حركة سياحية نشطة في منطقة البحر الميت
جو 24 : شهدت الحركة السياحية في البحر الميت اليوم حركة نشطة وازديادا لافتا في عدد الزائرين والمصطافين، بعد أن حدت برودة الجو والمنخفضات الجوية خلال الفترة الماضية من حركة السياحة الداخلية والخارجية.
ووصف عدد من الزائرين العرب والاجانب البحر الميت بأنه من الظواهر الطبيعية النادرة والمعالم السياحية المتفردة، ليس في منطقة الشرق الاوسط فحسب وانما على المستوى العالمي.
وعبر السائح السعودي عبدالله الشمري عن سعادته بزيارة الاردن والبحر الميت خصوصا، مبينا ان هذا الموقع التاريخي الطبيعي غني بمياهه الدافئة ومكوناته الثمينة من الأملاح والمعادن والذي يشكل مكانا ومقصدا للكثير من السائحين.
واعتبر ان البحر الميت من الظواهر الطبيعية النادرة في موقعه على خارطة السياحة العالمية.
وقال السائح الجزائري الدكتور نور الدين حاروش ان هناك تشابها في الكثير من الاماكن السياحية بين الاردن والجزائر خاصة في الاثار الرومانية لكن في البحر الميت نلاحظ تميزا وتفردا بالقيمة الحضارية سواء كان بالسياحة العلاجية كما هو الحال في البحر الميت او السياحة الدينية كما هو الحال في مقامات الصحابة معاذ بن جبل وشرحبيل بن حسنه ومقام جعفر الطيار وغيرهم رضوان الله عليهم .
وتناول السائح الكويتي احمد المطيري الاسباب التي دعته لزيارة الاردن والبحر الميت خاصة، مؤكدا ان افراد عائلته يفضلون زيارة البحر الميت لدفئه شتاء واعتدال مناخه بشكل عام.
وقالت السائحة الاوكرانية نتاشا كوفل ان البحر الميت يتميز بالخصائص العلاجية التي قل مثيلها على وجه الارض خاصة وان مياهه تساهم في تعقيم الجسد وتعالج العديد من الامراض الجلدية .
أما السائح فرانشوا من جنوب افريقيا فقال "لقد سمعنا عن البحر الميت كثيرا وحرصنا على زيارته من اجل الاطلاع على موقعه الذي يعد أخفض بقعة على وجه الارض اضافة لما سمعناه عن الفوائد الصحية لأملاحه وتربته التي تعد علاجا للكثير من الامراض، خصوصا المزمن منها.
وأشار السائح اليمني احمد الكبسي الى ان زيارته للأردن تأتي للاطلاع على العديد من الاماكن السياحية وخاصة البحر الميت الذي تعمل مياهه على شفاء الكثير من الامراض مثل الصدفية والروماتيزم وترطب الجلد وتكسبه نضارة وحيوية ،مبينا ان هناك العديد من اقاربه ومواطنيه يفدون الى الاردن باعتباره مقصدا للعلاج والسياحة .
من جهته، أعرب عضو جمعية الفنادق الاردنية حسين هلالات عن أمله بان يشهد القطاع السياحي تحسنا في الفترة القادمة، مؤكدا ان جمعية الفنادق الاردنية أصبحت من اهم الوحدات السياحية ذات التأثير الايجابي القوي بالقطاع السياحي محليا ودوليا كما انها تعد من الداعمين للجهات والهيئات السياحية في معظم البرامج والنشاطات المختلفة في هذا المجال.
واشار الى التطور الكبير الذي طرأ على العمل الفندقي والسياحي بخبرات وكفاءات تعمل على تعزيز وتحفيز القطاع السياحي لينمو باستمرار. (بترا)
ووصف عدد من الزائرين العرب والاجانب البحر الميت بأنه من الظواهر الطبيعية النادرة والمعالم السياحية المتفردة، ليس في منطقة الشرق الاوسط فحسب وانما على المستوى العالمي.
وعبر السائح السعودي عبدالله الشمري عن سعادته بزيارة الاردن والبحر الميت خصوصا، مبينا ان هذا الموقع التاريخي الطبيعي غني بمياهه الدافئة ومكوناته الثمينة من الأملاح والمعادن والذي يشكل مكانا ومقصدا للكثير من السائحين.
واعتبر ان البحر الميت من الظواهر الطبيعية النادرة في موقعه على خارطة السياحة العالمية.
وقال السائح الجزائري الدكتور نور الدين حاروش ان هناك تشابها في الكثير من الاماكن السياحية بين الاردن والجزائر خاصة في الاثار الرومانية لكن في البحر الميت نلاحظ تميزا وتفردا بالقيمة الحضارية سواء كان بالسياحة العلاجية كما هو الحال في البحر الميت او السياحة الدينية كما هو الحال في مقامات الصحابة معاذ بن جبل وشرحبيل بن حسنه ومقام جعفر الطيار وغيرهم رضوان الله عليهم .
وتناول السائح الكويتي احمد المطيري الاسباب التي دعته لزيارة الاردن والبحر الميت خاصة، مؤكدا ان افراد عائلته يفضلون زيارة البحر الميت لدفئه شتاء واعتدال مناخه بشكل عام.
وقالت السائحة الاوكرانية نتاشا كوفل ان البحر الميت يتميز بالخصائص العلاجية التي قل مثيلها على وجه الارض خاصة وان مياهه تساهم في تعقيم الجسد وتعالج العديد من الامراض الجلدية .
أما السائح فرانشوا من جنوب افريقيا فقال "لقد سمعنا عن البحر الميت كثيرا وحرصنا على زيارته من اجل الاطلاع على موقعه الذي يعد أخفض بقعة على وجه الارض اضافة لما سمعناه عن الفوائد الصحية لأملاحه وتربته التي تعد علاجا للكثير من الامراض، خصوصا المزمن منها.
وأشار السائح اليمني احمد الكبسي الى ان زيارته للأردن تأتي للاطلاع على العديد من الاماكن السياحية وخاصة البحر الميت الذي تعمل مياهه على شفاء الكثير من الامراض مثل الصدفية والروماتيزم وترطب الجلد وتكسبه نضارة وحيوية ،مبينا ان هناك العديد من اقاربه ومواطنيه يفدون الى الاردن باعتباره مقصدا للعلاج والسياحة .
من جهته، أعرب عضو جمعية الفنادق الاردنية حسين هلالات عن أمله بان يشهد القطاع السياحي تحسنا في الفترة القادمة، مؤكدا ان جمعية الفنادق الاردنية أصبحت من اهم الوحدات السياحية ذات التأثير الايجابي القوي بالقطاع السياحي محليا ودوليا كما انها تعد من الداعمين للجهات والهيئات السياحية في معظم البرامج والنشاطات المختلفة في هذا المجال.
واشار الى التطور الكبير الذي طرأ على العمل الفندقي والسياحي بخبرات وكفاءات تعمل على تعزيز وتحفيز القطاع السياحي لينمو باستمرار. (بترا)