مطالب بتحويل الحركة المرورية على الشارع الرئيسي في الطفيلة باتجاه واحد
جو 24 : طالب مواطنون من محافظة الطفيلة بلدية الطفيلة الكبرى ولجان السير والجهات ذات العلاقة بتحويل سير الحركة المروية على الشارع الرئيسي والوحيد باتجاه واحد للحد من الإرباكات المرورية في ضوء ضيق هذا الشارع وتزايد الانشطة التجارية وبسطات الخضار والفواكه على جانبيه .
ودعوا إلى ضرورة الزام المركبات للمسير باتجاه واحد بدءا من مثلث الفرز حتى مثلث عوجان ليكون مخرجا للمركبات وبطول يبلغ حوالي 2 كم واستخدام الطريق الموازي والسوق القديم وشارع فلسطين كطرق بديلة، ما سيسهم في انسيابية الحركة المرورية، وتسهيل وصول سيارات الاسعاف الى مستشفى الامير زيد بن الحسين العسكري وتمرير الافواج السياحية المتجهة الى ضانا والمناطق السياحية، في وقت طالبوا فيه باتخاذ اجراءات بحق المخالفين من التجار بسبب تعدياتهم على الارصفة بعرض بضاعتهم.
وبينوا ان الطريق الرئيسي في الطفيلة والذي يعد جزءا من الطريق الملوكي والمنفذ الوحيد لمدينة الطفيلة للوصول الى مركز الدوائر الرسمية والاسواق التجارية، يحتاج الى دراسة فنية تسهم في الحد من الازمة المرورية، كما ان هناك حاجة الى اقامة انفاق واشارات ضوئية الى جانب مواقف عامة للمركبات، مؤكدين ان الوسط التجاري في الطفيلة والذي يشهد حراكا مستمرا يفتقر لعناصر السلامة المرورية من اماكن لقطع المشاة واصطفاف المركبات، مع توفير شروط السلامة العامة لحركة المواطنين على الارصفة المليئة بمختلف اصناف المواد والسلع والخضار وغيرها .
بدوره بين مدير الشؤون الهندسية والبيئية في بلدية الطفيلة الكبرى المهندس احمد القرارعة ان دراسات عدة تم اعدادها لجهة الحد من الازمة المرورية وسط مدينة الطفيلة ومن بينها توجيه السير باتجاه واحد وتفعيل الطريق الموازي وشوارع فلسطين والسوق القديم لتكون مداخل او مخارج للمركبات، في وقت وضعت فيه البلدية مخططات لإقامة نفق على منطقة الفرز حيث الازمة المرورية الخانقة.
وأكد ان البلدية لا تألو جهدا في متابعة مشكلة بسطات الخضار والفواكه وسط المدينة .
(بترا)
ودعوا إلى ضرورة الزام المركبات للمسير باتجاه واحد بدءا من مثلث الفرز حتى مثلث عوجان ليكون مخرجا للمركبات وبطول يبلغ حوالي 2 كم واستخدام الطريق الموازي والسوق القديم وشارع فلسطين كطرق بديلة، ما سيسهم في انسيابية الحركة المرورية، وتسهيل وصول سيارات الاسعاف الى مستشفى الامير زيد بن الحسين العسكري وتمرير الافواج السياحية المتجهة الى ضانا والمناطق السياحية، في وقت طالبوا فيه باتخاذ اجراءات بحق المخالفين من التجار بسبب تعدياتهم على الارصفة بعرض بضاعتهم.
وبينوا ان الطريق الرئيسي في الطفيلة والذي يعد جزءا من الطريق الملوكي والمنفذ الوحيد لمدينة الطفيلة للوصول الى مركز الدوائر الرسمية والاسواق التجارية، يحتاج الى دراسة فنية تسهم في الحد من الازمة المرورية، كما ان هناك حاجة الى اقامة انفاق واشارات ضوئية الى جانب مواقف عامة للمركبات، مؤكدين ان الوسط التجاري في الطفيلة والذي يشهد حراكا مستمرا يفتقر لعناصر السلامة المرورية من اماكن لقطع المشاة واصطفاف المركبات، مع توفير شروط السلامة العامة لحركة المواطنين على الارصفة المليئة بمختلف اصناف المواد والسلع والخضار وغيرها .
بدوره بين مدير الشؤون الهندسية والبيئية في بلدية الطفيلة الكبرى المهندس احمد القرارعة ان دراسات عدة تم اعدادها لجهة الحد من الازمة المرورية وسط مدينة الطفيلة ومن بينها توجيه السير باتجاه واحد وتفعيل الطريق الموازي وشوارع فلسطين والسوق القديم لتكون مداخل او مخارج للمركبات، في وقت وضعت فيه البلدية مخططات لإقامة نفق على منطقة الفرز حيث الازمة المرورية الخانقة.
وأكد ان البلدية لا تألو جهدا في متابعة مشكلة بسطات الخضار والفواكه وسط المدينة .
(بترا)