انتخابات الفيفا: معسكر بلاتيني يدعم اينفانتينو.. وبلاتر يدعم سلمان.. والامير علي يتكئ على طالبي الاصلاح
جو 24 : تجري مجموعة من نشطاء حقوق الانسان ضغوطات على الاتحادات الأهلية التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" من أجل ضمان عدم التصويت أو دعم المرشح لموقع رئيس الفيفا، سلمان بن ابراهيم آل خليفة.
وبحسب ما نقل موقع سبورت360 العالمي، فإن النشطاء يتهمون الشيخ سلمان باختراق قوانين حقوق الانسان، رافضين تبرئته من تهمة "تعذيب لاعبين واختراق قوانين حقوق الانسان خلال المظاهرات التي شهدتها مملكة البحرين في وقت سابق.
يأتي ذلك عقب يوم واحد من اعلان الاتحاد الافريقي لكرة القدم دعمه آل خليفة في السباق نحو كرسي رئاسة الفيفا على حساب منافسيه الأمير علي بن الحسين والسويسري جياني انفانتينو.
وكان الاتحاد الاوروبي لكرة القدم قد أعلن دعمه انفانتينو "بالاجماع" كما حظي بدعم اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم، بالاضافة لسبعة اتحادات في امريكا الوسطى، فيما يستند الشيخ سلمان على دعم الاتحاد الاسيوي لكرة القدم والاتحاد الافريقي.
الواضح من تلك التحالفات التي يتم بناؤها أن معسكر "بلاتر" ذهب باتجاه دعم المرشح الاسيوي سلمان آل خليفة، فيما جنح معسكر بلاتيني نحو انفانتينو، وظلّ الأمير علي يتكئ على الاتحادات التي لا تربطها ببلاتر أي قضية فساد، ولا مصالح لهم بمحاربة الفساد والاصلاح الذي ينشده الامير الاردني الشاب، وبالطبع هم ليسوا الأغلبية.
وبحسب ما نقل موقع سبورت360 العالمي، فإن النشطاء يتهمون الشيخ سلمان باختراق قوانين حقوق الانسان، رافضين تبرئته من تهمة "تعذيب لاعبين واختراق قوانين حقوق الانسان خلال المظاهرات التي شهدتها مملكة البحرين في وقت سابق.
يأتي ذلك عقب يوم واحد من اعلان الاتحاد الافريقي لكرة القدم دعمه آل خليفة في السباق نحو كرسي رئاسة الفيفا على حساب منافسيه الأمير علي بن الحسين والسويسري جياني انفانتينو.
وكان الاتحاد الاوروبي لكرة القدم قد أعلن دعمه انفانتينو "بالاجماع" كما حظي بدعم اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم، بالاضافة لسبعة اتحادات في امريكا الوسطى، فيما يستند الشيخ سلمان على دعم الاتحاد الاسيوي لكرة القدم والاتحاد الافريقي.
الواضح من تلك التحالفات التي يتم بناؤها أن معسكر "بلاتر" ذهب باتجاه دعم المرشح الاسيوي سلمان آل خليفة، فيما جنح معسكر بلاتيني نحو انفانتينو، وظلّ الأمير علي يتكئ على الاتحادات التي لا تربطها ببلاتر أي قضية فساد، ولا مصالح لهم بمحاربة الفساد والاصلاح الذي ينشده الامير الاردني الشاب، وبالطبع هم ليسوا الأغلبية.