100 منحة للاجئين السوريين في "آل البيت"
جو 24 : قال ممثل المفوضية السامية للامم المتحدة لؤون اللاجئين اندرو هاربر انه سيتم تقديم منح الى 100 طالب وطالبة من اللاجئين السوريين للدراسة في جامعة آل البيت ضمن البرنامج الموازي في التخصصات المتوفرة في الجامعة والتي جاءت ضمن التعاون المثمر ما بين الجامعة والمفوضية لخدمة الجانب التعليمي والتدريبي للطلبة السوريين.
واشاد هاربر خلال لقائه رئيس جامعة ال البيت بجهود الجامعة المميزة في فتح آفاق تعاون جديدة مع المفوضية لتقديم كل ما يلزم من الدعم لخدمة الطلبة من اللاجئين السوريين ، موضحاً أن على المملكة أعباء كبيرة جراء إستضافة اللاجئين على أراضيها والتي ما زالت تتحمل الكثير لخدمة ومساعدة اللاجئين السوريين ، مما يتطلب القيام بدورنا في مواصلة تقديم الدعم اللازم للقيام بهذه المهمة الإنسانية.
وأكد رئيس جامعة ال البيت الدكتور ضياء الدين عرفة أن الجامعة حريصة على التواصل مع كافة المنظمات الدولية والإنسانية والتي تعنى بالعمل الإنساني، وخصوصاً في مخيم الزعتري الذي يحتضن الآلاف من اللاجئين السوريين ، موضحاً أن الشراكة ما بين الجامعة والمفوضية إنطلاقة حقيقية نحو التشبيك ما بين المؤسسسات الدولية الداعمة للعمل الإنسانية.
وبحث عرفة مع هاربر أوجه التعاون ما بين الجامعة والمفوضية السامية لتقديم المنح والبرامج الدراسية والإستفادة من المرافق الجامعية والتخصصات المتوفرة والتي تخدم المجتمعات المحلية المستضيفة للاجئين السوريين.
وأشار إلى أن الأردن من الدول التي تتحمل أعباء إستضافة الأشقاء السوريين والذي يتطلب من تلك المنظمات الدولية بمواصلة تقديم الدعم المطلوب لمواجهة هذه التحديات وفي مختلف القطاعات الخدمية ، منوهاً أن مثل هذه اللقاءات من شأنها أن تسهم في تعزيز فرص التشاركية لخدمة مسيرة الجامعة والمجتمعات المحلية من خلال فتح مجالات التأهيل والتدريب والتعليم لخدمة الاشقاء السوريين.-(الرأي)
واشاد هاربر خلال لقائه رئيس جامعة ال البيت بجهود الجامعة المميزة في فتح آفاق تعاون جديدة مع المفوضية لتقديم كل ما يلزم من الدعم لخدمة الطلبة من اللاجئين السوريين ، موضحاً أن على المملكة أعباء كبيرة جراء إستضافة اللاجئين على أراضيها والتي ما زالت تتحمل الكثير لخدمة ومساعدة اللاجئين السوريين ، مما يتطلب القيام بدورنا في مواصلة تقديم الدعم اللازم للقيام بهذه المهمة الإنسانية.
وأكد رئيس جامعة ال البيت الدكتور ضياء الدين عرفة أن الجامعة حريصة على التواصل مع كافة المنظمات الدولية والإنسانية والتي تعنى بالعمل الإنساني، وخصوصاً في مخيم الزعتري الذي يحتضن الآلاف من اللاجئين السوريين ، موضحاً أن الشراكة ما بين الجامعة والمفوضية إنطلاقة حقيقية نحو التشبيك ما بين المؤسسسات الدولية الداعمة للعمل الإنسانية.
وبحث عرفة مع هاربر أوجه التعاون ما بين الجامعة والمفوضية السامية لتقديم المنح والبرامج الدراسية والإستفادة من المرافق الجامعية والتخصصات المتوفرة والتي تخدم المجتمعات المحلية المستضيفة للاجئين السوريين.
وأشار إلى أن الأردن من الدول التي تتحمل أعباء إستضافة الأشقاء السوريين والذي يتطلب من تلك المنظمات الدولية بمواصلة تقديم الدعم المطلوب لمواجهة هذه التحديات وفي مختلف القطاعات الخدمية ، منوهاً أن مثل هذه اللقاءات من شأنها أن تسهم في تعزيز فرص التشاركية لخدمة مسيرة الجامعة والمجتمعات المحلية من خلال فتح مجالات التأهيل والتدريب والتعليم لخدمة الاشقاء السوريين.-(الرأي)