مجلس الأمن يندد بكوريا الشمالية
جو 24 : أدان أعضاء مجلس الامن الدولي وبشدة، اليوم الاحد، إطلاق كوريا الشمالية لصاروخ باستخدام تكنولوجيا الصواريخ الباليستية.
وأكد الاعضاء الذين، عقدوا جلسة مشاورات عاجلة لمعالجة ما أسموه "الوضع الخطير" ان هذا الاطلاق، وكذلك أي إطلاق أخر من قبل كوريا الشمالية، والتي تستخدم فيه تكنولوجيا الصواريخ الباليستية، حتى إذا وصفها بأنها إطلاق الأقمار الصناعية أو إطلاق المركبة الفضائية، يسهم في تطوير قدارتها لأنظمة إيصال الأسلحة النووية ويعد "انتهاطا خطيرا لقرارات مجلس الأمن" ذات الصلة.
كما أكد الاعضاء في بيان صدر بعد اجتماعهم المغلق، ان ما قامت به كوريا الشمالية يعتبر "تهديدا واضحا للسلم والامن الدوليين" ولا سيما في سياق التجربة النووية.
وجدد أعضاء المجلس، في بيان صحفي صدر عنهم، عزمهم على وضع تدابير هامة في قرار جديد لمجلس الأمن ردا على التجربة النووية التي أجرتها كوريا الشمالية يوم 6 كانون الثاني الماضي، في انتهاك خطير للالتزامات الدولية لكوريا الديمقراطية.
وأشار الأعضاء، أنهم قد أعربوا سابقا عن عزمهم اتخاذ "مزيد من التدابير الهامة" في حال إطلاق كوريا الشمالية مرة أخرى. وتماشيا مع هذا الالتزام وخطورة هذا الانتهاك الأخير، فإن أعضاء مجلس الأمن سيتبنى على وجه السرعة قرار جديد لمجلس الأمن بشأن هذه التدابير ردا على هذه "الانتهاكات الصارخىة والخطيرة".
وأعرب الأعضاء، في البيان الصحفي، الذي أصدرة رئيسهم لهذا الشهر، مندوب فنـزويلا، رافاييل راميريز التزامهم بمواصلة العمل من أجل التوصل إلى حل دبلوماسي وسلمي وسياسي للوضع مما يؤدي إلى نزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية.
وأكد الاعضاء الذين، عقدوا جلسة مشاورات عاجلة لمعالجة ما أسموه "الوضع الخطير" ان هذا الاطلاق، وكذلك أي إطلاق أخر من قبل كوريا الشمالية، والتي تستخدم فيه تكنولوجيا الصواريخ الباليستية، حتى إذا وصفها بأنها إطلاق الأقمار الصناعية أو إطلاق المركبة الفضائية، يسهم في تطوير قدارتها لأنظمة إيصال الأسلحة النووية ويعد "انتهاطا خطيرا لقرارات مجلس الأمن" ذات الصلة.
كما أكد الاعضاء في بيان صدر بعد اجتماعهم المغلق، ان ما قامت به كوريا الشمالية يعتبر "تهديدا واضحا للسلم والامن الدوليين" ولا سيما في سياق التجربة النووية.
وجدد أعضاء المجلس، في بيان صحفي صدر عنهم، عزمهم على وضع تدابير هامة في قرار جديد لمجلس الأمن ردا على التجربة النووية التي أجرتها كوريا الشمالية يوم 6 كانون الثاني الماضي، في انتهاك خطير للالتزامات الدولية لكوريا الديمقراطية.
وأشار الأعضاء، أنهم قد أعربوا سابقا عن عزمهم اتخاذ "مزيد من التدابير الهامة" في حال إطلاق كوريا الشمالية مرة أخرى. وتماشيا مع هذا الالتزام وخطورة هذا الانتهاك الأخير، فإن أعضاء مجلس الأمن سيتبنى على وجه السرعة قرار جديد لمجلس الأمن بشأن هذه التدابير ردا على هذه "الانتهاكات الصارخىة والخطيرة".
وأعرب الأعضاء، في البيان الصحفي، الذي أصدرة رئيسهم لهذا الشهر، مندوب فنـزويلا، رافاييل راميريز التزامهم بمواصلة العمل من أجل التوصل إلى حل دبلوماسي وسلمي وسياسي للوضع مما يؤدي إلى نزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية.