مسؤول أميركي: داعش يتراجع بالعراق وسورية ويتقدم في ليبيا
جو 24 : أعلن مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية الخميس ارتفاع عدد عناصر تنظيم داعش في ليبيا في الأشهر الاخيرة مقابل تراجعه في العراق وسورية.
وصرح المسؤول ان في ليبيا نحو 5000 عنصر من التنظيم الجهادي في حين ذكرت تقديرات سابقة ان هذه العدد يتراوح بين الفين وثلاثة.
واضاف ان بلاده تقدر وجود بين 19 و25 الف عنصر من التظيم في العراق وسورية، في انخفاض عن الارقام السابقة التي تراوحت بين 20 و33 الفا.
تابع المسؤول الذي رفض الكشف عن اسمه ان "ذهاب المقاتلين الاجانب الى سورية يزداد صعوبة، فيتجهون بالتالي الى ليبيا".
وسيطر تنظيم داعش على سرت وجوارها، على بعد 450 كلم شرق العاصمة طرابلس.
الثلاثاء صرح وزير الخارجية الاميركي جون كيري في روما ان "اخر ما نريد ان نرى في العالم هو خلافة زائفة تملك مليارات الدولارات من عائدات النفط"، وذلك في ختام اجتماع لممثلي التحالف الدولي بقيادة اميركي ضد تنظيم داعش.
لكن التحالف اكد ان التدخل العسكري ضد الجهاديين ليس مطروحا حاليا مفضلا التركيز على تشكيل حكومة وحدة وطنية في ليبيا.
واضاف ان تراجع اعداد عناصر التنظيم المتشدد في العراق وسورية عائد الى تباطؤ توافد المقاتلين الاجانب اضافة الى "الخسائر في ساحة المعركة وفرار العناصر والعقوبات الداخلية وثغرات في التجنيد وتضاعف القيود على السفر الى سورية".
اضاف مسؤول الدفاع ان تقديرات التحالف لعديد التنظيم المتشدد في العراق وسورية باتت اكثر دقة، ما قد يكون له اثر على تطور الارقام.
ويتفاقم قلق التحالف الدولي ازاء توسع وجود الجهاديين في ليبيا مستفيدين من الفوضى السائدة في البلاد. (أ ف ب)
وصرح المسؤول ان في ليبيا نحو 5000 عنصر من التنظيم الجهادي في حين ذكرت تقديرات سابقة ان هذه العدد يتراوح بين الفين وثلاثة.
واضاف ان بلاده تقدر وجود بين 19 و25 الف عنصر من التظيم في العراق وسورية، في انخفاض عن الارقام السابقة التي تراوحت بين 20 و33 الفا.
تابع المسؤول الذي رفض الكشف عن اسمه ان "ذهاب المقاتلين الاجانب الى سورية يزداد صعوبة، فيتجهون بالتالي الى ليبيا".
وسيطر تنظيم داعش على سرت وجوارها، على بعد 450 كلم شرق العاصمة طرابلس.
الثلاثاء صرح وزير الخارجية الاميركي جون كيري في روما ان "اخر ما نريد ان نرى في العالم هو خلافة زائفة تملك مليارات الدولارات من عائدات النفط"، وذلك في ختام اجتماع لممثلي التحالف الدولي بقيادة اميركي ضد تنظيم داعش.
لكن التحالف اكد ان التدخل العسكري ضد الجهاديين ليس مطروحا حاليا مفضلا التركيز على تشكيل حكومة وحدة وطنية في ليبيا.
واضاف ان تراجع اعداد عناصر التنظيم المتشدد في العراق وسورية عائد الى تباطؤ توافد المقاتلين الاجانب اضافة الى "الخسائر في ساحة المعركة وفرار العناصر والعقوبات الداخلية وثغرات في التجنيد وتضاعف القيود على السفر الى سورية".
اضاف مسؤول الدفاع ان تقديرات التحالف لعديد التنظيم المتشدد في العراق وسورية باتت اكثر دقة، ما قد يكون له اثر على تطور الارقام.
ويتفاقم قلق التحالف الدولي ازاء توسع وجود الجهاديين في ليبيا مستفيدين من الفوضى السائدة في البلاد. (أ ف ب)