كلاسيكوهات العالم في ليلة من أروع ليالي كرة القدم
جو 24 : عبدالسلام غضيه- ليلة من النادر وصفها، انتظرها الكثير حول العالم، جمعت حول شاشات التلفاز وفي أرض الملعب الصغار قبل الكبار لحضور إحدى كلاسيكوهات وديربيات العالم المثيرة من شرق الأرض إلى غربها. ليلة أوروبية بامتياز بأربع مباريات في أقل من أربع ساعات وفي أقوى أربع بطولات الدوريات حول العالم، من إسبانيا إلى الجارة البرتغال ثم إلى إيطاليا وانتهاء بفرنسا، انتظرها ما يزيد على 500 مليون شخص على هذه البسيطة.
نبدأها من إسبانيا والحدث الكروي الأكبر حيث اجتمع الغريمين التقليديين برشلونة وريال مدريد على أرض الكامب نو معقل الكتلان في مباراة مثيرة أثبت فيها نجما الفريقين "ليونيل ميسي" من برشلونة و "كريستيانو رونالدو" من ريال مدريد أنهما الأفضل في العالم. حيث أحرز كل منهما هدفا فريقه لتؤول المباراة إلى التعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما.
إذ أحرز "رونالدو" الهدف الأول بتسديدة جميلة في الدقيقة 23 من الشوط الأول، وتعادل لبرشلونة "ميسي" عبر استثمار الاضطراب والزعزعة التي شهدها دفاع الريال في الدقيقة 31. وفي الشوط الثاني تقدم برشلونة وبث الفرح في عشاق الفريق وجماهره الغفيرة في على مدرجات الملعب من تسدسة ثابتة هي الأروع في المباراة وضعها "ميسي" بقدم يسرى سحرية في الدقيقة 61 من المباراة. وأكمل البرتغالي "رونالدو" النصف ساعة الأخيرة من اللقاء بإصابة في كتفه الأيسر بعد ارتطامه بقوة على الأرض والذي رفض بعدها مغادرة الملعب وكأنه يعرف بأنه سيحرز هدف التعادل بفريق وكان له ذلك من تمريرة دقيقة للاعب "أوزيل" وضعها "رونالدو" على يسار الحارس "فالديز" في الدقيقة 66. وأصبح الريال في المركز الخامس ب11 نقطة وبرشلونة في الصدارة برصيد 19 نقطة مناصفة مع أتلتيكو مدريد الذي فاز على ملقا بهدفين لهدف في نفس الأمسية.
أما ديربي إيطاليا بين العنيدين إي سي ميلان وانترناسيونالي على ملعب السان سيرو والتي انتهت بفوز الأخير بهدف وحيد في الدقيقة الرابعة من الشوط الأول برأسية لاعبه "صامويل"، وتعليقا على النتيجة عبر "اليجري" –مدرب ميلان- عن غضبه وعدم رضاه عن حكم المباراة لعدم احتساب هدف للاعب "مونتوليفو" في الشوط الأول وعدم احتساب ركلة جزاء للبازيلي "روبينيو" في الشوط الثاني، علما أن الحكم طرد لاعب الانتر "ناغاتومو" في الدقيقة 48، وتجمد بذلك رصيد الميلان عند النقطة السابعة في المركز 11 ورفع الانتر رصيده إلى 15 نقطة في المركز الرابع.
وفي فرنسا انتهى الكلاسيكو الفرنسي بين باريس سان جيرمان ومارسيليا بالتعادل بهدفين لهدفين ليبقى مارسيليا في الصدارة -19 نقطة - وخصمه في الوصافة برصيد 16 نقطة.
وحقق بروتو البرتغالي فوزا مهما على ضيغه سبورتينغ لشبونة في كلاسيكو البرتغال بهدفين مقابل لا شيء وعزز بذلك بوتو صدارته للدوري المحلي برصيد 14 نقطة مساويا بذلك بنفيكا الملاحق اللدود.
نبدأها من إسبانيا والحدث الكروي الأكبر حيث اجتمع الغريمين التقليديين برشلونة وريال مدريد على أرض الكامب نو معقل الكتلان في مباراة مثيرة أثبت فيها نجما الفريقين "ليونيل ميسي" من برشلونة و "كريستيانو رونالدو" من ريال مدريد أنهما الأفضل في العالم. حيث أحرز كل منهما هدفا فريقه لتؤول المباراة إلى التعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما.
إذ أحرز "رونالدو" الهدف الأول بتسديدة جميلة في الدقيقة 23 من الشوط الأول، وتعادل لبرشلونة "ميسي" عبر استثمار الاضطراب والزعزعة التي شهدها دفاع الريال في الدقيقة 31. وفي الشوط الثاني تقدم برشلونة وبث الفرح في عشاق الفريق وجماهره الغفيرة في على مدرجات الملعب من تسدسة ثابتة هي الأروع في المباراة وضعها "ميسي" بقدم يسرى سحرية في الدقيقة 61 من المباراة. وأكمل البرتغالي "رونالدو" النصف ساعة الأخيرة من اللقاء بإصابة في كتفه الأيسر بعد ارتطامه بقوة على الأرض والذي رفض بعدها مغادرة الملعب وكأنه يعرف بأنه سيحرز هدف التعادل بفريق وكان له ذلك من تمريرة دقيقة للاعب "أوزيل" وضعها "رونالدو" على يسار الحارس "فالديز" في الدقيقة 66. وأصبح الريال في المركز الخامس ب11 نقطة وبرشلونة في الصدارة برصيد 19 نقطة مناصفة مع أتلتيكو مدريد الذي فاز على ملقا بهدفين لهدف في نفس الأمسية.
أما ديربي إيطاليا بين العنيدين إي سي ميلان وانترناسيونالي على ملعب السان سيرو والتي انتهت بفوز الأخير بهدف وحيد في الدقيقة الرابعة من الشوط الأول برأسية لاعبه "صامويل"، وتعليقا على النتيجة عبر "اليجري" –مدرب ميلان- عن غضبه وعدم رضاه عن حكم المباراة لعدم احتساب هدف للاعب "مونتوليفو" في الشوط الأول وعدم احتساب ركلة جزاء للبازيلي "روبينيو" في الشوط الثاني، علما أن الحكم طرد لاعب الانتر "ناغاتومو" في الدقيقة 48، وتجمد بذلك رصيد الميلان عند النقطة السابعة في المركز 11 ورفع الانتر رصيده إلى 15 نقطة في المركز الرابع.
وفي فرنسا انتهى الكلاسيكو الفرنسي بين باريس سان جيرمان ومارسيليا بالتعادل بهدفين لهدفين ليبقى مارسيليا في الصدارة -19 نقطة - وخصمه في الوصافة برصيد 16 نقطة.
وحقق بروتو البرتغالي فوزا مهما على ضيغه سبورتينغ لشبونة في كلاسيكو البرتغال بهدفين مقابل لا شيء وعزز بذلك بوتو صدارته للدوري المحلي برصيد 14 نقطة مساويا بذلك بنفيكا الملاحق اللدود.