3 طرق لتجدوا الحبّ الحقيقي
جو 24 : كي تتمكن من البحث عن الحب ومبادلة الآخرين العاطفة، عليك أن تبدأ بحب ذاتك وتقبّلها كما هي. فالثقة بالنفس وحب الذات يجعلاننا أكثر انفتاحاً على الآخرين كي نستطيع مبادلتهم الحب. وفي هذا السياق أورد موقع mindbodygreen الطرق الثلاث الأبرز لإيجاد الحب الحقيقي في الحياة.
آمن أنّه بإمكانك أن تحبّ
تكمن الخطوة الأولى في القناعة الداخلية بأننا نستحق الحب ونستطيع أن نحبّ. فإذا لم توجد الثقة التامة بأننا قادرون على الحب، وأننا نستحقّ أن ننال الحب، ستكون كل علاقاتنا معرضة للخيبة وعدم الأمان والتفكير السلبي بأنها ستنتهي في أقرب وقت. من الضروري أيضاً أن تتضح في رأسنا صورة الشريك الذي نرغب في مشاطرته حياتنا. عندما تنضج صورة الآخر في ذهننا لن نتمكن من مقاومة أي علاقة مع شخص نلتقي به ويملك تلك الصورة.
تستطيع وسط كلّ هذه الفوضى
لا يمكن انتظار تحسين أوضاعنا والتخفيف من الأعباء والضغوط للتفكير في الدخول في علاقة حب. كما أنت وبكل نواقصك عليك أن تحبّ. وسط كل الفوضى التي تعيشها ابحث عن الحب. لأن انتظار ترتيب أمورنا لا يتوافق مع إيقاع الحب، يجب أن نتقبل أنفسنا ونرضى بالحب في أي لحظة خصوصاً لدى وجود الشريك المناسب. لا توجد لحظة مناسبة ولا وضع مناسب بل توق إلى الشعور بالحب والاهتمام في كل الظروف.
كُن أنت ولا أحد سواك
اعلم أنك مثالي كما أنت الآن. لا تفكر في إصلاح نفسك من أجل أن تُحب. عليك أن تثق بنفسك وتتقبلها وتحبّها لتتمكن من حب الآخر. في كثير من الأحيان نعتقد أنه علينا تغيير أنفسنا قبل الإقدام على الحب وهذا اعتقاد خاطئ. لا يتطلب الحب منا أن نتغير لبعض الوقت، بل يريدنا أن نبقى كما نحن. تحسين أنفسنا أمر بديهي لكنه ليس شرطاً للدخول في الحب. فالشريك الحقيقي هو من يتقبلنا كما نحن وهو من نستطيع التقدم معه.
آمن أنّه بإمكانك أن تحبّ
تكمن الخطوة الأولى في القناعة الداخلية بأننا نستحق الحب ونستطيع أن نحبّ. فإذا لم توجد الثقة التامة بأننا قادرون على الحب، وأننا نستحقّ أن ننال الحب، ستكون كل علاقاتنا معرضة للخيبة وعدم الأمان والتفكير السلبي بأنها ستنتهي في أقرب وقت. من الضروري أيضاً أن تتضح في رأسنا صورة الشريك الذي نرغب في مشاطرته حياتنا. عندما تنضج صورة الآخر في ذهننا لن نتمكن من مقاومة أي علاقة مع شخص نلتقي به ويملك تلك الصورة.
تستطيع وسط كلّ هذه الفوضى
لا يمكن انتظار تحسين أوضاعنا والتخفيف من الأعباء والضغوط للتفكير في الدخول في علاقة حب. كما أنت وبكل نواقصك عليك أن تحبّ. وسط كل الفوضى التي تعيشها ابحث عن الحب. لأن انتظار ترتيب أمورنا لا يتوافق مع إيقاع الحب، يجب أن نتقبل أنفسنا ونرضى بالحب في أي لحظة خصوصاً لدى وجود الشريك المناسب. لا توجد لحظة مناسبة ولا وضع مناسب بل توق إلى الشعور بالحب والاهتمام في كل الظروف.
كُن أنت ولا أحد سواك
اعلم أنك مثالي كما أنت الآن. لا تفكر في إصلاح نفسك من أجل أن تُحب. عليك أن تثق بنفسك وتتقبلها وتحبّها لتتمكن من حب الآخر. في كثير من الأحيان نعتقد أنه علينا تغيير أنفسنا قبل الإقدام على الحب وهذا اعتقاد خاطئ. لا يتطلب الحب منا أن نتغير لبعض الوقت، بل يريدنا أن نبقى كما نحن. تحسين أنفسنا أمر بديهي لكنه ليس شرطاً للدخول في الحب. فالشريك الحقيقي هو من يتقبلنا كما نحن وهو من نستطيع التقدم معه.