابه من برنامج “أراب آيدول”، ليوضح أنه وجد نفسه في غير مكانه وأن البرنامج كان يتجه في مسار غير الذي يريده، حيث أبعده عن فنه وأخذ الكثير من وقت إنتاج أغانيه وحفلاته.
وأكد أنه خرج من البرنامج وعلاقته ممتازة مع مجموعة MBC. ونفى وجود تناقض بين إعلان انسحابه من برامج المسابقات وعودته مرة أخرى ومشاركته في “أكس فاكتور” لأنّ الأسباب التي كانت وراء انسحابه من “أراب آيدول” لم تعد موجودة قائلاً “ليس هناك إلا الأغبياء الذين لا يغيرون رأيهم”.
وعن صراعه مع المطربة الإماراتية أحلام، نفى وجود صراع من الأساس، مضيفاً أنّها كانت سبباً غير مباشر لانسحابه من البرنامج، وموضحاً أنّ هناك تصرفات قامت بها على الهواء في البرنامج لم تعجبه، فطلب من المنتجين أن يكونوا أكثر حرصاً أثناء البث المباشر. ولما وجد تهاوناً من جانبهم، رفض الاستمرار.
ونفى راغب صحة الحديث عن دفع أحلام 50 مليون دولار كشرط جزائي لخروجه من “أراب آيدول” أم أنها رشحته لبرنامج “أكس فاكتور”، وتابع أنّ هناك تصريحات لا تستحق الرد عليها لأن الكبار لا يردون على مثل تلك الأشياء، وأوضح أن القائد يرد بعدم الرد وهذا هو الرد الأقوى.
وعن سرّ زواجه بالطريقة التقليدية، أوضح أنه مرّ بقصة حب فاشلة واكتشف أن الحب ليس كل شيء، فزواج العقل أفضل وناجح أحياناً، وأكد أن المرأة أكثر إخلاصاً من الرجل وأنه يعشق المرأة الجميلة والأنيقة، وهذا لا يعني صحة الحديث عن وجود ليال حمراء له، موضحاً أن القضية التي رفعتها امرأة فرنسية ضده كانت مكيدة والمحكمة أثبتت ذلك، مضيفاً أنه كان صغيراً عندما قابلها في فرنسا ونشأت علاقة بينهما. لكن الفتاة ليست ابنته حتى يقال إنّه تخلى عنها.
وأكد أنّه أول شخص تلقى تهديداً من فضل شاكر لأسباب طائفية ومذهبية هي نفسها التي كانت السبب في اشتعال الحرب الأهلية في لبنان، مضيفاً أنّه عفا عنه وطلب من أخيه التنازل عن القضية بناء على طلب زعيم سياسي، وقال إنه ليس قاضياً حتى يحكم على فضل، لكنه سيتبرأ من أي شخص يعادي جيش بلاده أو يطلق عليه رصاصة، ولو كان ابنه.
وعن سر طلاقه من رندا زكا، أكد أنه لم يحدث طلاق لأنه لم يتزوجها من الأساس، بل إنّ الأمر اقتصر على المعاشرة فقط، مضيفاً أنّه لم يوضح ذلك عندما وقع الأمر في التسعينات لأنّ الناس يحبون الصيد في الماء العكر، ومؤكداً أنهما كانا يعيشا معاً في فرنسا ونشأت بينهما قصة حب. لكن عند العودة إلى لبنان، وقعت مشكلات عدة منها أن المجتمع رفض العلاقة، ما تسبّب في فشلها، إلى جانب أنّ رد فعلها لم يكن ذكياً، مما أثار المزيد من الضجة. وأكد أنّ هناك الكثير من الأسباب وراء فشل العلاقة، لكنّه رفض ذكرها معتبراً أنه من الرافضين خروج أسرار البيت إلى العلن.
وقد تميزت الحلقة بالكثير من الجرأة، فبدأت بسؤاله عن سرّ انسحابه من برنامج “أراب آيدول”، ليوضح أنه وجد نفسه في غير مكانه وأن البرنامج كان يتجه في مسار غير الذي يريده، حيث أبعده عن فنه وأخذ الكثير من وقت إنتاج أغانيه وحفلاته.
وأكد أنه خرج من البرنامج وعلاقته ممتازة مع مجموعة MBC. ونفى وجود تناقض بين إعلان انسحابه من برامج المسابقات وعودته مرة أخرى ومشاركته في “أكس فاكتور” لأنّ الأسباب التي كانت وراء انسحابه من “أراب آيدول” لم تعد موجودة قائلاً “ليس هناك إلا الأغبياء الذين لا يغيرون رأيهم”.
وعن صراعه مع المطربة الإماراتية أحلام، نفى وجود صراع من الأساس، مضيفاً أنّها كانت سبباً غير مباشر لانسحابه من البرنامج، وموضحاً أنّ هناك تصرفات قامت بها على الهواء في البرنامج لم تعجبه، فطلب من المنتجين أن يكونوا أكثر حرصاً أثناء البث المباشر. ولما وجد تهاوناً من جانبهم، رفض الاستمرار.
ونفى راغب صحة الحديث عن دفع أحلام 50 مليون دولار كشرط جزائي لخروجه من “أراب آيدول” أم أنها رشحته لبرنامج “أكس فاكتور”، وتابع أنّ هناك تصريحات لا تستحق الرد عليها لأن الكبار لا يردون على مثل تلك الأشياء، وأوضح أن القائد يرد بعدم الرد وهذا هو الرد الأقوى.
وعن سرّ زواجه بالطريقة التقليدية، أوضح أنه مرّ بقصة حب فاشلة واكتشف أن الحب ليس كل شيء، فزواج العقل أفضل وناجح أحياناً، وأكد أن المرأة أكثر إخلاصاً من الرجل وأنه يعشق المرأة الجميلة والأنيقة، وهذا لا يعني صحة الحديث عن وجود ليال حمراء له، موضحاً أن القضية التي رفعتها امرأة فرنسية ضده كانت مكيدة والمحكمة أثبتت ذلك، مضيفاً أنه كان صغيراً عندما قابلها في فرنسا ونشأت علاقة بينهما. لكن الفتاة ليست ابنته حتى يقال إنّه تخلى عنها.
وأكد أنّه أول شخص تلقى تهديداً من فضل شاكر لأسباب طائفية ومذهبية هي نفسها التي كانت السبب في اشتعال الحرب الأهلية في لبنان، مضيفاً أنّه عفا عنه وطلب من أخيه التنازل عن القضية بناء على طلب زعيم سياسي، وقال إنه ليس قاضياً حتى يحكم على فضل، لكنه سيتبرأ من أي شخص يعادي جيش بلاده أو يطلق عليه رصاصة، ولو كان ابنه.
وعن سر طلاقه من رندا زكا، أكد أنه لم يحدث طلاق لأنه لم يتزوجها من الأساس، بل إنّ الأمر اقتصر على المعاشرة فقط، مضيفاً أنّه لم يوضح ذلك عندما وقع الأمر في التسعينات لأنّ الناس يحبون الصيد في الماء العكر، ومؤكداً أنهما كانا يعيشا معاً في فرنسا ونشأت بينهما قصة حب. لكن عند العودة إلى لبنان، وقعت مشكلات عدة منها أن المجتمع رفض العلاقة، ما تسبّب في فشلها، إلى جانب أنّ رد فعلها لم يكن ذكياً، مما أثار المزيد من الضجة. وأكد أنّ هناك الكثير من الأسباب وراء فشل العلاقة، لكنّه رفض ذكرها معتبراً أنه من الرافضين خروج أسرار البيت إلى العلن.